الخميس، 10 ديسمبر 2015

باب الدراية وفصل الوصايا في أمور الحريم والحرملك والولايا



باب الدراية وفصل الوصايا في أمور الحريم والحرملك والولايا

بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله

والرحمة دائما لشهداء الأمة أجمعين والسلام على عباد الله الصابرين

أنوه بداية الى أنه وعودة الى الأصول التاريخية العائلية العثمانية الطابع والتطبع والهوى للفقير الى ربه فان لقب دفتر دار العثماني والمرادف للدفتري باللغة العربية كان هو المتعارف عليه كلقب عثماني ملاصق وملصق بمهنة الفقير الى ربه دائما جد العائلة ومصدر لقبها الذي كان قائما على حسابات الخزائن السلطانية العثمانية في عدد من متصرفياتها وولاياتها ومنها غازي عنتاب وشام شريف بارك الله بها وفك البلاء والكرب عن أهلها لذلك ومن باب أن من تخلى عن أصله فلاأصل له وجب التنويه الى أن لقب مراد آغا دفتر دار سيعيض من الآن وصاعدا عن مرادآغا المتبع لحد اللحظة في تذييل وختام وختم واختتام مقالتنا هذه ومابعدها ودائما باذنه تعالى وبركته وصونه وحفظه هذا والله دائما أعلى وأقدر وأعلم.
وبداية وتعقيبا على مايجري في ديار مطرح مايسري يمري وباقي ديارالمعمورة هات حالة وخود صورة فان دهشتنا وتعجبنا ودائما مع بعض من الشعور بالقلق وماتيسر من تفاؤل مشوب بالحذر أيها النشمي المعتبر استعمالا لمصطلحات الأمين العام المصون بان كي مون هات سحلية وخود حردون فان دهشتنا من تصريحات المرشح الجمهوري الامريكي المدعو دونالد ترمب حول ضرورة منع المسلمين من دخول الولايات المتحدة بل وطرد من هم فيها تأتي من باب أن الأوربيين من سكان القارة الأوربية الأصليين لم يصل أي مرشح فيهم الى مثل هذه التصريحات فما أدراك بولايات كل سكانها اصلا من المهاجرين ياحسنين بحيث نعتقد بداية أن الهنود الحمر هم المخولون حصرا بقبول أو رفض اي داخل أو خارج الى قارتهم وان لم يفعلوا فان التاج البريطاني كمستعمر وبان ومعمر لمايسمى بالولايات المتحدة المصمودة منها أو المنصمدة هو المخول ثانيا باصدار مثل تلك القرارات أو التصاريح أو التلميحات .
أما أن يطل علينا مهاجر حزين لينضم الى حليفه بوتين قيصر الكرملين من بين المحاشش والغرز والكلاسين ليضاف الاثنين ياحسنين الى النادي الزين نادي من رضيت عنهم اليهود من فئة المصمود كالعود في عين الحسود باصدار هكذا تصريحات ومواويل يداعب بها اسرائيل ومن يلف في فلكها من محافل كالآيباك وصهيونية هرتزل فهذه مأساة ومسخرة ومدعاة للتنويه الى خطورتها لأن مايسمى بالولايات المتحدة الأمريكية نظرا لكثرة التوتر العنصري والضائقة الاقتصادية وكم الأسلحة المتراكمة فيها وبين ايادي مواطنيها وساكنيها سيما وأن ساكنيها الأصليين وأغلبهم من الزنوج الافريقيين يزداد عدد الداخلين منهم في اسلام ودين رب العالمين رجوعا الى أصولهم وتذمرا وسخطا على السياسة العنصرية التي تطبق بحقهم ناهيك عن أن غالبية المسلمين الوافدين الى أمريكا هات صاجات وخود مزيكا هم من المسلمين الأعاجم وهؤلاء عادة أشد وحدة وتناسقا وانسجاما واتزان من اقرانهم من المسلمين العربان وبالتالي فان ردات فعل المسلمين الامريكان في بلد غزير السلاح والتسلح قد تكون عنيفة ان خرجت عن السيطرة لأننا نمزج هنا العنصرية بمايسمى بالاسلاموفوبيا أو كره الدين الاسلامي منوهين أيضا الى أن التدريبات المنظمة على استخدام الاسلحة بأنواعها الخفيف والمتوسط والثقيل لمنظمات وتجمعات المسيحيين المتطرفين في أمريكا ليست خافية على أحد جمعة ولاسبتا ولاأحد وبالتالي فان اقحام امريكا في مايسمى بالعنصرية الدينية على غرار الحالة الاوربية لامكان ولامبرر له سيما وأن دور أمريكا -ويأتي اسمها من أميركم- في اشارة الى لقب أرميكو الملاصق للرحالة الايطالي امريكو فيسبوتشي الذي اطلق على القارة اسم امريكا هات صاج وخود مزيكا ومنه نصل الى مصطلح أمري كان -أمريكان- في سيرة وحكاية دور الامريكان الذي انقضى وانتهى بلا منقود ولامؤاخذة وبلا صغرا وهو ماحصل فعليا بانتقال مركز الثقل الحربي والدولي والمالي من واشنطن الى باريس بعدما دبت حالة الفزع والهستريا والتفليس التي تلت تهريب كل ماهو غال وثمين ونفيس من أمريكا الصاجات والليموزينات والفوانيس بعد وصول زعيم أو رئيس ذو أصول اسلامية في اشارة الى  باراك حسين أوباما مكيع الحسود وحامي اليتامى وهو مافسره المتحكمون بزمام الصهيونية والعالمية اليهودية منها والنصرانية من المطلعين بشدة على الكتب السماوية والاشارات الالهية على أنه من علامات الساعة فتم في لمح البصر نقل ترليونات الدولارات من قارة البهجة والمسرات الى ديار الفرنجة والمايوهات والتي اشتق منها اسم الفرنجة في اشارة الى اسم فرنسا وعليه فان حرب الروم الكبرى على المسلمين من ديار الأمريكيين  قد انتهت قولا وفعلا وتحولت بامر وارادة منه تعالى الى ديار الروم الاقرب وعلى رأسها كما ذكرنا فرنجة أو مايعرف اليوم بفرنسا هات شامبان وخود هلوسة بعد خلع النقاب في الشارع ونزع الحجاب في المدرسة زيادة في البهجة والأناسة والوسوسة لذلك فضرر الصنديد دونالد ترنب هات محشش وخود دب لايتناسب زمانا ومكانا مع الحالة الا ان اراد أن يحول بلاده من حالة الرخاء والنماء والحصالة الى جمهورية موز من البالة محولا حضارتها الى زبالة أو الى حثالة مساهما في زيادة الاحتقان والورطة ومسهما في خراب مالطا عبر تصريحاته الزاحلة او في رواية اخرى الزاحطة وكل ذلك حتما وطبعا بأمره جل تعالى وجل قدره ومقامه وجلاله.
وعودة الى مقام اليوم فان الفقير الى ربه على ثقة كبرى بلا منقود ولامؤاخذة وبلا صغرا في أن الحديث عن الحريم والنسوان والحرملك وكل من دلك ويدلك وسيدلك صراحة وبعدا عن كل مدع ومتفلسف ومتفزلك بعد الاستئناس والمداس والسلملك هذا الحديث عادة يجذب برقته كل حاضر وغائب وموجود ويشحذ برومنسيته جموع الواقفين أو القعود وبحسب ماهو متعارف عليه ومعهود في مجتمعات الآهات والصبر والصمود بحيث يقع وقعه كما عهدنا في مسلسلات من فئة عائلة الحاج متولي ايام زمان وجميع مالحقها من مسلسلات وأفلام وأشجان تتناول تعدد الزوجات والحريم والنسوان وصولا الى حريم السلطان هات صاج وخود ألحان وهات مكائد وقول كمان يقع وقع ذلك الحديث وأذكاره وقع حبوب الفياغرا على جحافل الفحول الصابرة والذكور الغائرة والنشامى الفائرة والصناديد الثائرة ويقع بريقه وقع الالماس في قلوب المراهقات والعذارى والمترنحات الحيارى والعوانس الصبارة والضرائر الغيارى والارامل المنهارة والمطلقات بجدارة بل وحتى المغتصبات بقذارة والمغدورات بشطارة والمنتهكات بمرارة من قبل الوحوش الطيارة والحرادين الجرارة والحيتان الهدارة والتماسيح الفوارة والثعالب المكارة وقواد الغرز والميزونات والدعارة بعد تحويل الانثى الى عربية أو في رواية أخرى الى سيارة هات سرفيس وخود دوبارة.
انوه هنا الى أن مجرى المقال لن يكون حصرا في حكاية وأمور العواطف والآهات والنشقات والنهدات ولا حتى في حكاية المزاجيات والتقلبات والأحلام التمنيات والأنغام والتمرغات والأشجان والرومانسيات ولاحتى في امور الوضعيات والمنحنيات أو المنطرحات والمنبطحات ولاحتى في مستويات الأنزيمات والمنشطات والهرمونات التي تغزو وتطفح وتسرح وتمرح في أجساد المراهقات والحريم والفتيات والولايا والمسنات في ديار الخود وهات فان لم تظفر بالحشيش فعليك بالقات هات بهجه وخود مسرات انما سيتطرق المقال بعجالة الى دور الأم  وكيفية تربيتها واعدادها ومصير ملايين المشردات واليتامى والمنتهكات والطافشات والهاربات والأرامل والمطلقات الصابرات بعدما غزى ديار العرب داء الحرب والكلب وداء الرعشان واليرقان والجرب بعدما ضرب من ضرب وهرب من هرب.
المهم وبلا طول سيرة وعراضة ومسيرة
حكاية المراة في العالم العربي بالصلاة على النبي ودائما بعد السلام على امهات المسلمين وصالحات أهل البيت من المؤمنين ونساء الصحابة والاولياء والصالحين وكل من اتبعن الهداية والهدى والدين الى يوم الحق واليقين حكاية المراة هنا تذكرني ببيت الشعر القائل
الأم مدرسة اذا أعددتها....أعددت شعبا طيب الأعراق
وهو بدوره يجعلني اقفز الى بيت آخر يقول
انما الأمم الأخلاق مابقيت ..فان هم ذهبت أخلاقهم ذهبوا
وهذا بدوره يدفشني ويقذفني الى بيت ثالث من باب الثالثة ثابتة والذي يقول
رأيت الناس قد ذهبوا الى من عنده الذهب.....ومن لايملك الذهب فعنه الناس قد ذهبوا
والمهم في الحكاية والرواية ان ماوصلنا اليه في العالم العربي بالصلاة على النبي جعل من تحويل المرأة من مدرسة أو معهد للصالحين أو مؤسسة الى مجرد مقشة أو شفاطة أو مكنسة أو سلعة متعة ولذة مؤنسة أو قطيع عوالم ومومسات مومسة وهزازات وشطاحات مستئنسة ومدغدغات عواطف ومناشف ولحمسة ومدلكات ودلاكات محسسة أمرا فيه شطارة ومهارة وهندسة ولعل ثورة السيسي البهية على كل فتاة ويافع وولية وكل عفة وعفاف انثوية من باب التحرر والتقدم والحرية مفترسا وفارسا ومستفرسا سوسو وخواطروبدرية وتفيده وكيداهم ورضية ووحيده وزينات وسنية وانصاف وهايدي وشكرية وتطويعه الأزهر المنقهر هات فتوى وخود دولار لمآربه التحررية حيث أتحفنا اعلامه بأقنية من فئة القاهرة والناس هات مايوه وخود لباس واعلامييها من فئة أبو شيالة وشنب وحصالة وكباس مرورا باسلام البحيري النسناس وبرنامج الراقصة صافيناز هات ملولح وخود هزاز ووصولا الى برنامج التيسنة والبغلنة والغرزنة والمجون والمواخير والكرخنة المسمى ظلما وعدوانا  - نفسنة - هات سهسكات وخود وسخنة.
ومن باب المثل على الحالة الوردية نضرب مثلا وبختا وفألا الحالة المصرية  ويمكن عليها وحولها وحواليها المقارنة بباقي الديار العربية حيث لاتختلف الحال الا في مقدار النفاق والنصب والاحتيال أو في مقدار الشذوذ والوحشية والانفعال بعيدا عن مشقة البحبشة ومذلة السؤال مهاجمة القيم الاسلامية في الديار المصرية تماما على غرار سابقاتها القومية الناصرية وصولا الى المدرسة السورية هات كلسون وخود هدية مدرسة التقدمية والمقدمات الثورية والستيانات العصرية والمايوهات المخملية وكلاسين الصمود القرمزية بعد نطح الرجعية وبطح الامبريالية والتخلف والزئبقية وللحديث تتمة أوفي رواية أخرى بقية.
وبدلا من أن تكون المرأة قدوة تخرج أجيالا واعدة ومجتمعات صالحة وماجدة باتت مجرد حدوة أو عربية أو تاكسي أو صهوة لكل قواد ومنافق وعديم نخوة من شلة أبو عمامة وعبوة وأبو مسبحة رخوة أو رفيقا من عصابات الرفاق الأخوة ومناضلي المتعة والخلوة وعشاق العرفي والصحوة ولاطمي الشرف والعفة والبصاصة على كل فاتنة وجذابة وحلوة واللاهثين خلف الفروج والثقوب والشهوة تطبيقا لسياسة كله عند العرب صابون فان لم تظفر بالحجاب فعليك بالكلسون والمشتقة من مدرسة الجوزتين بخرج يعني لسان وبطن وفرج بعد مضغ القات ومصمصة الحشيش والملذات والمرج.
ولعل في سيرة أحد أخوتنا نحن معشر المهاجرين والمهجرين والطافشين والفاركينها بعيدا عن ديار العربان ومصائبها والبلاوي التي تجري في مناكبها وكان اسمه بالخير ودائما خير اللهم اجعلو خير فؤاد مكيع المنافقين ومشرشح الأوغاد حيث اشتهر فؤاد بالذكر الكثير والتصوف الغزير وتشبثه حصرا بكتب ومواعظ الصالح ابن كثير لكن وباعتباره مراوغا وملتفا وخبير في تحويل الأعمى الى بصير والتماسيح الى عصافير والمجاري الى جداول أو في رواية أخرى الى غدير سمي أخونا فؤاد بابن قليل هات صاج وخود مواويل باعتبار أن فتاوى ومواعظ وكتب ابن كثير وصل تأثيرها الكبير حصرا وفقط لاغير الى لسان أخونا الخطير والملهم المنير حيث تتوقف أحاديث اين كثير عن التقدم والمسير لتخرج كما هو شأن أغلب علماء العربان فقط من اللسان ليلفها لاحقا وباتقان الزمان وغبار الصالة والدخان ولتطويها حقا وحقيقة وبامعان موسوعة غينيس في طي النسيان هات عذارى وخود نسوان.
وفي احدى المرات وحين تطرقنا الى سيرة الحريم والفتيات والمحارم والمحصنات نقفنا أخونا فؤاد أو ابن قليل بسؤال من الحجم الثقيل هدم الملذات وانار عتمة الليل الطويل طاحشا الأنغام وكاحشا المواويل والسؤال دائما لغير الله مذلة ولغير رسوله بهدلة وكان سؤاله حصرا في مظهرين وخليها مستورة ياحسنين
لماذا لاترتدي حريم ونساوين الزهاد المتصوفين والنساك الصالحين من حكام العربان الميامين وقادتها الميامين وسلاطينها المؤمنين والذين لولم يكن تعدادهم قد فاق العشرين لكانوا حتما بين العشرة المبشرين بعد كسر الهاء وطج اليمين لماذا لاترتدي تلك الحريم او الحرملك او النساوين الحجاب الزين الذي يغطي بقية نساء المسلمين من العالمين هات لغز وخود اتنين وان ارتدت أحداهن الحجاب يكون علادة من النوع القلاب والمهتز باطراب والملولح باعجاب يغطي نصف الشعر والباقي يظهر ناصعا وجليا وخلاب بعد تمسيده بالحنة والسلمكي وصبغة أبو دياب والمنيكور والبخور وفراشي الميك أب
ولماذا يسود في ديار الأعراب مظهر الثلاثي المرح حين تجتمع الجدة مع ابنتها وحفيدتها معا في مشوار أو سيران حيث تظهر الجدة بالعبائة والملاية والنقاب والقفطان لاترى من مفاتنها الا مايرشح من بخور وعرق ودخان بينما تتلولح ابنتها باتقان وتتغنج باحسان تحت فستان السبور السواريه وحقيبة كارتيير وبارفان العود بتاع بييرغاردان بينما تظهر الحفيدة بالمايوه والكلسون أو في رواية أخرى بالستيان هات آهات وخود ألحان.
هل أصبح للعربان مدارسهم الدينية الخاصة البهية في تحويل كل حرمة وفتاة وولية كتلميذات نجيبات وبالمعية من مدارس للأخلاق الحميدة النقية الى مدارس ومكابس للشهوة والخلوة والشهية ومكانس وشفاطات لكل خطيئة وسيئة ودنية بعد فك الفال وكشف الحال وتصفية النية ودفع الزكاة ونتع العربون والدية هات عذارى وخود خطية.
أم أن المستعمر الحبوب والآمر اللهلوب خالي الدسم والشوائب والعيوب هو من أعطى الأوامر العليا لتحريك المآرب الدنيا بلا منقود ولامؤاخذة وبلا صغرا.
بمعنى أنه من هو المسؤول حقا عن صناعة الدعارة والاباحة والشطارة وفتح كل غرزة ومحششة وخمارة في وجه الجيوش الجرارة من اللاهثين بجدارة عن كل مفرش وفرشة وعبارة من قواد الخدمة والاشارة وفتاوى المتعة والاثارة وشطحات عوالم الجدارة وخواصرهن المنهارة وصدورهن العارية المعارة وفروجهن الملتهبة المسعارة في كل مرتع وموضع ومغارة بل وفي كل تخشيبة وبوكس ونظارة حيث بات الاغتصاب في ديار الأعراب يدخل من النافذة بدلا من أن يطرق الباب مسابقا البرغش وطاحشا الذباب سيما وأن علامات الحروب وندبات الخراب في ديار الأعراب هات بوم وخود غراب جعلت من الاناث أو النسوان علكة في كل حنك وبق ولسان وسكرة يقضمها الفكان ومابينهما من انياب وأسنان.
الحقيقة يمكننا القول أولا وآخرا يعني بالعربي قولا واحدا وهو أن السبب الحقيقي في الحكاية والحدوتة هو مايعرف بمصطلح  وظاهرة كرامة الأمة بعيدا عن مناحات الللولحة والتمسحة والمذمة. 
فمن لاكرامة له لايمكنه أن يطالب الآخرين باعادتها او صناعتها له وكل على مقاسه وحجمه ومداسه ومن فقد ومن زمان الدين وباع شرع رب العالمين وتقاضى العربون على بيع القدس والكومسيون على بيع فلسطين لايمكنه لا اليوم ولا غدا ولا بعد حين بل والى  أبد الآبدين أن يحافظ على المحارم والحريم والنساوين من غدر الغادرين وقرصات السعادين ولاحتى من عضات الثعابين أو نكشات الحيايا والحرادين ولاحتى نغنشات البق والدبان والقوارض والجرادين وكل مانراه من عراضات ومسيرات واستعراضات عاطفية في ابواب الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر والفتاوى المؤنثة ونقيضها المذكر بعدما ظهر المعطوب وانتشر وتناثر المتلوف وانهمر وشاعت الفاحشة وساد المنكر وبغض النظر ايها المعتبر والنشمي المنبهر من مجرد رؤية الحالة والحدوتة والمنظر فان التهافت على بقايا وفضلات الدنيا الفانيات مابين مباهج ومهارج وملذات بين المراهم والدراهم والمدسات ومصمصة المغانم والمحارم والشهوات ورضاعة المنتجعات وجماع الجماعات ومتاع المضطجعات والمنبثقة جميعا جملة وقطيعا من مدارس ومؤسسات وجامعات الجوزتين بخرج وشعارها المنفرج ومسارها المندمج في مثلث  اللسان والبطن والفرج جعل من الدين والتمسك بالكرامة واليقين وماتبقي من غطاء شرعي ثمين يغطي عورات الولايا والعذارى والنساوين في ديار عربرب الحزين جعلها جميعا أمرا ثانويا واختياريا ومختار بعدما بيع الدين بدرهم والشرع بدينار أو في رواية أخرى الدين بيورو والشرع بدولار وخليها مستورة ياعمار.
صحيح أن معظم الديار العربية هات سرفيس وخود هدية مازالت قلبا وقالبا تابعة لأسيادها من الفرنجة من طالبي الثروات وشافطي الأحلام والخيرات والمتعة والمسرات بحيث لايمكن لأي دولة عربية أبدا أن تتخلى مثلا عن لغة أو دستور وقوانين مستعمرها الذي هجرها حتى ولو اباد سابقا نصف سكانها وشفط لاحقا كل خيراتها وبلع دوما جل ثرواتها بحيث يتبع المتفرنسون من العربان ماتمليه عاصمتهم المقدسة باريس وتلفظ باغي ويتبع المتبرنطون عاصمتهم المقدسة لندن بكسر الدال ياجمال هات نوق وخود جمال وهات ابل وخود بغال وهات قات وخود أحمال وهات حشيش وخود أثقال ودائما بعد ضرب الودع والأسهم والأعمال وفتح الشهوات والمشهيات والفال وفت العربون وكت الكومسيون والمال هات مسيرة وخود موال .
قدسية المستعمر الأنيس مكيع الفحول ومشرشح المتاعيس التي اشرنا اليها سابقا في باب وكتاب المرجع النفيس في جواز العمرة الى لندن ووجوب الحج الى باريس
لذلك فان التخلي عن السيادة الوطنية في الديار العربية يتبع حتما التخلي عن السيادة الدينية بحيث ان اعتبرنا أن وضع الحريم مثلا للحجاب درءا لأعين كل بصاص ومصاص وغراب وكل قواد ومراوغ وقلاب ان اعتبرنا أن وضعها للحجاب هو بمثابة علم او بيرق أو راية تشير الى حصانتها وحرمتها وبالمحصلة الى حصانة وحرمة وطنها وموطنها ودينها فان العالم العربي في يومنا هذا بدلا من أن يضع رايات الحصانة والحرمة على المستضعفات من النساوين أمعن في الباسهن المايوهات وتدبيسهن بالكلاسين بحيث أصبحت الرايات البيضاء في ديار الالف باء هي الأكثر انتشارا وتداولا فمن رايات الاستسلام التي ترفعها الجيوش العربية في صراعاتها الأزلية مع العدوة التقليدية أو مايعرف بالدولة العبرية يعني اسرائيل هات نغم وخود مواويل الى تلك الرايات البيضاء على شكل قمصان أو كلاسين شماء يرفعها الجنود العرب وكل مين ضرب ضرب أثناء فرارهم في حروبهم الأهلية أمام من يسمون بالجماعات المندسة أو في رواية أخرى الارهابية. 
وزيادة في الهناء والحظ والبخت ودرءا للغشاوة والكتم والكبت من فوق ومن تحت خميسا وجمعة وسبت من وراء أو خلف التخت فان الدماء التي كانت تسيل من فروج العذارى والمتيمات الحيارى ليلة دخلتهن بعد عقد قرانهن وخلوتهن الشرعية مع محارمهن باتت تخرج وبالمعية من فروج كل فحل ودجاجة وفروج في ديار اليأجوج ومأجوج وصولا الى خروج الدم من كل جهات الجسم بعد معارك الفصل والحسم العربية التي تلت الثورات العربية حيث تطايرت الأحلام الوردية والكلاسين البيضاء النقية وبقايا الأحلام الرومانسية عن تلك الديار المنسية معلنة استسلامها لقضائها وقدرها بعد بيع دين خالقها وشريعة وشرع نبيها فحاق بها البلاء وعمت الفوضى والفتن والابتلاء وساد التشرد والبغاء بحيث تزايد نتيجة للحروب والدمار والآفات والقنابل الهابطات والصواريخ العابرات عدد الأرامل واليتامى والمشردات والعوانس والجوالس والمطلقات وبدلا من سترهن من قبل الفحول من اقرانهن تحولن شطارة ومهارة وفن الى سلع في اسواق النخاسة هات كلسون وخود لباسة وأصبحت تباع العربية بعد تحويلها الى تكسي أو في رواية أخرى الى عربية بمايعادل الخمسمية وهو الرقم الذي اتفق عليه معشر علماء النخاسة وجهابذة الفتاوى الكباسة بمعية قواد المتعة والنجاسة فهناك من تم ويتم بيعهن بخمسمائة ليرة عالفرشة أو عالحصيرة وهناك من يتم بيعهن بخمسمائة جنيه وشلن بخشيش يابيه وهناك من يتم بيعهن بخمسمائة ريال هات هلله وخود موال وصولا الى حريم ومحارم الخمسمائة من الدنانير اونظيرتها من الدراهم في متاع مستمر ودائم قلم قايم في ديار السلب والنهب والمغانم ديار المحارم التي تحولت الى محارم كلينكس وعوالم وسبايا في اسواق المغانم ديار الله غالب خلينا حبايب وديار الله بالخير وديار الخير ياطير ليش ماشي بعكس السير هات زعيم وخود أمير وهات بغال وخود حمير.
المهم وبعد طول اللعي عالواقف والمرتكي والمنجعي
حقيقة الوضع المزري والحال المخزي في ديار الفاتح والمنتصر والغازي حيث تحولت الولية الى غزية والمحارم النقية الى عوالم ملولحة وهنيه ومتعة وسلعة وضحية بضاعة ورضاعة وسبية حيث تفنن أهل الديار العربية في شراء القنابل والهواتف الذكية بحيث يقابل كل كبسة شاشة أو دردشة أو شات ماتيسر من مدافع ثقيلة ورشاشات وقنابل متفجرات وبراميل ساقطات تماما كما هي حال الكرامات في ديار السرفيس والكمسيونات ديار الخانات ووكالات البلح والبازارات ديار الخود وهات فان لم تظفر بالحشيش فعليك بالقات بحيث تحول ماكان يسمى سابقا سوريا أو جمهورية محرر الجولان والفلافل والعيران الى تلك الظاهرة الذهبية حيث يحثك ويشجعك الاعلان الرسمي المهول اعلام الفلافل والفول عبر الفضائيات والنت والمحمول على الاشتراك في مسابقات من فئة من سيربح المليون والراتب عالبلكون هذا ان لم تسقط عليك القنابل كالجردون ولم تفعسك الدبابات كالحلزون أو لم تنطحك المدرعات أوذوات القرون من كل حدب وصنف ولون وخليها مستورة ياحنون وبدلا من أن يعلموا ويدرسوا ضحايا المستقبل فحولا وغلمانا وحريم بعضا من الذكر الحكيم بحيث ان سقطت القنبلة والقذيفة والجحيم فانهم ذاهبون بمشيئة الله الى الجنة بدل من دفشهم الى الجحيم هات قطعان وخود غوييم.
وقد يكون حال حريم وفتيات المستقبل هات قبضاي وخود معدل قد انبطح ومال تماما كبختهن ومن زمان ياحسان سيما وأن ثورة المحمول أدخلت المجتمعات في المجهول وابعدت الحريم عن الفحول بحيث أضحت العلاقات الاجتماعية والجمعات العائلية وصلات الرحم الاسرية والروابط العشائرية والقبلية عبارة عن مهرجانات رقمية وعراضات الكترونية واستعراضات تقنية بحيث تخاطب البنت أمها عبر الواتساب العابر للغرف والجدران والأبواب والخارق لكل ستارة وعمارة وحجاب  وتنقف خطيبها فايبر من النوع الجذاب أو تسلخ حبيبها الافتراضي المجذوب صورتين انستغرام على فوتوشوب ليدخل مذهولا ومترنحا ومعطوب  في أول حيط وحانوت وشوب ويخر صريعا لعشقه الطروب سكرانا ومحششا ومطروب في المسارات والزنقات والدروب بعد كشف المستور وفضح المحجوب وخلع الستيانة والبطانة والميني جوب في مظهر أدهش الأمم وحشش الشعوب وخليها مستورة ياحبوب.
ولعل أكبر وأشد وأشنع ظاهرة تمر بها النساء والفتيات والنساوين في ديار عربرب الحزين هي ظاهرة العنوسة والتكدس والتخزين نظرا للحروب والدمار والهجرة والفرار بحيث طفى وطفح وفاض عدد الحريم والنسوان ومن زمان على عدد الذكور والفحول والغلمان وهو ماينذر بحرب خطيرة وعشواء وفوضى وفتن خطيرة وأخطاء ستساهم حتما في انهيار المجتمعات العربية أخلاقيا بعد انهيارها طوعا أو كرها اقتصاديا وماديا. 
لذلك وباعتبار أن ارخص اثنان في ديار العربان هما الانسان ودين الرحمن وأرخص جنس بني الانسان تداولا ومذلة وهوان هن معشر الاناث أو النسوان فلك أن تتخيل وتنتفخ وتتدلل وتتمارى وتنتفش وتتخايل وتنتعش وتحشش وتتمايل بين جيوش الحريم والعذارى التي تطفح في وجهك وبجدارة في كل ركن وناصية وحارة وخليها مستورة ياجارة وهو ماأشرنا اليه في مقالنا السابق تندرا حول اباحة الراحة والصراحة بحيث ان كنت واقفا في الساحة وجائتك الولايا طفاحا وغمرتك الحريم سفاحا فهل تغوص متعة او تسبح سباحة.
وان اعتبرنا أن الانهيار الأخلاقي لايقل باي حال عن الانهيار الاقتصادي بل هو أشد خطورة منه لكن الانهيار الاقتصادي يسارع ويسرع عادة وبوتيره شديدة السرعة الانهيار الأخلاقي نظرا لضعف الحال والفقر وخليها مستورة ياطويل العمر فان دعوتنا الى انشاء كيان اقتصادي اسلامي موحد وبنك اسلامي موحد وعملة اسلامية اقتراضية موحدة تهدف الى منع الانهيار المتتالي والتسلسلي للديار الاسلامية وعلى راسها العربية هات مصيبة وخود هدية هو نصف الحل لمايعانيه العالم الاسلامي عموما والعربي خصوصا سيما وأن الشق الأخلاقي وهو الأهم على المستوى المتوسط والبعيد هو الأساس والدعامة لقيام وسلامة الأمة بعيدا عن مناورات النفاق والمراوغة والمذمة. 
فاننا هنا ومن باب الحفاظ على الأخلاق الحميدة وضبط مكارم الأخلاق حفاظا على الأمة الاسلامية المجيدة فاننا ندعو الى الاسراع في امتصاص الفائض من النساء والفتيات درءا للفاحش والفواحش واللعنات لتحل مكارم الأخلاق بدلا من جلسات المصمصة والرضاعة والمسرات في الغرز والمحاشش والميزونات والمراقص والحانات والكباريهات عبر سن قوانين شرعية عالمية اسلامية تسهل زواج الفائض من تلك النسوة درءا لكل مفسدة وغفوة ونزوة وشرور الفتنة والهفوة والخلوة ومتعة الذروة ومصمصة الغفلة ورضاعة الصحوة والجفلة عبر انشاء هيئة اسلامية عالمية ترعى مكارم الأخلاق عبر دراسة واحصاء الفائض من الاناث والفتيات العذارى منهن والمطلقات والمهجورات والارامل واليتيمات وغيرهن ممن يشكلن وقد يشكلن خطرا كبيرا وفتنة على المجتمع ان تركت الظاهرة من دون علاج ونظرا لاستفحال الظاهرة نظرا لماسبق فان مجرد هيئات اسلامية صغيرة متناثرة هنا وهناك قد لاتكون حلا ان لم تكن هناك تشريعات تتبع هيئة موحدة اسلامية نقترح مركزها في اسطنبول التركية تقوم باعداد وجمع قاعدة بيانات بعدد هؤلاء النسوة جميعا وتحديد حالتهن الراهنة وحاجاتهن المتزامنة وقدراتهن العلمية والثقافية والاجتماعية البائنة ومقدراتهن الاسرية والشرعية الكامنة اضافة الى تشجيع الزواج للرجال ممن لم يتزوجوا بعد من المقتدرين والقادرين وتشجيع الشباب على الزواج وتشجيع الأعراس الجماعية اضافة الى تسهيل وتشريع وتسريع القوانين االشرعية في مايتعدد بتعدد الزوجات مثنى وثلاث ورباع ضمن القواعد الشرعية الاسلامية كما نحض على أن من أهداف الهيئة العليا لمكارم الأخلاق المفترضة حث المهاجرين من المسلمين على الزواج بل وتعدد الزوجات للقادرين منهم من تلك الفتيات اللاتي لاحول ولاقوة لهن الا الله تعالى واحسان المحسنين حيث يوجد اليوم في العالم العربي وحده ملايين وجيوش جرارة من تلك الفتيات اليتيمات والفقيرات والمنسيات سيان أكن عازبات أم كن  من الأرامل أوالمطلقات او المغتصبات سفاحا أو المهجورات بعد دراسة طلبات الراغبين بالزواج بعناية منعا لتجاوزات ومحن وفتن وحدا لظاهرة تجارة البشر وخاصة النساء والفتيات لأغراض المتعة أو السياحة الجنسية أو غيرها عبر عقود مزيفة وعرفية وصورية لذلك لابد من القضاء على جميع الظواهر الاقتصادية والاجتماعية ومحاربة جميع عصابات التجارة البشرية وابطال جميع الفتاوى الدينية من فئة الفتوى بجنيه والدرزن هدية التي تطمر العالم العربي بالصلاة على النبي كتلك الفتاوى التي سهلت تجارة الرقيق من البشر نتيجة للحروب التي يشهدها العالم الاسلامي وخاصة الشطر العربي منه.
ننوه مجددا الى أن انهيار العالم الاسلامي وخاصة العربي منه اقتصاديا سيسرع حتما من انهياره الأخلاقي الذي بدأ ومن زمان باوامر من الأوربيين والأمريكان عبر ماسمي ويسمى بسياسات من فئة الخود وهات فان لم تظفر بالحشيش فعليك بالقات وان لم تنالك العوالم فعليك بالمومسات وان لم يقرصك الهوى فعليك باللمسات ومن تلك السياسات مايسمى بسياسة العولمة والعمى على هالحالة العمى والتي أسرعت باظهار ما للعوالم من مفاتن ومعالم الله بها وبماتخبئه بصير ومبصر وعالم اضافة الى سياسات من النوع الخلاب من فئة محاربة الارهاب والشيش كباب وفرض مايسمى بالوسطية توسطا في ولدى أوساط العوالم والهزازات وصدور بنات الغوى المنبطحات ونساء الهوى المنسطحات وبائعات الآهات المنطرحات بحيث أصبح الحفاظ على الدين في ديار عربرب الحزين ضربا من الجنون اليقين وعلامة من علامات التخلف والارهاب هات بوم وخود غراب فسارعت العديد من حكومات الأعراب امعانا في الفتن والمحن والخراب الى فتح صدور حريمها وشلع الحجاب من على رؤوسها وخلع النقاب من وجوهها لتظهر للبشرية وللدول المحبة للحرية والكبة بلبنية على أنها مثال للتحرر والاباحية بعد دحش الدين في النملية والكرامة في الزبدية فنزعت الحجاب والأعلام وأدخلت الاسلام جملة وتفصيلا وأرقام في الحمام بعدما طارت حمائم السلام وظهرت المفاتن والأنغام والآهات والأحلام خازوق من الخلف وكم من الأمام  في ديار اتفرج ياسلام ..اتفرج ياسلام على الشاطر حسن وعروسة الأحلام وخليها مستورة ياهمام وهو مااختصرناه بمقولة الأمة التي تحولت بخفة ومهارة مذهلة الى ملطشة او في رواية اخرى مسخرة ترى الخازوق مقبلا فتدير المؤخرة بلا منقود وبلا قافية وبلا صغرا.
بالمحصلة فان من لم يستطع الحفاظ على دينه او يقينه فلايمكنه ان يحافظ على نسائه وحريمه ونساوينه ومن فقد يوما قدسه وفقد قبلها فلسطينه لايمكنه ان يميز بين الطينة والعجينة ولا أجلكم بين الحجاب أوالمايوه أو في رواية أخرى الكلسونة.
وبمقارنتنا ببني اسرائيل وبتمسكهم بدينهم وتمسك متدينيهم ومتديناتهم بالحجاب بينما ينزع من رؤوس الأعراب بعد ضربهم بالهراوة ونقفهم بالقبقاب وعليه فمن يدعي سيان عالواقف أو عالمرتكي او المنجعي أن في نزع الأخلاق وانتزاع الحجاب وشلع الكلسون وخلع القبقاب حرية وتقدما واعجاب وتحررا وتقدما واطراب وماعدا ذلك تأخرا وتخلفا وارهاب فحسبنا أن نقول لهذا الحباب ولمن هم من خلفه من أعاجم وأعراب أن يتوقفوا جميعا عن الكذب والنفاق والبيض من الفم والمهبل والمبيض فنفاقهم البغيض والمقيت والمريض الذي فاق مرحلة البيض ليصل مرحلة الحيض قد دخل ومن زمان بعيد في غياهب البلاليع او في رواية أخرى المراحيض وهو حصرا مايمكن تسميته نفاق النقض أو النقيض الذي أوصل العربان مرحلة العدم أو في رواية أخرى الحضيض. 
رحم الله بني عثمان ورحم الله عربان آخر العصر والاوان بعدما دخلت الذمم والأخلاق ومن زمان موسوعة غينيس في طي النسيان وكان ياماكان.
مرادآغا دفتر دار
www.kafaaa.blogspot.com
www.facebook.com/murad.agha
Twitter @muradagha1                  
       
           

ليست هناك تعليقات: