الخميس، 24 سبتمبر 2020

المعجم المدروس في حكاية المتعوس والمنحوس والموكوس


المعجم المدروس في حكاية المتعوس والمنحوس والموكوس بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله من باب وكتاب ان كنت لاتعلم فهي مصيبة وان كنت تعلم فالمصيبة أعظم هذا والله دائما هو الأعلى والاقدر والأعلم فان أخا لنا نحن معشر المهاجرين والمهجرين والطافشين والفاركينها والمقلبين على الارزاق في مناكبها وكان اسمه ودائما خير اللهم اجعلو خير أبو مصطفى وكان يلقب بين الشباب المختارة بلقب أبو سطيف كنطكت وتأتي كلمة أو مصطلح كنطكت من الأعجمية كونتاكت أي المس أو التلامس وهي عبارة كان ومازال يستخدمها العاملون في مجال الكهرباء أو الكهربجية في ديار المشرق العربية هات مس وخود هدية. وكان أبو سطيف كنطكت مولعا بالدارات الكهربائية والكهرومغناطيسية وكل مايتعلق بنهفات وصرعات وآخر موديلات الاجهزة الالكترونية والرقمية سيان أكانت تحمل شاشة أو كانت مجرد حاويات سعادة وبهجة وفشاشة . كما كان مولعا بجلسات البهجة والترنح والهشاشة وجوقات الملولحين والمنبطحين وماضغي القات والحشاشة فكان يقفز من غرزة الى أخرى ومن مصيبة الى أخرى ودائما لامؤاخذة وبلا منقود وبلا صغرا وحين كان يغيب في الحضرة عن الوعي ويفقد التركيز والملابس والأواعي كان يصدح في غياهب السياسة ومهرجانات العراضات والهوبرات والشباري الكباسة هات بطحة وخود كاسة وكان له من القول الكثير ومن العمق الغزير فكان يطحش كل محلل وسياسي ووزير المهم بلا طول سيرة وعراضة ومسيرة ويروى أن أخونا أبو سطيف كنطكت برفقة مجموعة من فئة أمطرت ثم برقت ثم ضبضبت ثم دعست وأظلمت وكبست وكانت مجموعة من البائسين من فئة المدعوسين والمفعوسين من بقايا هياكل المتعيشة والصابرين سألهم سؤالا عجزت أمامه الاقلام وكل من صحى ونام والسؤال دائما لغير الله مذلة ولغير رسولة شرشحة ومهانة وبهدلة. ماهو سبب العولمة ولماذا يسمح للخلق بتناقل الأخبار والاسرار بل وحتى الثروات والاقدار مجانا يعني بلوشي ولماذا بتنا نعلم كل شيء ولانقدر أن نغير اي شيء. الحقيقة هذا ذكرنا بذلك اليوم الذي ظهرت وبزغت فيه قناة الجزيرة الفضائية القطرية أو مايسمى بقناة الرأي والرأي الآخر وتحديدا في دولة عربية وعلى بعد أمتار من أكبر قاعدة عسكرسة أمريكية بل وسمح لهذه القناة بغزو اليهود في عقر دارهم بل والتعدي نظريا على ثوابتهم باستخدام عبارات من قبل القدس المحتلة من داخل القدس نفسها وتصنيف الذين يتساقطون من الفلسطينيين كشهداء حصرا بين جميع من تساقطوا ويتساقطون من المسلمين عربا وأعاجم في عالمنا العائم والملولح والغائم. ويذكر الجميع أيضا أن معظم الدول العربية مثلا كانت دولا شديدة التكتم والسرية بحيث أن بعضها كان يكتب حتى على ابواب المراحيض وخلف كل مؤصد يبيض ثم يكبس ثم يحيض عبارة سري للغاية وممنوع التصوير وممنوع اقتراب الجماهير والعصافير والزرازير بل وحتى جموع القردة والحمير والبعير سيان كانوا من النوع الكبير أوالصغير أو المقمط بالسرير. هذه الدول والتي بدا الغرب بتلقينها دروسا في ديمقراطيات من فئة أسمع وأرى وأكلم نفسي تحولت بقدرة قادر وخليها مستورة ياماهر الى واحات للنت وجميع شبكات اللعي والثرثرة واللت بل وسمح لمواطنيها بتحميل شبكاتها ماتيسر من همومهم وبلاويهم