الأحد، 25 مارس 2012

الوجيز المقتضب في أبواب النهفة والعجب في خفايا الفرنجة وأتباعهم من العرب



بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله

الرحمة دائما لشهداء الثورة السورية وللأمة أجمعين 
لعل من أبواب العجب والنهفة والطرب في جمهورية كل مين ضرب ضرب وكل مين هرب هرب هو أننا وخير اللهم اجعلو خير  لم نصل على مايبدو الى نتيجة أن المحور الأساسي والأول والأخير في ديار الخير ياطير هو لملمة الفلوس حتى ولو اقتضى الأمر القضاء على النفوس من على سدة الكرسي المنحوس والصولجان المتروس

حماية اسرائيل لايران وحمايتهما لنظام محرر الجولان والهند وأفغانستان لاتحتاج الى مواويل من فئة الكان ياماكان ولا صاجات ودفوف وألحان لفهمها وبلعها بعد هضمها وقضمها

وقد يكون للعدوين الظاهرين والحبيبين الباطنيين مصالح مشتركة تقضي بتفتيت العالم السني الى قسمين بعد دق الخازوق الزين على يد كل من حسن وعلي وحسين بمعنى ضرب الشيعة بالسنة واشعال نيران الفتنة والحروب السخنة بعد شلع القناع واظهار السحنة

دفاع اسرائيل عن ايران ونظام محرر الجولان والفلافل والعيران المستميت باطنا والعداء لهما ظاهرا ومايضخ في سبيل المصلحة من مليارات منقحة ومشاورات مفرحة وزيارات مفلحة بعد ادخال روسيا والصين في البازار الزين اشتري سوري وخود اثنين

حقيقة أن مشيئة رب العباد في تلك الديار هي التي تسير الجبال والبحار والجداول والأنهار بل هي التي تدفع وتدفش الأنفار ليلا ونهار على تقمص الدور سيان أكان النشمي المذكور شفير تركتور أو مهندس أو حتى دكتور

المهم أن يصف الجميع في الطابور ليتفرجوا على نبش القبور واغتصاب الشعب المقهور وقتل المذبوح والمنحور في شراذم وعد بلفور وحاكم في اليد خير من شعب مسطور بين مجاهل الأحراش ومتاهات الجحور 

المهم وبلا طول سيرة وعراضة ومسيرة

ماشفطه ويشفطه ممتهنوا السياسة العلية -أجلكم- في جمهورية الكبة بلبنية يجعل من أحدهم قادرا على طعن أخيه وعشيرته التي تأويه وكل من حوله وحواليه من أجل دولار يعني مائة ليرة سورية حسب آخر تسعيرة وخليها مستورة يابهيرة

بمعنى أنه من اعتاد وتعود على هزهزة الكراسي ولملمة النقطة والتماسي يصبح من العسير شلعه وقلعه من سدة المصلحة تيمنا بالمثل القائل ديل الكلب أعوج حتى لو وضعوا له منهج

يعني تماما كالعوالم لايمكن لك بمجرد الكلام النظري تحويلهن من عوالم الى هوانم بعد  قذفهن بمجرد جملة من فئة حياتك من دون هز ألذ ...ألذ ...ثم ألذ

لأن العالمة يعني الراقصة أو الشطاحة قد تعلمت أبواب العوم وأتقنت كارالسباحة وأدمنت ضروب الفرفشة والراحة من باب وكتاب كل هزة بمزة وكل خلعة بلذة

وعليه فان شلع من تربطهم بالكراسي والفلوس علاقة هيام وغرام وأبواب من الغدر والانتقام وأكمام من النوع التمام هي مسالة شاقة وعسيرة لاتنفع معها عراضة كما لاتحول دونها مسيرة

وعليه فان تلك الضواري المسيرة والخاضعة واللامخيرة لايمكن قلع سحناتها النيرة ومصائبها الخيرة الا بالقوة أو باقناع أسيادها أن الوقت قد حان وأن الزمان والمكان ماعادا صالحين لحكام من فئة مالك الحزين ممن يبيعون الوطن بالتقسيط والناموس بالدين بمعنى أنه يجب اثبات أن الصلاحية قد انتهت وأن العباد قد انقرضت  بالجملة أو بالقرض بعدما مسح النشمي الهمام بوجوهها الارض سنة وفرض سنجق عرض بالطول والعرض

ولعل كلمة قرض العربية التي اشتق منها الغرب كلمة الكارد أو كريديت والتي تعني بلامنقود ولا مؤاخذة  بطاقات الائتمان والنقود الحسان وحسابات الخير الفلتان والمشفوط عالمليان من مضارب الكان ياماكان والتي يتقاضى بها حكام العربان العرابين الحسان هي سبب الداء وأصل المصيبة والغباء في جمهورية الالف باء فان لم تجد البغال فعليك بالجداء

المهم وبعد طول اللعي عالواقف والمرتكي والمنجعي

مشيئة رب العباد وتتابع أحداث القتل عالهوية في جمهورية الكبة بلبنية وعجز هواة مؤتمرات الشاورما والكشري والبرياني في تحقيق الأماني بوقف القتل الجواني والعجز البراني جعلت من الصورة سوداء في مسلسل صراع البقاء في متصرفية الالف باء

وعليه نوهنا مرارا للحل العسكري وأن السلمية ستعني المنية على الهوية وعالبركة والنية وهذا ماحصل في ديار الكبة بلبنية وخليها مستورة يافوزية

وان كان شر البلية مايضحك وشر المنية مايسهسك وفك الأحاجي مايربك ولحلحة الصاج مايدبك فان تصور بؤس الحال ماعادت تنفع معه أفكار المتفزلك ولا حتى بركات المستبرك ولا فركات المستفرك في ايصال الفكرة للزبون والمستهلك

بلاوينا ومصائبنا التي هطلت علينا كالمطر بالجملة والنفرقضاءا وقدر يمكن تفسيرها وتعليلها فقط لاغير وخير اللهم اجعلو خير عبر فهم الارادة الالهية والمناورات البشرية والشراهة الآدمية في لملمة الفلوس الانسية حتى لو تحولت الضحية الى نفر منحوس مع أو بدون سراج وفتيلة وفانوس
وعليه وبالمختصر المفيد ياعبد الحميد فانه مهما أطلنا وقصرنا وشططنا ومططنا قاماتنا وهاماتنا فان في يد الرحمن حياتنا ومعاشنا ومماتنا وكل مانراه من هبات وصولات وجولات وبيع للتاريخ والحضارات والنواميس والكرامات وتجارة للثروات والخيرات وبلع ماتيسر من فضلات وفتات هي مجرد مهزلة في مسألة لاتغني عن الحساب والمساءلة وتنوع القوى والمؤامرات والخطط والمخططات على جمهورية الخود وهات فان لم تجد الحشيش فعليك بالقات هي بالمحصلة تنفيذ لارادة الهية عبر طرق هزلية بشرية يقوم بتنفيذها من يبلعون المعلوم ويشفطون الخرجية
رحم الله البرية في مضارب عربان آخر زمان بعدما دخلت الحقوق ومن زمان موسوعة غينيس في طي النسيان وكان ياماكان

مرادآغا


ليست هناك تعليقات: