الأربعاء، 11 نوفمبر 2020

باب البشاشة في حكاية الحشاشة والخفاشة والعياشة



باب البشاشة في حكاية الحشاشة والخفاشة والعياشة

 بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله 
والرحمة دائما لعباد الله الصابرين آمين
 بداية وتعقيبا لمايجري من حولنا لابد لنا من أن نشكر العالمين والزوجين الفاضلين اوغور شاهين وزوجته السيدة أوزليم تورجي وكلاهما تركيان مقيمان في ألمانيا وهما عالما أبحاث مناعية ومؤسسي شركة بيونتك التي اتحدت لاحقا مع شركة بفيزر حيث اكتشف هذان العالمان لقاح فيروس كوروناالأكثر قدرة ونجاعة لحد اللحظة والذي قلب العالم وخاصة الاقتصاد العالمي رأسا على عقب نظرا لتوقف مصالح الخلق والرعية بعدما أصيبت بالجائحة والبلية منوهين الى أننا نفترض حسن النية علميا وشرعيا في السيد اوغور شاهين نظرا لحصوله على جائزة المصطفى وهي أعلى جائزة دولية تمنح للعلماء المسلمين لكن ماقد تقوم به بفيزر وجوقة بيل غيتس من تعديلات أو غيرها على اللقاح بموجب تعليمات عليا فهذا علمه لحد اللحظة عند الله تعالى العليم والعالم 

بالنوايا وماتضمر به الأنفس من خفايا هذا والله أعلى وأقدر وأعلم. وان كنت من مؤيدي الاستخدام المكثف والمعمم لثاني اكسيد الكلور زهيد الثمن والذي يقضي على جميع الفيروسات الضارة وأكثر من 200 مرض مختلف عبر ضخ الاكسجين بقوة ونجاعه الى جميع سوائل الجسم ليقضي على الأمراض بهذه الوصفه العامة الالهية والذي أثبت نجاعته وقوته وقدرته عبر علاج أكثر من مائة الف انسان في امريكا اللاتينية وخاصة في العزيزة بوليفيا باعتبارها الدولة الوحيدة التي تحدت حظر مايسمى بمنظمة الصحة العالمية ومن خلفها شركات الأدوية خوفا من أن تنقطع ارزاقهم بلا نيلة وبلا هم باعتبار أن مشيئة الشركات الكبرى ودائما لامؤاخذة وبلا صغرا تأبى الا أن يكون الربح هو الأول والأخير في عالم باتت تعامل فيه الخلق كالبعير انتظارا ليوم الحق النظير حيث الجنة والسعير ذلك اليوم الأخير الذي لن يقف في وجهه لاكبير ولاصغير ولافقير ولا أمير حيث القوة والقدرة والغلبة والتدبير جميعا لله العلي الغني القدير . وعودة الى مقال اليوم ودائما خير اللهم اجعلو خير وأولا وبادئ ذي بدء لابد من تهنئه فرنسا وبريطانيا ومن ورائهما اسرائيل وأمريكا هات عراضة وخود مزيكا بانتصاراتها الباهرة واانجازاتها الساحقة والماحقة والقاهرة في تحويل مستعمراتها الفاخرة في مضارب العربان الزاهرة الى ميزونات وغرز وكباريهات وافرة ومحاشش مزدهرة وخمارات منتشرة وكازينوهات منهمرة وجيوش من عبيد بررة مابين كهنة وسدنة للمعابد وسحرة وصناع جاهلية عصماء وكفرة ومهرجانات هزائم منتصرة وذئاب تجوب مستعرة وغابات ظلمات منكسرة وجموع مشردة ومنقهرة وجحافل مهاجرين جرارة ومجرجرة وقوافل هياكل منتحرة تقودها قادة بررة من فئة العشرة المبشرة هات عربون وخود سكرة. الحقيقة قد يكون المشهد السابق هو أقل مايمكن قوله في حال معظم مضارب العالم العربي بالصلاة على النبي عالم باتت فيه الجاهلية الثانية عشرات أضعاف الجاهلية الأولى وباتت فيه جحافل أبو لهب ومصانع أبا جهل ومسيلمة الكذاب خلف كل باب وعلى مدخل كل نفق ومخرج كل سرداب في غابات نقاق أعراب أذهلت بهولها الأحباب وحششت بهولها معشر الفرنجة والأغراب هات بوم وخود غراب. ويشهد للعالم العربي بالصلاة على النبي ومنذ ارتمائه في أحضان النصارى من الفرنجة هات كلسون وخود بهجة أنها الديار الوحيدة التي تسير بطاعة وأدب ونظام محكم خلف مستعمرها المنهزم في اشارة مثلا الى فرنسا التي احتلتها الجيوش الالمانية ومشى منتصرا هتلر الباغي في قلب عاصمتها دولة باغي. دولة هزمت لكن أتباعها لم ينهزم حبهم لها ولم تخبو طاعتهم العمياء لثقافة السي بغل سي بغليه سي بغلان وسي بغلون هات مصيبة وخود عربون. بل ان دولا مثل لبنان احترق ماضيه وحاضره وعلى مدى عقود وجلس مستقبله الموعود على عود وخمسة وخميسة بعيون الحسود التي لاتسود والذي تكللت مصائبه الوؤود بانفجار ميناء عاصمته وتعطيل أكثر من ثلث ماتبقى من اقتصاده لكنه مازال يسعى لاهثا وراء سراب فرنسا خوفا وطمعا بل ان دستوره الطائفي الفرنسي بامتياز لايمكن المساس به ولا حتى التلميح بتغييره هذا والا ولعل وكلا وهلا والله وابشر وحيالله. المهم وبلا طول سيرة وعراضة ومهرجان ومسيره الحال العربي بالصلاة على النبي ينطبق عليه التعبير المصري الحال من بعضه يعني كالقلقاس فايت ببعضه من باب وكتاب خليه بأرضو فخار يكسر بعضوا . لكن المؤلم بالنتيجة أو بالمصري برضو هو أن هناك أياد تحاول رفع العالم العربي المنهار من أرضه لكن هناك مخالبا وأنياب عربان من الذين عضوا ويعضوا وسيعضوا نفاقا وغدرا تارة وتنفيذا لتعليمات عليا تارة أو لمآرب دنيا تارة وتارات هات نفاق وخود خيانات وهات أخوة وخود طعنات. وقوف العالم العربي على رجليه وساقيه وقدميه مندهشا وملولحا ومحششا بانتظار نتائج الانتخابات الأمريكية بانتظار اللحظة التي سيرفع فيها المنتخب الى السماء ويكحش ويدفش فيها الرئيس الخاسر الى الوراء منظر يوحي بصفة أن الأعراب أشد شراسة من الذئاب وأشد فتكا وتشفيا من الغراب بمن لهم وعندهم من أخوة وأشقاء وأحباب وأشد وفاءا من الكلاب لاسيادهم من الفرنجة والأغراب صفة لايختلف فيها اثنان ولايتناطح في أمرها نفران. وان حاولنا تفسير الحالة في عجالة سنجد أن أشد مايؤلم في القصة والرواية والحدوتة والحكاية هو أن مفكرا وعالما في أمور البشر بدوا وبدونا وحضر ويسمى المحروس فريدمان مؤلف نظرية الصدمة وتنص على أنه لتقلب افكار وموازين الشعوب وتحولهم الى صنف مطيع وحبوب فعليك بتعريضهم الى صدمة مؤلمة والمبالغة في الضغط عليهم حتى يخضعوا ويقنعوا بالفتات الذي ترميه لاحقا اليهم وعليهم. وان كنت لاأرى حاجة لتطبيقها وخاصة في العالم العربي بالصلاة على النبي ليحكم الخواجات قبضتهم على ديار أهل الشيم والكرامات والهمم بالرغم من أنهم حاولوا ومازالوا تطبيقها سيان لاوامر عليا أو لمآرب دنيا ودائما لامؤاخذة وبلا منقود وبلا صغرا فركوعهم للغريب أمر ليس بغريب وخضوعهم لاصناف المذلة والهوانم والتعذيب ليس بأمر عجيب تيمنا بالمثل السوري لاتشلحو بيشلح لحالو هالدراقن وخليها مستورة يامحاسن. وهي حكاية ذكرتنا بأحد نشامى قصصنا وكان اسمه بلا صغرا أبو صياح الحبوب ماسك الخط وملك الهوب هوب حيث كان سائق الباص هذا يدفع المعلوم والمبلغ المتقاسم قلم قايم وبشكل مستمر ودائم لدوريات الخط سيان أكان الباص فارغا أو متروسا ومنتفخا ومستفرغا على آخره لذلك توقف ومن زمان عن الطلب من ركاب الباص أن ينبطحوا لأنه سيدفع المعلوم سيان انبطحوا أو انشلحوا أو تبعثروا أو انطرحوا لذلك فالمزيد من الانبطاح سيؤدي الى حالات من بهجة وانشراح ومواويل وعويل وأتراح صاح من صاح وراح من راح لذلك كان يردد عبارة هيه هيه ان انبطحوا هية هية وان جلسوا وانشرحوا هيه هيه . وكان لأبو صياح الحبوب ابن الخط وملك الهوب هوب سؤال والسؤال دائما لغير الله مذلة سيما وأنه تعرف عبر النت على السائق السوداني الزول عثمان الحبوب صاحب مقولة الله يتلطف بينا ويجيبولنا الزلط يعني نتمنى أن تصل الطرق المعبدة الى هنا في اشارة الى احد الطرقات الوعرة والغير مزفتة والتي يصل طولها الى أكثر من 300 كيلومتر في براري السودان العامرة فكان سؤال ابو صياح والزول عثمان الى متى بمعنى متى ستتغير الحال ياعبد العال بمعنى متى سنتوقف عن دفع الرشاوي ومتى سيصل برارينا الزلط انطعج من انطعج وانجلط من انجلط. المهم وبعد طول اللعي عالواقف والمرتكي والمنجعي
 حقيقة أن العالم العربي طوعا أو كرها حقق نظرية المفكر الفهمان فريدمان في كيفية اركاع الانس واخضاع الجان وجعل وسهل وعجل من امكانية تطبيقها على البشرية جمعاء وخليها مستورة ياعلاء عبر تطبيقها نصا وفصا في مايسمى بجائحة كورونا وذكرنا سابقا لماذا ولعل وكيفما تم السماح بجريان وسريان النت في ديار اللعي واللت ليس حبا في أهلها لكن ليشهد العالم عذابهم وقهرهم واذلالهم في الدنيا قبل عرضهم على خالقهم في الآخرة جزاءا لهم ولتركهم لدينهم والتطاول عمدا على رسولهم ومقدساتهم ليكونوا عبرة لمن اعتبر بدوا وبدونا وحضر لذلك فان فائدة العالم العربي بالصلاة على النبي كمختبر بشري تعتبر ناجحة بامتياز لايختلف على نجاحها أصحاب النفوذ والقوة والاعجاز بل ولايتناطح في نجاعتها الملولح والمترنح والهزاز وهذا بحد ذااته قمة في الاعجاز سيما وان علمنا أن مبدأ ومثل من دهنو قليلو ومن مصايبو سقيلو المطبق في بلاد الشام تم تطبيقه بحذافيره على الأنام في ديار اتفرج ياسلام على الشاطر حسن وعروسة الأحلام. بحيث تابعنا وبالالوان ياحسان كيف صرفت الأعراب ترليونات الدولارات لقتل بعضهم البعض والزج بخياشيم اقرانهم بالارض سنة ونوافلا وفرض بحيث كانت النتيجة رائعة جنبت الانسانية مآسي حرب عالمية ثالثة تم تطبيقها وبنجاح في ديار البهجة والأفراح والمآتم والافراح هات عفاف وخود رباح. مايشهده العالم اليوم هو عبارة عن تطبيق لنظريات تم تطبيقها وبنجاح في ديار العربي الحنون هات مؤامرة وخود عربون ديار لم ولن تفلح بالخروج من عباءة مستعمريها الا بيد اسلامية أعجمية خيرة تمتد اليها هذا ان سلمت تلك اليد من الأذى عضا ونهشا ونهبا فمن اعتاد المذلة يعتبر الخروج منها عارا ثم مذلة وفضيحة ثم خسارة تيمنا بنادرة ذلك الهندي الذي كان يدرب عربيا على القفز بالمظلة وفتحها حين اقترابه من الارض فكان يقول له بلكنته الهندية.. افتح المزلة.. وكان العربي يجيبه ..الموت ولا المزلة.. ليدخل العربي لاحقا في ستين حيط ويتعلق مستقبله على أول خيط وبركات عمرو موسىى والبرادعي وابو الغيط. لكن الأكثر حزنا وايلاما في المشهد الظريف وخليها مستورة ياخفيف هو أن غالبية العربان قد استسلموا للخطوط التي خطها لهم مستعمرهم فاصبحوا حراس أوفياء على تلك الحدود وبات أحدهم يعير الآخر بدولته ويهينه على حاله مكبلا في حظيرته ومقيدا في محبسه في صراع مكبلين ومكبوسين ومزروبين من خلف جدران حظائر عبر منشاهد ومناظر أدهشت العابر وحششت السائر ولولحت العابر وبطحت الناظر متناسين جميعا أن هدف المستعمر حصرا وجمعا وقهرا هو تحويلهم الى جحافل من محششين وحشاشة ومتعيشين وعياشة وخفافيش وخفاشة تهيم في الديار وتركع لقبل ليلا ولهبل بالنهار وتعشق الاخبار وتسابق الصاروخ الجبار في التقاط الفتات ولملمة الفضلات أو في أحسن الحالات الهروب الى ديار المستعمر القديم الحديث لتقديم فروض الطاعة جملة وجحافلا وجماعة حاملين معهم أموالهم وعقولهم قرابين شمالا ويمين طائعين راكعين خاضعين الى أن يأذن رب العالمين. 
 رحم الله بني عثمان ورحم عربان آخر العصر والاوان بعدما دخلت الشرائع والأديان وحقوق الانسان موسوعة غينيس في طي النسيان وكان ياماكان. 
 مرادآغا دفتردار
 www.facebook.com/muradaghadaftardar
 www.muradaghadaftardar.blogspot.com

الخميس، 24 سبتمبر 2020

المعجم المدروس في حكاية المتعوس والمنحوس والموكوس


المعجم المدروس في حكاية المتعوس والمنحوس والموكوس بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله من باب وكتاب ان كنت لاتعلم فهي مصيبة وان كنت تعلم فالمصيبة أعظم هذا والله دائما هو الأعلى والاقدر والأعلم فان أخا لنا نحن معشر المهاجرين والمهجرين والطافشين والفاركينها والمقلبين على الارزاق في مناكبها وكان اسمه ودائما خير اللهم اجعلو خير أبو مصطفى وكان يلقب بين الشباب المختارة بلقب أبو سطيف كنطكت وتأتي كلمة أو مصطلح كنطكت من الأعجمية كونتاكت أي المس أو التلامس وهي عبارة كان ومازال يستخدمها العاملون في مجال الكهرباء أو الكهربجية في ديار المشرق العربية هات مس وخود هدية. وكان أبو سطيف كنطكت مولعا بالدارات الكهربائية والكهرومغناطيسية وكل مايتعلق بنهفات وصرعات وآخر موديلات الاجهزة الالكترونية والرقمية سيان أكانت تحمل شاشة أو كانت مجرد حاويات سعادة وبهجة وفشاشة . كما كان مولعا بجلسات البهجة والترنح والهشاشة وجوقات الملولحين والمنبطحين وماضغي القات والحشاشة فكان يقفز من غرزة الى أخرى ومن مصيبة الى أخرى ودائما لامؤاخذة وبلا منقود وبلا صغرا وحين كان يغيب في الحضرة عن الوعي ويفقد التركيز والملابس والأواعي كان يصدح في غياهب السياسة ومهرجانات العراضات والهوبرات والشباري الكباسة هات بطحة وخود كاسة وكان له من القول الكثير ومن العمق الغزير فكان يطحش كل محلل وسياسي ووزير المهم بلا طول سيرة وعراضة ومسيرة ويروى أن أخونا أبو سطيف كنطكت برفقة مجموعة من فئة أمطرت ثم برقت ثم ضبضبت ثم دعست وأظلمت وكبست وكانت مجموعة من البائسين من فئة المدعوسين والمفعوسين من بقايا هياكل المتعيشة والصابرين سألهم سؤالا عجزت أمامه الاقلام وكل من صحى ونام والسؤال دائما لغير الله مذلة ولغير رسولة شرشحة ومهانة وبهدلة. ماهو سبب العولمة ولماذا يسمح للخلق بتناقل الأخبار والاسرار بل وحتى الثروات والاقدار مجانا يعني بلوشي ولماذا بتنا نعلم كل شيء ولانقدر أن نغير اي شيء. الحقيقة هذا ذكرنا بذلك اليوم الذي ظهرت وبزغت فيه قناة الجزيرة الفضائية القطرية أو مايسمى بقناة الرأي والرأي الآخر وتحديدا في دولة عربية وعلى بعد أمتار من أكبر قاعدة عسكرسة أمريكية بل وسمح لهذه القناة بغزو اليهود في عقر دارهم بل والتعدي نظريا على ثوابتهم باستخدام عبارات من قبل القدس المحتلة من داخل القدس نفسها وتصنيف الذين يتساقطون من الفلسطينيين كشهداء حصرا بين جميع من تساقطوا ويتساقطون من المسلمين عربا وأعاجم في عالمنا العائم والملولح والغائم. ويذكر الجميع أيضا أن معظم الدول العربية مثلا كانت دولا شديدة التكتم والسرية بحيث أن بعضها كان يكتب حتى على ابواب المراحيض وخلف كل مؤصد يبيض ثم يكبس ثم يحيض عبارة سري للغاية وممنوع التصوير وممنوع اقتراب الجماهير والعصافير والزرازير بل وحتى جموع القردة والحمير والبعير سيان كانوا من النوع الكبير أوالصغير أو المقمط بالسرير. هذه الدول والتي بدا الغرب بتلقينها دروسا في ديمقراطيات من فئة أسمع وأرى وأكلم نفسي تحولت بقدرة قادر وخليها مستورة ياماهر الى واحات للنت وجميع شبكات اللعي والثرثرة واللت بل وسمح لمواطنيها بتحميل شبكاتها ماتيسر من همومهم وبلاويهم ومصائبهم بل وسمح لهم لاحقا بالتعليق على مآسيهم والبكاء على حيطان صفحاتهم والبعيق في ثنايا رسائلهم الصوتية والمرئية وبث صور القتلى والثكالى واليتامى والجرحى والمشردين والمشرشحين والحزانى من تلك الكتل البشرية المطمورة والمنطمرة والمنسية وتلك الطافشة والفارة والمهاجرة والمخفية سكوب وبالألوان الطبيعيةمن منتسبي ومعذبي ومعتري تلك الدول التي يتم فيها قطع الماء والغذاءوالكهرباء والدواء بل وحتى الأكسجين والهواء لكن ومن عجائب القضاء والقدر يمنع منعا باتا أن يقطع عنها النت هات لعي وخود لت.وهو الامر الذي كان يقلق ويقض مضاجع أخونا ابو سطيف كنطكت من باب أنه لو كان النت والبلوشي يعيض عن كل شيء أو كل اشي لكانت الامور بألف خير في ديار الخير ياطير ليش ماشي بعكس السير. المهم وبعد طول اللعي عالواقف والمرتكي والمنجعي الحقيقة أن هناك أمرا غير طبيعي في حكاية النت البلوشي والذي فتح طاقة العلم بالشيءشرط أن لاتكون قادرا على أن تغير في مجرى الأمور أي شيء. وبحسب اخونا الفطحل أبو سطيف كنطقت وضبضبت ثم كبست فأولعت فان مايسمى بعلم النفس الدعائي أو علم التخدير بالجرعات تم استخدامه بنجاح في التلاعب بالعقول تماما كالتلاعب المهول بصحون التسقية ومقالي الفلافل وطناجر الفول بحيث تقوم الدعاية والتكرار بتعليم الشطار مبادئ الخمول والكسل والانكسار بحيث يظهر مظهر الجوع اعتياديا والقتل فرديا أو جماعيا منظرا مألوفا ورماديا بل ويتم تكرار وبث الملايين من الرسائل الدينية والفقهية والشرعية المزورة أو الملولحة أو المدورة مرارا والمكررة بحيث تصل الخلق الى فائض من الحائض وأعلى مراتب الملل والخبل وترف القرف بينما يتم تشجيع وطلي وتلميع صور العوالم والراقصات الهوانم وخبايا صدورهن وخفايا مؤخراتهن عبر تصويرهن بنفس الهواتف المحمولة التي تصور لك كيف تصنع التبولة وتحضر الكنافة والمعمولة بل وكيف قتل قابيل هابيل وكيف تقوم بتجويع قطعان المهابيل وتقطع الكهرباء على التساهيل وتقطع الماء السلسبيل والدواء القليل عن جحافل نائمي النهار وخفافيش الليل. لكن الأكثر عمقا في الحكاية والرواية هو كيف يمكنك تخدير الخلق وغسل عقولهم جماعيا سيان أكانت الطريقة سلسة هينة وبسيطة مرنه أو كانت بطريقة وحشية وقاسية ومهينة وممتهنة. تحويل اسرائيل دوما الى ضحية وتحويل العالم العربي والاسلامي برمته الى جحافل ارهابية وجعل العالم الاسلامي برمته الى ملطشة ومحاولة تحويل نصفه الى غرزة والباقي الى محششة طبعا بعد مهاجمة تلك الدول لدينها وشرعها وقرآنها ويقينها بحجة أن الاسلام هو سبب التخلف والرجوع الى الخلف من باب الخازوق بعشرة والمصيبة بألف هي حالة وصلت اليها أغلب ديار الأعراب هات بوم وخود غراب بتمويل ذاتي وادارة خارجية تعود جذورها الى سايكس بيكو هات زكزك وخود زكازيكو وخود توكتوك وهات تكاتيكو في ديار احنا اللي دهنا الهوا دوكو ورقصنا فيفي وشكوكو ديارحيث خلع أغلبها العمامة وأظهر المؤخرة والحمامة مهرولا نحو علامات الساعة والقيامة بائعا الشرع والدين والكرامة مجانا تنفيذا لأوامر عليا و لمآرب دنيا قاتلة وهادمة وهدامة. طبعا مايسمى بتسونامي العولمة التي هبطت مجانا وبردا وسلاما على ديار الأعراب ديار الاسرار الطافية والخفايا الجلية الباهية أتت لتسريع الانهيار وتطويع الافكار واخضاع الكبار والصغار والنشامى الشطار بحيث تم وبنجاح تحويل الدين الاسلامي في أغلب الدول العربية الى مصدر للتخلف والارهاب بينما تهرول الأعراب طمعا وتطبيعا وسعيا وخضوعا سريعا للارتماء في أحضان أسيادهم مقدمين ثرواتهم وخيراتهم قرابينا قد تحمي بنظرهم مؤخراتهم وماتبقى ممايستر عوراتهم بلا نيلة وبلا هم. لذلك فان افتتاح المرحلة الثانية والأخيرة وهي تطويع العالم وثنيه ولفه وطيه بناءا على التجرية العربية والاسلامية والتي تم تطبيقها بحرفية بالغة يتم تطبيقه على مستوى العالم لاركاعه واخضاعه باستخدام نفس التكتيك الظريف والمخطط الخفيف بغسل الادمغة الجماعي عبر دب الهلع والفزع والخوف والجزع في ديار الأعاجم والبدو وملافي الملولحين والحشاشة والطقع وكل من هب وطب وانبطح وارتكى واضطجع وهو حصرا مانشهده اليوم في مايسمى بجائحة كورونا حيث يتم تصوير الفيروس البعبع باعتباره نهاية البشرية ويتم تهيئة الخلق بصورة حصرية وجماعية لكي يديروا مؤخراتهم لتلقي الحقنة أو لقاح عمو بيل النبيل الذي سيعيد الامل الى حياتهم بعد ادارة مؤخراتهم التي قد تنقذ ماتبقى من مدخراتهم وسيضمن لهم السعي مجددا في مطاردة أحلامهم ودائما بلا نيلة وبلا هم. طبعا جميع العارفين بالحكاية والحدوتة والرواية يعرفون جيدا أن الفيروس ينتمي الى سلالة تتغير بشكل تلقائي وطبيعي وبالتالي وخليها مستورة ياغالي لن ينفع أي لقاح ولا وصفات فوزية ورباح ولاحتى أعشاب بيومي وحمادة وزينهم وعبد الفتاح. بل ان خنق البشر بوضع الكمامة بمافيها من تلوث وسموم وقمامة على أفواه عبدو والياس واسامة وجميع القصص الملاح في ديار البهجة والأفراح هي تمهيد مجيد لقتل بطيء وجماعي عبر تسميم الخلق بفضلات أنفاسهم ومايخرج من أجسادهم بلا نيلة وبلا هم. بل حتى اجبار الأطفال والتلاميذ على الذهاب الى مدارسهم قسرا وقهرا بعد وضع القمامة بمافيها من تلوث وسموم وقمامة هو بحد ذاته قتل بطيء وممنهج لاينفع معه السلمكي ولا ضفر الغزال أو ورق السمبادج. وأخيرا وليس آخرا وتندرا لعل العلاج الوحيد وخليها مستورة يافريد ومن باب لعل كل ضارة نافعه هو لحد اللحظة مايسمى بثاني اكسيد الكلور وهي مادة تستخدم منذ عقود في الحفاظ على اكياس الدم في بنوك الدم وفي مصفيات أجهزة الغسيل الكلوي وتنقية المياه لتصبح صالحة للشرب لكن حين الحديث عنه للعلاج باعتباره الدواء الوحيد الذي يشفي الداء فان جوقات شركات الأدوية ومؤسسات بيل غيت هات سكر واوعى الزيت تصدر أوامرها لمنظمة الصحة العالمية وباقي دول العالم التابعة بالمعية بمنع العلاج قسرا وقهرا بحجة أنه منظف للغسيل أو للبيوت وليس دواءا وهم يعلمون علم اليقين وخليها مستورة ياحزين أنه العلاج الحقيقي والأوحد لكن نظرا لأنه يشكل خطرا حقيقيا على شركات الأدوية ومنتجاتها ومرابحها ولأنه سيوقف حكاية ورواية اللقاح العجيب وماوراءه من أعاجيب فان الحرب عليه شرسة وممنهجة. لذلك ومن سخريات الأقدار أن فيروس كورونا الجبار كان العامل الأكبر هذا والله أعلم وأعلى وأكبر في نشر الدواء خاصة في أمريكا اللاتينية المتحدثة بالاسبانية وهو يعود الى حد كبير الى أن من قاموا بنشره وتعميمه هما أمريكي والماني يتحدثان الاسبانية لذلك انتشر في تلك الديار بالرغم من الهجوم الشرس والممول لمنعه بحجة أنه منظف أو كمايسمى بالاسبانية -ليخيا- وهنا وتندرا وفي أحد مقالاتنا الموجهة الى الاستهلاك الآدمي باللغة الاسبانية نحو جموع الشعوب في تلك الديار البهية والتي يقدر عددها بحوالي مليار انسان أسمينا أمريكا اللاتينية بامريكا اللخية يعني أمريكا منظفات تايد وبرسيل البهية تندرا بان العلاج انتشر وبقوة فيها وأيضا تندرا بمقولة ووصايا النشمي ترامب ببلع ومضغ وشفط ماتيسر من التايد والبرسيل لتحمي نفسك من الفيروس الجميل ...ولعل اعتقادنا بأن ترامبقد وضع في قائمة شدشدي الأهمية فتم تزويده بالعلاج المذكور لذلك أحب التنويه تندرا منوهين هنا مجددا أنه لاعلاقة للمنظفات الحاووية على الكلور بثاني اكسيد الكلور الا اشتراكها بمادة الكلور ذات الرائحة المميزة لكن التركيب مختلف تماما. لذلك فجميع من يتولون ادارة البشرية من خلف الستار لديهم العلاج المذكور بعيدا عن أعين الحريم والذكور وأعين اللقلق والغراب والعصفور لديهم جميعا جملة وزرافات وقطيعا العلاج المذكور بثاني اكسيد الكلور تماما كقصص الف ليلة وليلة ومافيها من مسرات وحبور بمعية شهرزاد وشهرياي والحاجب مسرو. المهم وبالمختصر المفيد وخليها مستورة يافريد لايسعني الا أن أهنئ الشعب البوليفي في جنوب أمريكا أو أمريكا اللاتينية أو تندرا أمريكا الليخية بنجاحه في تجاوز المنع والضغوط العالمية لمنع العلاج بثاني أكسيد الكلور مهنئا الآلاف التي تماثلت للشفاء هناك ولايسعنا الا أن نقول أولا وآخرا للكون رب يحميه وقدرته تعالى لايحلم بها جان ولابشر سيان بدوا أو بدونا أو حضر . وهنا وأخيرا نتساءل بمعية أخونا أبو سطيف كنطكت بعدما كبست وضبضبت وأولعت والسؤال دائما لغير الله مذلة ولغير رسوله شرشحة ومهانة وبهدلة. هل يلبس من يقومون بادارة الحالة من الشطار من خلف الستار الكمامة أو في رواية أخرى الخمار وهل سيخضعون لذلك اللقاح القاهر الجبار بمعنى هل يطبقون مايملونه على الآخرين وخليها مستورة ياحزين. أم أن النجاح النفسي الباهر في المختبرات البشرية العربية والاسلامية قد تم تعميمه على البشرية بمعنى أن ظاهرة ماكان يسمى بالربيع العربي بالصلاة على النبي وتجمع الخلق في خيم بالساحات على غرار ظاهرة ميدان التحرير والتي قضي عليها قصدا دعسا وفعسا ونحسا ووكسا وكبسا ومعسا بدءا من فعس الظاهرة السورية وتسونامي الصور والفيديوهات المجانية التي التقطها السوريون المحبون لبعضهم البعض عند دعسهم ومسحهم لكرامات اشقائهم بالارض بالطول والعرض سنة ونوافلا وفرض مغتنمين فرصة النت الاجباري والمجاني ليظهروا براعتهم في اظهار مؤخراتهم والحقد الدفين والمجاني في أعماقهم ليصبحوا مثلا يحتذى في كيف تعالج الكرامة بالأذى والحرية بالكذا وكيف ولعل وهكذا لتصبح الظاهرة نفسيا مألوفة وعالميا معروفة لاتحتاج رؤيتها الى نظارة أو ممسحة أو ليفة نجحت في تخدير الخلق في مشارقها ومغاربها وماتبقى من البشرية بمعنى أن غسيل الدماغ عبر حبس الخلق وقطع الرزق التي تم تطبيقها على البشرية استفادة من التجارب المخبرية على الرعية في معظم الديار العربية وبعض الاسلامية قد أثمرت وأينعت وحان قطافها بالمعية. رحم الله أيام زمان ورحم الله بني عثمان بعدما دخلت الشرائع والنواميس في ديار العربان موسوعة غينيس في طي النسيان وكان ياماكان. مرادآغا دفتردار. www.muradaghadaftardar.blogspot.com www.facebook.com/muradaghadaftardar

الجمعة، 12 يونيو 2020

المختصر المفيد في ثورات العبيد وطوال العمر والاجاويد



بسم الله والصلاة على والسلام على رسول الله

عندما اندلعت المظاهرات المنددة بمقتل جورج فلويد على يد شرطي في الولايات المتحدة ودائما خير اللهم اجعلو خير  وامتدت تلك المظاهرات  الى العديد من دول العالم ذكرني الأمر بمظاهرات وانتفاضات ماسمي بالربيع العربي بالصلاة على النبي أثر انتحار محمد البوعزيزي في تونس بعدما صفعته الشرطيه فدوى كف من كعب الدست أو متل فراق الوالدين لتهب الخلق والعالمين طاردة الحاكِم الحزين وزين الهاربين بن علي الى منفاه في جدة السعودية تقربا من المقدسات النقية ليتم وبالمعية غسل ماتيسر من ذنوبه الجلية بعد غسل ماتيسر من جيوبه الذهبيه انتظارا لعودته البهية الى بلاده الباهيه بعد اخضاع الرعية هات مخطط وخود هدية.
طبعا في حالة الربيع العربي كان هناك ضوء أخضر هات مخطط وخود دولار من قبل الولايات المتحدة الأمريكية. تحت بند ماسمي بالفوضى الخلاقة  والتي أخرجت باقة أو باقات وكمشات من مليارات بل ترليونات من الدولارات المخزنات والمحشيات  والمكدسات كانت تخص حكاما ومحكومين في العالم العربي خوفا وهلعا من أن يبتلعها مواطنوا تلك الدول لتبتلعها لاحقا بنوك ومصارف الدول الكبرى ودائما لامؤاخذة وبلامنقود وبلاصغرا.
المهم وبلاطول سيرة وعراضة ومسيرة.
وهنا قد نتساءل والسؤال دائما لغير الله مذلة ولغير رسوله شرشحة ثم بهدلة
ماهو فرق انتفاضة الولايات المتحدة ضد العنصرية وانتهاكات حقوق الانسان الآدميه وانتفاضة البرية في الديار العربية والتي كان أقصى مطالبها هو العيش والحرية والعدالة الإجتماعية وإن امكن قنينة غاز وهاتف خلوي وبطاقة ذكية.
الحقيقة أن امتداد الانتفاضات العربية وخاصة مدرسة وموديل ومسطرة ميدان التحرير ونصب الخيام في الساحات الى معظم ساحات العواصم العالمية الكبرى مماكان ينذر  بمصيبة كبرى ودائما لامؤاخذة وبلا منقود وبلا صغرا فاعطيت الأوامر وخريطة الطريق التي ستعيد الجحافل العربية الى المربع الاول تشرشح من تشرسح وتبهدل من تبهدل.
وعليه وخليها مستورة يابيه ظهر في العالم العربي وبسرعه وهرولة تيار لعلاج المسألة أو ماسمي تندرا بالثورة المضادة وطبعا جميعها بأوامر اعجمية عليا وأموال عربية دنيا بحيث تم فرك وحك ودعك جميع مصابيح علاء الدين السحرية لاخراج ملايين المردة والسحرة والسفاحين البررة والجزارين المهرة ليمتعونا بمناظر مسالخ العصا والجزرة مابين مذبحة ومقتلة ومجزرة ناهيك عن بزوغ فجر براعم جيوش الذباب الالكترونية والأذناب الفضائية للانقضاض على ماسمي بالثورات العربية قتلا وسحلا وتهجيرا للبرية ليس خوفا من تلك الشعوب التي لبست واتهنا وتدبست بتعمل وحكايات الارهاب والشيش كباب والمندسين على الجرف والمنبطحين تحت الباب كمادرجت على صياغتها أنظمة الأعراب لكن خوفا على أموال عاد وثمود وقارون وفرعون التي تحرك عالمنا الحنون برقة وحنان وجنون هات مصيبة وخود عربون وهات مخطط وخود زبون فاعطيت الأوامر بالدك  والدعك والهتك والفرك لملايين البشر بدوا وبدونا وحضر مابين قتيل ومصاب ومختف ومهجر ومكبوس وموكوس ومشرشح ومنحوس ومعتر في ديار المبتدأ والخبر هات وكسة وخود دولار.
المهم وبعد طول اللعي عالواقف والمرتكي والمنجعي.
ثورات وانتفاضات وعراضات الربيع العربي تختلف عن عراضات ومسيرات جورج فلويد الأمريكية أو تندرا مسيرات كورونا البهية والتي صادفت مرور فيروس كورونا ومارافقه من مخططات ومواويل العتابا والميجنا وعلى دلعونا لتكون مسيرات رفاهية مقارنة بتلك العربية وإن كان خطرها قد لايقل عن مثيلاتها العربية في امكانية كسر طوق رأسمالات قوم عاد وثمود وقارون وفرعون لكن التزام المنتفضين الكرام بوضع كمامات كورونا التمام واحترام وصايا مايسمى بمنظمة الصحة العالمية التي تعمل بدورها بوصايا عمو بيل غيت هات سكر وخود زيت من باب وكتاب الفاهم الفهامة في حكاية اللقاح الموحد ودس المفصل والخازوق والكمامة.
تماشيا مع شعار شعب واحد لقاح واحد طبعا يستثنى من لقاح الكورونا جوقة عاد وثمود وقارون وفرعون وعلى دلعونا.
انتفاضة وربيع امريكا هات ترامب وخود مزيكا وإن سمح لها بالتمدد حينا والتمطمط احيانا لكنها تحت مراقبة شديدة خوفا ان تتحول المطالب الى أخرى ودائما لامؤاخذة وبلامنقود وبلا صغرا بمعنى أنه إن اقتصرت مطالبها فقط لاغير ودائما خير اللهم اجعلو خير على مساواة السود بالبيض والدجاج بالبيض فلامانع من الدخول في مفاوضات نفاق وبيض وكش ودوران وحيض .
لكن ان تحولت تلك المطالب الى حرية اقتصادية بعيدا عن الخطوط الحمراء الجلية أو تحولت الى مظاهرات مضادة لحكاية اللقاح الواحد وجيل الخمسة جيم بعد العياذ بالله من الشيطان الرجيم وقتها سيصب حمام الغضب على القطيع أو في رواية أخرى الغوييم وخليها مستورة يافهيم.
ولعل بصيص الأمل الوحيد يافريد في عالم العربان السعيد  هو ان تتلقف عصا موسى عليه السلام  افاعي وسحر مايأفكون حيث  بدءنا نرى بعضا من مفعولها السحري بوقف المعارك والهجمات على الإنسان العربي بالصلاة على النبي تأديبا وتهذيبا ودعسا وتشطيبا تارة بحجة الارهاب وتارة بحجة التطرف وتارة بحجة المؤامرات الكونية نظرا لأن الكبار الحلوين قد قاموا بتنصيب عدو جديد لهم يسمى  الصين فتركوا جانبا الحرب على المسلمين وثانيا أن أموال الأعراب جميعا جملة وزرافات وقطيعا تم بلعها وشفطها وهضمها إما لشراء أسلحة قتلوا ومازالوا يقتلون بعضهم بها محررين فلسطين بدعس خياشيم أقرانهم بالتراب بعد نقفهم تهما بالعمالة أو بالارهاب والعيران والشيش كباب بعد  ظفرهم بهزائم امهات المعارك اللهم زد وبارك.
بالمختصر الفريد ياسعيد هناك فرق حتى في ثورات العبيد فعبيد طوال العمر والاجاويد ومن في خدمتهم من منافقين ومرتزقة وجنجويد لايمكنهم الانقضاض على اقرانهم إلا بموافقه الفرنجة من أسيادهم.
أما عبيد أمريكا هات نغم وخود مزيكا فإن موروث السنين من قوانين البريطانيين التي تحض ظاهرا على مساواة الجميع بدونا وحضرا وبقاقيع لكنها تسمح بنفس الوقت بظهور جماعات وكتل مسلحة مناصرة لتفوق العرق الأبيض على الأسود بينما يحترم البنفسجي والليلكي والاصفر  قد تدخل البلاد في ظلام وعتم واجرام سيما وأن جحافل الجائعين من العاطلين عن العمل والمسلحين قد لاتبقي ولاتذر وتحصد ماقد تجده في طريقها من بشر وحجر ودولار وإن كنت لاعتقد انه قد تم تجهيز جيوش من المراوغين والمتخصصين في علم نفس العبيد والتلاعب بعواطفهم من جديد وارجاعهم بالحوار والحسنى قد يفلح في تجاوز محنة وحمامات دم كبرى ودائما لامؤاخذة وبلامنقود وبلاصغرا.
ليبقى مختبر  عالم الأعراب هات يوم وخود غراب المختبر البشري الحزين شاهدا على بطش السنين وتلاعب اسراب الغربان والبوم ومالك الحزين برقاب المساكين اللذين قد يشفع لهم ان الحرب باتت موجهة الى صدر الصين وأن بني عثمان الميامين سيرجعون يوما اليهم ظافرين.
رحم الله بني عثمان ورحم كرامات عربان اخر العصر والأوان بعدما دخلت الشرائع والمقدسات والاديان ومن زمان موسوعه غينيس في طي النسيان وكان ياماكان.
مرادآغا دفتردار