ومصائبهم بل وسمح لهم لاحقا بالتعليق على مآسيهم والبكاء على حيطان صفحاتهم والبعيق في ثنايا رسائلهم الصوتية والمرئية وبث صور القتلى والثكالى واليتامى والجرحى والمشردين والمشرشحين والحزانى من تلك الكتل البشرية المطمورة والمنطمرة والمنسية وتلك الطافشة والفارة والمهاجرة والمخفية سكوب وبالألوان الطبيعيةمن منتسبي ومعذبي ومعتري تلك الدول التي يتم فيها قطع الماء والغذاءوالكهرباء والدواء بل وحتى الأكسجين والهواء لكن ومن عجائب القضاء والقدر يمنع منعا باتا أن يقطع عنها النت هات لعي وخود لت.وهو الامر الذي كان يقلق ويقض مضاجع أخونا ابو سطيف كنطكت من باب أنه لو كان النت والبلوشي يعيض عن كل شيء أو كل اشي لكانت الامور بألف خير في ديار الخير ياطير ليش ماشي بعكس السير. المهم وبعد طول اللعي عالواقف والمرتكي والمنجعي الحقيقة أن هناك أمرا غير طبيعي في حكاية النت البلوشي والذي فتح طاقة العلم بالشيءشرط أن لاتكون قادرا على أن تغير في مجرى الأمور أي شيء. وبحسب اخونا الفطحل أبو سطيف كنطقت وضبضبت ثم كبست فأولعت فان مايسمى بعلم النفس الدعائي أو علم التخدير بالجرعات تم استخدامه بنجاح في التلاعب بالعقول تماما كالتلاعب المهول بصحون التسقية ومقالي الفلافل وطناجر الفول بحيث تقوم الدعاية والتكرار بتعليم الشطار مبادئ الخمول والكسل والانكسار بحيث يظهر مظهر الجوع اعتياديا والقتل فرديا أو جماعيا منظرا مألوفا ورماديا بل ويتم تكرار وبث الملايين من الرسائل الدينية والفقهية والشرعية المزورة أو الملولحة أو المدورة مرارا والمكررة بحيث تصل الخلق الى فائض من الحائض وأعلى مراتب الملل والخبل وترف القرف بينما يتم تشجيع وطلي وتلميع صور العوالم والراقصات الهوانم وخبايا صدورهن وخفايا مؤخراتهن عبر تصويرهن بنفس الهواتف المحمولة التي تصور لك كيف تصنع التبولة وتحضر الكنافة والمعمولة بل وكيف قتل قابيل هابيل وكيف تقوم بتجويع قطعان المهابيل وتقطع الكهرباء على التساهيل وتقطع الماء السلسبيل والدواء القليل عن جحافل نائمي النهار وخفافيش الليل. لكن الأكثر عمقا في الحكاية والرواية هو كيف يمكنك تخدير الخلق وغسل عقولهم جماعيا سيان أكانت الطريقة سلسة هينة وبسيطة مرنه أو كانت بطريقة وحشية وقاسية ومهينة وممتهنة. تحويل اسرائيل دوما الى ضحية وتحويل العالم العربي والاسلامي برمته الى جحافل ارهابية وجعل العالم الاسلامي برمته الى ملطشة ومحاولة تحويل نصفه الى غرزة والباقي الى محششة طبعا بعد مهاجمة تلك الدول لدينها وشرعها وقرآنها ويقينها بحجة أن الاسلام هو سبب التخلف والرجوع الى الخلف من باب الخازوق بعشرة والمصيبة بألف هي حالة وصلت اليها أغلب ديار الأعراب هات بوم وخود غراب بتمويل ذاتي وادارة خارجية تعود جذورها الى سايكس بيكو هات زكزك وخود زكازيكو وخود توكتوك وهات تكاتيكو في ديار احنا اللي دهنا الهوا دوكو ورقصنا فيفي وشكوكو ديارحيث خلع أغلبها العمامة وأظهر المؤخرة والحمامة مهرولا نحو علامات الساعة والقيامة بائعا الشرع والدين والكرامة مجانا تنفيذا لأوامر عليا و لمآرب دنيا قاتلة وهادمة وهدامة. طبعا مايسمى بتسونامي العولمة التي هبطت مجانا وبردا وسلاما على ديار الأعراب ديار الاسرار الطافية والخفايا الجلية الباهية أتت لتسريع الانهيار وتطويع الافكار واخضاع الكبار والصغار والنشامى الشطار بحيث تم وبنجاح تحويل الدين الاسلامي في أغلب الدول العربية الى مصدر للتخلف والارهاب بينما تهرول الأعراب طمعا وتطبيعا وسعيا وخضوعا سريعا للارتماء في أحضان أسيادهم مقدمين ثرواتهم وخيراتهم قرابينا قد تحمي بنظرهم مؤخراتهم وماتبقى ممايستر عوراتهم بلا نيلة وبلا هم. لذلك فان افتتاح المرحلة الثانية والأخيرة وهي تطويع العالم وثنيه ولفه وطيه بناءا على التجرية العربية والاسلامية والتي تم تطبيقها بحرفية بالغة يتم تطبيقه على مستوى العالم لاركاعه واخضاعه باستخدام نفس التكتيك الظريف والمخطط الخفيف بغسل الادمغة الجماعي عبر دب الهلع والفزع والخوف والجزع في ديار الأعاجم والبدو وملافي الملولحين والحشاشة والطقع وكل من هب وطب وانبطح وارتكى واضطجع وهو حصرا مانشهده اليوم في مايسمى بجائحة كورونا حيث يتم تصوير الفيروس البعبع باعتباره نهاية البشرية ويتم تهيئة الخلق بصورة حصرية وجماعية لكي يديروا مؤخراتهم لتلقي الحقنة أو لقاح عمو بيل النبيل الذي سيعيد الامل الى حياتهم بعد ادارة مؤخراتهم التي قد تنقذ ماتبقى من مدخراتهم وسيضمن لهم السعي مجددا في مطاردة أحلامهم ودائما بلا نيلة وبلا هم. طبعا جميع العارفين بالحكاية والحدوتة والرواية يعرفون جيدا أن الفيروس ينتمي الى سلالة تتغير بشكل تلقائي وطبيعي وبالتالي وخليها مستورة ياغالي لن ينفع أي لقاح ولا وصفات فوزية ورباح ولاحتى أعشاب بيومي وحمادة وزينهم وعبد الفتاح. بل ان خنق البشر بوضع الكمامة بمافيها من تلوث وسموم وقمامة على أفواه عبدو والياس واسامة وجميع القصص الملاح في ديار البهجة والأفراح هي تمهيد مجيد لقتل بطيء وجماعي عبر تسميم الخلق بفضلات أنفاسهم ومايخرج من أجسادهم بلا نيلة وبلا هم. بل حتى اجبار الأطفال والتلاميذ على الذهاب الى مدارسهم قسرا وقهرا بعد وضع القمامة بمافيها من تلوث وسموم وقمامة هو بحد ذاته قتل بطيء وممنهج لاينفع معه السلمكي ولا ضفر الغزال أو ورق السمبادج. وأخيرا وليس آخرا وتندرا لعل العلاج الوحيد وخليها مستورة يافريد ومن باب لعل كل ضارة نافعه هو لحد اللحظة مايسمى بثاني اكسيد الكلور وهي مادة تستخدم منذ عقود في الحفاظ على اكياس الدم في بنوك الدم وفي مصفيات أجهزة الغسيل الكلوي وتنقية المياه لتصبح صالحة للشرب لكن حين الحديث عنه للعلاج باعتباره الدواء الوحيد الذي يشفي الداء فان جوقات شركات الأدوية ومؤسسات بيل غيت هات سكر واوعى الزيت تصدر أوامرها لمنظمة الصحة العالمية وباقي دول العالم التابعة بالمعية بمنع العلاج قسرا وقهرا بحجة أنه منظف للغسيل أو للبيوت وليس دواءا وهم يعلمون علم اليقين وخليها مستورة ياحزين أنه العلاج الحقيقي والأوحد لكن نظرا لأنه يشكل خطرا حقيقيا على شركات الأدوية ومنتجاتها ومرابحها ولأنه سيوقف حكاية ورواية اللقاح العجيب وماوراءه من أعاجيب فان الحرب عليه شرسة وممنهجة. لذلك ومن سخريات الأقدار أن فيروس كورونا الجبار كان العامل الأكبر هذا والله أعلم وأعلى وأكبر في نشر الدواء خاصة في أمريكا اللاتينية المتحدثة بالاسبانية وهو يعود الى حد كبير الى أن من قاموا بنشره وتعميمه هما أمريكي والماني يتحدثان الاسبانية لذلك انتشر في تلك الديار بالرغم من الهجوم الشرس والممول لمنعه بحجة أنه منظف أو كمايسمى بالاسبانية -ليخيا- وهنا وتندرا وفي أحد مقالاتنا الموجهة الى الاستهلاك الآدمي باللغة الاسبانية نحو جموع الشعوب في تلك الديار البهية والتي يقدر عددها بحوالي مليار انسان أسمينا أمريكا اللاتينية بامريكا اللخية يعني أمريكا منظفات تايد وبرسيل البهية تندرا بان العلاج انتشر وبقوة فيها وأيضا تندرا بمقولة ووصايا النشمي ترامب ببلع ومضغ وشفط ماتيسر من التايد والبرسيل لتحمي نفسك من الفيروس الجميل ...ولعل اعتقادنا بأن ترامبقد وضع في قائمة شدشدي الأهمية فتم تزويده بالعلاج المذكور لذلك أحب التنويه تندرا منوهين هنا مجددا أنه لاعلاقة للمنظفات الحاووية على الكلور بثاني اكسيد الكلور الا اشتراكها بمادة الكلور ذات الرائحة المميزة لكن التركيب مختلف تماما. لذلك فجميع من يتولون ادارة البشرية من خلف الستار لديهم العلاج المذكور بعيدا عن أعين الحريم والذكور وأعين اللقلق والغراب والعصفور لديهم جميعا جملة وزرافات وقطيعا العلاج المذكور بثاني اكسيد الكلور تماما كقصص الف ليلة وليلة ومافيها من مسرات وحبور بمعية شهرزاد وشهرياي والحاجب مسرو. المهم وبالمختصر المفيد وخليها مستورة يافريد لايسعني الا أن أهنئ الشعب البوليفي في جنوب أمريكا أو أمريكا اللاتينية أو تندرا أمريكا الليخية بنجاحه في تجاوز المنع والضغوط العالمية لمنع العلاج بثاني أكسيد الكلور مهنئا الآلاف التي تماثلت للشفاء هناك ولايسعنا الا أن نقول أولا وآخرا للكون رب يحميه وقدرته تعالى لايحلم بها جان ولابشر سيان بدوا أو بدونا أو حضر . وهنا وأخيرا نتساءل بمعية أخونا أبو سطيف كنطكت بعدما كبست وضبضبت وأولعت والسؤال دائما لغير الله مذلة ولغير رسوله شرشحة ومهانة وبهدلة. هل يلبس من يقومون بادارة الحالة من الشطار من خلف الستار الكمامة أو في رواية أخرى الخمار وهل سيخضعون لذلك اللقاح القاهر الجبار بمعنى هل يطبقون مايملونه على الآخرين وخليها مستورة ياحزين. أم أن النجاح النفسي الباهر في المختبرات البشرية العربية والاسلامية قد تم تعميمه على البشرية بمعنى أن ظاهرة ماكان يسمى بالربيع العربي بالصلاة على النبي وتجمع الخلق في خيم بالساحات على غرار ظاهرة ميدان التحرير والتي قضي عليها قصدا دعسا وفعسا ونحسا ووكسا وكبسا ومعسا بدءا من فعس الظاهرة السورية وتسونامي الصور والفيديوهات المجانية التي التقطها السوريون المحبون لبعضهم البعض عند دعسهم ومسحهم لكرامات اشقائهم بالارض بالطول والعرض سنة ونوافلا وفرض مغتنمين فرصة النت الاجباري والمجاني ليظهروا براعتهم في اظهار مؤخراتهم والحقد الدفين والمجاني في أعماقهم ليصبحوا مثلا يحتذى في كيف تعالج الكرامة بالأذى والحرية بالكذا وكيف ولعل وهكذا لتصبح الظاهرة نفسيا مألوفة وعالميا معروفة لاتحتاج رؤيتها الى نظارة أو ممسحة أو ليفة نجحت في تخدير الخلق في مشارقها ومغاربها وماتبقى من البشرية بمعنى أن غسيل الدماغ عبر حبس الخلق وقطع الرزق التي تم تطبيقها على البشرية استفادة من التجارب المخبرية على الرعية في معظم الديار العربية وبعض الاسلامية قد أثمرت وأينعت وحان قطافها بالمعية. رحم الله أيام زمان ورحم الله بني عثمان بعدما دخلت الشرائع والنواميس في ديار العربان موسوعة غينيس في طي النسيان وكان ياماكان. مرادآغا دفتردار. www.muradaghadaftardar.blogspot.com www.facebook.com/muradaghadaftardar