الاثنين، 21 سبتمبر 2015

المرجع الصادق في سبر النوايا وستر الخفايا والعورات والحقائق



المرجع الصادق في سبر النوايا وستر الخفايا والعورات والحقائق

بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله

والرحمة دائما لشهداء الأمة أجمعين والسلام على عباد الله الصابرين

وكل عام وانتم بخير بمناسبة عيد الأضحى المبارك الذي يمر هذا العام وقد أضحى فيه العالم العربي بالصلاة على النبي ضحية بامتياز لكل متآمر ومترنح وهزاز في حال من تخبط وفوضى واهتزاز من  ديار الموريتان الى الحجاز وخليها مستورة يافواز.

وبداية لمقالنا هذا وتعقيبا على مانراه ونستشفه ونمزمزه ونلقاه فاننا نتسائل والسؤال دائما لغير الله مذلة ولغير رسوله بهدلة
لماذا لم تتعلم الأعراب هات بوم وخود غراب من دولة اسرائيل بالرغم من الوقت الطويل الذي مضته وتمضيه الدولة العبرية بين جاراتها العربية بينما تعلمت الدولة العبرية الكثير من وعن تلك الديار العربية طبعا بمايفيدها ويجنبها طعنات عدوها ويقيها نفاق من هم حولها  بمعنى أنه لماذا لم تتعلم الأعراب الشفافية وماتيسر من كرامة انسانية وحرية ورغبة في التطور والنهضة الانسانية بينما درست وتدرس اسرائيل كل ماهب ودب وقفز وطب عن جيرانها اتقاءا لطعناتهم الذهبية ومكائدهم اللولبية والغامهم الباطنية وخوازيقهم الذكية  تمهيدا لقيادتهم بلا نيلة وبلا هم تماما كقطعان البهائم تيمنا بمقولة موشيه دايان الشهيرة والتي تنص على أن العرب لايقرؤون وان قرأوا لايفهمون وان فهموا لايطبقون وعليه طبقت اسرائيل وينجاح ياعبد الفتاح مقولة تيودور هرتزل
سنولي عليهم سفلة قومهم حتى يأتي اليوم الذي ستستقبل فيه الشعوب العربية جيش الدفاع الاسرائيلي بالرياحين والورود وخليها مستورة ياعبد الودود.
وهل تحولت الحضارة العربية التي أبدعت سابقا في علوم الرياضيات وجاءت سابقا بعلم الجبر ياطويل العمر تحولت الى مجرد نكرة على الهامش أو صفر أو حتى في أحسن الأحوال الى مجرد صفر على الشمال.
كل مانعرفه اليوم أن العربان هات بوم وخود غربان يرددون بهمة وامتنان مقولة أن اسرائيل هي ذلك العدو الصهيوني وهي الشيطان الأكبر قولا لافعلا بينما تردد اسرائيل علنا أو سرا أن من يحيطون بها قولا وفعلا هم بالمحصلة مجرد قطيع بديع من طفيليات ومتسولين ومفاجيع فرادا وزرافات ومجاميع لاتلبث أن تلتقي حتى تتفرق وتتشرد وتضيع جلهم يدعي الايمان الفظيع والصلاح المريع ويوصي  الخلق والبرية ان انتهت الصلاحية أو بالمشرمحي وافته المنية بأن يدفن وبالمعية الى جانب أخيار الخلق والبرية في مدافن البقيع وخليها مستورة ياعبد السميع بينما تراهم حقا وفعلا كائنات تنهى عن المعروف وتأمر بالمنكر وكل من طعن وكمن وحفر وحضر لكل فعل مشين ومهين وشنيع من باب صاع وانصاع ويصيع حضرا وبدونا وبقاقيع من فئة الكائن المستسلم الوديع في بازار باع ويبيع وسيبيع فان لم تطمرك بالمجاري فعليك بالبلاليع.
ومن باب يبعتلن الهنا وموالين عتابا على ميجنا فاننا نتسائل ايضا ودائما السؤال لغير الله مذلة ولغير رسوله بهدلة عن أمرين ياحسنين
أولهما عن ذلك السر الباتع والداكن والسحر الناصع والماكن لمجموعة بن لادن في كل الأصقاع والأماكن في قدرتها على اسقاط الرافعات في مكة والابراج في مانهاتن وخليها مستورة يامازن.
وثانيهما عن تلك الانسانية الفجائية والآدمية الآنية التي هبت وبالمعية على الديار الأوربية وعلى رأسها الالمانية ومستشارتها البهية انجيلا ميركيل في نسيان مايسمى بارهاب المسلمين والأعراب هات عيران وخود كباب لتفتح أوربا أو على الأقل الدول الغنية فيها أبوابها على مصراعيها متناسية ماقام النشمي هولاند من باب تنذكر وماتنعاد بتنظيم واعداد مظاهرة مليونية كانت ميركيل فيها بالمعية في باريس الابية رفقة رؤوس الاشهاد من الخلق والرعية تنديدا بالارهاب وبما وقع في جريدة تشارلي -ابدو- عبدو ورقصهم ياجدع من عندك لعندوا حين قال الصنديد هولاند عالحارك وعالسريع ومن كل بد أن ماقبل حادثة تشارلي عبدو ليس كمابعدها لنرى لاحقا ظاهرا وماحقا وعاريا وساحقا أن أوربا المعادية للارهاب والشيش كباب و والتي تصدر الأسلحة الى الأعراب وتشفط بترولهم المستطاب وتبلع رأسمالاتهم مالذ منها وطاب تفتح مالديها من نوافذ وأبواب لجحافل منحبك اعطينا الأمان يسترك متناسية أن من يسمون بالارهابيين سيان أكانوا معارضة أو موالين هات موال وخود اثنين ياحسنين أغلبهم يملكون مايكفي من  الأموال وجميع وسائل التخفي واللف والاحتيال عادة لعبور المتوسط بأحذية الآديداس وهواتف الآيباد أبوكاميرا وطاس والآي فون أبو شاشة وكباس وهم أول من يتظاهرون بين الناس ويرفعون على الكتف والراس من باب المحبة والكولكة والاندساس هات عباس وخود فرناس وهات مرهف وخود حساس وبالتالي فان ميركل ودائما بعد مقولة على الله نعتمد ونتوكل فتحت الباب في وجه المسلمين أعاجما وحضرا وأعراب مابين نظرات الدهشة والاستحشاش والاستغراب لدى حلفائها من الأوربيين وأقرانهم من الأعراب.
المهم وبلا طول سيرة ومهرجان ومسيرة   
الحقيقة تقال أن الايمان بالله تعالى وقدرته ومعرفة حقيقة قوته وجبروته ووجوده لم تعد في يوم من الأيام أمرا مبهما منذ أن اخترع الفينيقيون ومن بعدهم العرب بدوا وبدونا وحضر علم الرياضيات ومن بعده علم الجبر حيث أثبت العلمان معا أن تطور وتكاثر السلالات البشرية وغيرها من الكائنات الحية يتزايد عدديا طردا مع تقدم الزمان وتمتعها بالأمن والأمان وانعدام الأمراض والعدوى والآفات 
لكن هذا العلم وهنا قدرة الله تعالى لايستطيع أبدا أن يفسر لنا حتى ولو استخدمنا نظرية نيوتين في الجاذبية وأينشتاين في النسبية أو أبو بكري في صناعة الكبة بلبنية وأم سطيف في تحضير الملوخية لايمكنها جميعا أن تفسر لنا أن أقدم الديانات وهي الديانة اليهودية بقي أتباعها الأقل عددا بالرغم من أنها الأقدم وجودا بينما يزيد أتباع الديانتين الاسلامية والمسيحية كل منهما عن المليار ونص بعيون الحاسد تبلى بالعمى والعمى على هالنظريات العمى.
وبغض النظر عن أن علوم الرياضيات والجبر ومالهما من بهجة ونشوة وسحر  هوت بأصحابها من النشامى والأشاوس وطوال العمر من القمة الى الصفر بدوا وبدونا وحضر وبطحتهم من حال الى حال حيث بات وضعهم اليوم وفي أحسن الأحوال ياكمال لايتجاوز مرحلة الصفر على الشمال حيث استلم اليهود منهم مهمات الحساب والجمع والطرح والتقسيم والضرب ليضربوا الاقتصادات العالمية أخماسا بأسداس ويقسموا ويتقاسموا ذمم الناس ويطرحو عباس من فرناس ويجمعوا أتباعهم من دون كلسون أو في رواية أخرى من دون لباس ويبيعوا بأسواق النخاسة والنحاس وبازارات السلمكي والقلقاس عربرب الرقة والمشاعر والاحساس وضميره المترنح الوسواس وخصره المتلولح النواس سيان أكان ينتمي الى جمهوريات أبو شحاطة ومطاطة ولباس أو ملكيات الهلا والله وماقصرت ولابأس أو في رواية أخرى لاباس.
حقيقة أن اسرائيل أو دولة المنحدرين من بني اسرائيل التي نجحت في جلب حوالي خمسة مليون يهودي الى ربوعها وطرد عشرة أضعافهم على الاقل من الدول الاسلامية العربية المحيطة بها حيث وصلنا الى محصلة أن أكبر طموح للانسان العربي المسلم ياتسلملي وياتسلم هو اقتحام الحدود الصربية المجرية بينما يطمح اليهود الى اقتحام المسجد الأقصى بحثا عن مايسمى بجبل الهيكل وبينما تحاول اسرائيل جذب المزيد من اليهود الى ديارها يتم تفريغ دول العربان هات بوم وخود غربان من حولها في وتيرة بات تسارعها يدل على اقتراب الساعة ونبوءاتها والقيامة وعلاماتها.
وعندما تحدثنا وتنبأنا وحذرنا ومنذ 8 أعوام عندما بدا الفقير الى ربه محاولاته في كتابة ماتيسر من مقالات ولعي وكلام حذرنا من الخطر التمام والدمار الزؤام الذي ينتظر بلاد الشام التي كانت على مدى السنين والايام تتلولح بعزم والهام وتتمرجح رقة وغرام وأحاسيس وهيام على وقع صاجات وأنغام القومية العربية والكبة بلبنية وعلى دربكات وأحلام التحرر من الامبريالية وطعج الصهيونية وبطح الرجعية ونطح الزئبقية بعد نصف قرن أوشوية من تقدمية نبقت فيها القرون الخماسية والخوازيق السداسية والحوافر الثلاثية واللبطات الرباعية كما تم فيها شتم الذات الالهية وتأليه حثالات الرعية لتنتهي الحكاية وبالمعية الى حرب كونية ودولية تطفو على سطحها روائح المذهبية وفوائح  اللعب بالأديان السماوية وكل مايمكن تصوره من هبات همجية وهجمات وحشية مع أو بدون مرجعية في فتنة قائمة وأزلية تسير على مبدا الضمير بدولار والكرامة هدية في ظاهرة سرمدية تنبأ بها رب العباد ورسوله الكريم عليه أعطر الصلوات وأكرم البركات تأكيدا لقدرته على تحديد قضاء وقدر عباده مهما علا أحدهم أو بعضهم فالكل هنا تابع وخاضع وراكع وخانع سيان أكان من فئة المؤمنين الصالحين أو من فصيلة أتباع الأبالسة والشياطين من عصابة ابو شنطة وجاكيت وليموزين.
لذلك مثلا تحولت بلاد الشام اليوم هات غراب وخود بوم الى قلب العالم النابض ليس لأنها بلد الصامد والمتصدي والرافض بل لأنها باتت تعج بالروس والمجوس والروافض وكل أنواع الحشرات والآفات والقوارض وكل معروض ومستعرض وعارض مابين الموالي للمذاهب والمرجعيات والملالي ومابين معارض ومعروض ومتعالي من ملتقطي فتات الموائد وناقري فضلات المناسف والمجالي والكل يجرب ويمرن ويدرب  جنوده وزنوده وجبروته وقوته على هياكل شعب مفعوس برمته يبحث عن لقمة عيشه أو قوته ومرتعا لكل من أراد تمرير مخططاته أومؤامرته ومخدعا لكل من أراد تجريب سلاحه وقدرته في مختبر بشري أزلي لايمكن فهمه الا بقرائة نبوءات الخالق القهار رب الأكوان والديار ومنزل الصواعق والرعد والأمطار ومسير الجداول و السيول والأنهار وحافظ الهادر من البحار وممسك البلاء والدمار عن باقي المدن والديار والممالك والاقطار.
وعليه فان تكهناتنا لما حصل ويحصل لم تكن من باب الذكاء الخارق أو الفلهوية أو بناءا على تسريبات الويسكيليكس البهية أوعلى تحليلات ملفات دبكة الوردية هات دربكة وخود غنية انما كانت ودائما خير اللهم اجعلو خير قراءة واستقراءا لقدرة رب العباد ومشيئته في الخلق والبلاد وكل من ادعى ويدعي فهمه لمايجري وسيجري في بلاد الشام هات تحليل وخود أنغام على أساس القدرات العقلية البشرية المحدودة بلجام لن يخرج من دهاليز الحجايا والألغاز والارقام الا الى  أضغاث الأحلام قام من قام ونام من نام لأنه زمن خصص للفتن ماخفي منها ومابطن وهو نفس التفسير الذي يمكن تصوره حصرا لمعجزة كون اليهود هم الأقلية بالرغم من الأسبقية الزمنية لوجودهم والرخاء المادي الذي يلاحقهم لأنها وبالمحصلة جميعا دليل على وجود الله خالقنا وخالقهم بعيدا عن تكهنات البشر وكل من نفش وانتفش وانبهر بدوا وبدونا وحضر من أمة الصفر سيان أكانوا من فئة  طوال العمر أو من فصيلة جمهوريات الفلافل والفقر والنقر أو ديار التعتير والقهر وشعارها اما الموت غرقا أو البقاء في القبر أمة الصفر الموحدة خلف المؤامرات والطعنات والغدر وحول المناسف والمعالف والسفر وخلف خواصر العوالم وأرداف الراقصات والصور.
  وان كانت أعلى طموحات الشباب العربي بالصلاة على النبي هي اقتحام الحدود الصربية المجرية فانه من الطبيعي أن يطمح اليهود الى اقتحام الأقصى بلا منقود ولامؤاخذة وبلا صغرا 
وان كان طموح اليهود ومازال هو في وحدتهم واجتماعهم وتجمعهم لأنها مصدر قوتهم فان الأعراب بلا نيلة وبلا هم مصدر ذكائهم والهامهم هو في تفرقهم وكيل الطعنات من الخلف لبعضهم وما اغراق حدود غزة بماء البحر بعد انشاء ماسمي بالسد الواطي من قبل نظام السد العالي وانشاء خط بارليف اثنان ياحسان وزيادة عمق الحدود العربية وزيادة تقسيماتها وتشردها وشرذماتها بدءا من السودانين هات زول وخود اثنثن ومرورا ببلاد الشام والرافدين ووصولا الى اليمنين وخليها مستورة ياعوضين الا مظاهر وعلامات لاتدع مجالا للشك ولا حتى لأي من حالات الهرش والدعك والحك والفرك والتمسيد والدعك على أن اليهود قد تعلموا الكثير من وعن قطعان بعير الخير ياطير ليش ماشي بعكس السير ودرسوا ويدرسون وسيدرسون همسات ونوايا الكبير والصغير والمقمط بالسرير في ديار الخرافات والسحر والأساطير بعدما عرفوا كيف يسبح الفيل ويطير وكيف يتمسح التمساح ويسير وكيف يتم تاليه الزعيم والأمير وكيف يتم دعس المعتر والمنتوف والفقير وكيف تتم عمليات الكفر والتكفير والتفنيش والتطنيش والتسفير وتحويل البدو الى بدون وحمير وتحويل الدببة الى عصافير وتحويل المساجد الى غرز والمقدسات الى مجارير وتحويل القرود الى مشاهير والسعادين الى زرازير وشقلبة الآفات فنا ومكيجة وتصوير الى نوابغ ومواهب وتالنتات ومشاهير وتحويل الملك والزعيم والكبير الى صالح ومؤمن ووقير وناسك ومتعبد  وفقير يرجو بكل ماأوتي من جوارح وجوانح وأسارير من العلي القدير والسميع البصير أن يلهمه الصواب والتدبير ويبعده عن البعزقة والبلع والتبذير ويسخره لقلب المؤامرات الى خير والطعنات الى حرير وخوازيق ماتحت السرير الى بشرى بخيرغزير ويعينه على تفادي دعس الصغير وكبس المقمط بالسرير وفعس المنتوف والمشرشح والفقير تحويلها جميعا الى علامات فأل وصلاح وخير حتى لو مشت البلاد بعكس السير ودخلت العباد في الحيطان وغرقت في  المجارير  أملا في جنات وأنهار وغدير بعيدا عن بؤس جهنم وبئس المصير وخليها مستورة يازهير.
المهم وبعد طول اللعي عالواقف والمرتكي والمنجعي
حقيقة أن النبوءات الالهية والنبوية هي من الثوابت الأزلية التي تحققت وتتحقق وستتحقق يوما بعد يوم وهي أمر مفروغ ولامفر منه وأكثر من بديهي لأنه أمر الهي محقق وأساسي وليس فرمانا ملكيا أو مرسوم رئاسي من تلك التي تسقط على ديار المصائب وتتساقط على ربوع المآسي والتي تحولت ومن زمان الى مختبر ومخبر لكل من هب وطب وكان من الانس والجان تحقيقا وتمثلا لأمره تعالى في خلقه وعباده متمثلا في غلبة بعضهم على بعض ضمن مارسمه للجميع من ثوابت وخطوط ومسارات أعطي العقل البشري فيها بعضا من متسع وحرية وأعطيت النفس البشرية وأهوائها حيزا فامتاز أصحاب العقل والصلاح والتقوى وفاقت الوحدة التفرق والشرذمة والهفوة والترنح والتلولح والكبوة وهذا كله منصوص عليه في قرآن رب العالمين وأحاديث خير المرسلين التي نزلت جميعا بلسان عربي لكن العربان وكما صرح موشيه دايان لايقرؤون وان قرأوا لايفهمون وان فهموا لايطبقون وخليها مستورة ياحنون هي نتيجة منطقية لتلك الكائنات البشرية التي تسير على طريق البعير كالحمار يحمل اسفارا  حاملة كتابا عجزت عن قرائته أو قرأته وعجزت عن فهمه أو فهمته وعجزت عن تطبيق تعاليمه بحيث باتت تطبق عليها مختلف أنواع النظريات والتجارب والمؤامرات من فئة الخود وهات فان لم تظفر بالحشيش وعليك بالقات ومن تلك التجارب والاختبارات تلك التي أوصى بها تيودور هرتزل والتي أوصلت مشردي العربان الى ديار الحنونة ميركيل حين قال
سنولي عليهم سفلة قومهم حتى يأتي اليوم الذي ستستقبل فيه الشعوب العربية جيش الدفاع الاسرائيلي بالورود والرياحين  وخليها مستورة ياحزين.
متى ستتوقف الأعراب عن التمرجح على أنغام المؤامرات والحان الارهاب وهل ستستغرق دهرا صبحا وظهرا وعصرا لكي تكتشف أن الارهاب يمكن ايقافه بايقاف مقايضة سلاح الغرب البالي بنفط العربان الغالي أو حتى بايقاف وصلات واتصالات ومواصلات النت وفضائيات اللعي والتفنيص واللت لأن من يتحكم بالسلاح والاتصالات وعصر اللعي والنت والفضائيات هم أنفسهم من دعسوا رؤوس الأعراب وشفطوا نفطهم الخلاب وحولوهم الى مشاريع لجوء وهروب وارهاب بعد تفتيتهم الى طوائف ومذاهب وأحزاب ليضربوا رأوسهم بالجزمة والشبشب والقبقاب ويدسوا أنوفهم وخياشيمهم في الوحل والطين والتراب ويحولوا ماتبقى منهم الى شيش طاووك أو في رواية أخرى الى شيش كباب.
رحم الله عربان آخر العصر والأوان بعدما دخلت الكرامات ومن زمان موسوعة غينيس في طي النسيان.
مرادآغا
www.kafaaa.blogspot.com
www.facebook.com/murad.agha
twitter @muradagha1    
     



ليست هناك تعليقات: