الجمعة، 18 ديسمبر 2015

دليل العارف ومعجم المعارف في أمور العواطف والمواقف والسوالف



دليل العارف ومعجم المعارف في أمور العواطف والمواقف والسوالف

بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله

والرحمة دائما لشهداء الأمة أجمعين والسلام على عباد الله الصابرين

أنوه بداية وتعقيبا على مايجري في ديار المطرح مايسري يمري وفالها الباتع وبختها السحري بأن جميع التكهنات الآدمية المتعلقة ببلاد الشام شريف البهية ومالها من مكانة وقدسية عند مبدع الخلق ورب البرية لاتخرج أبدا عن مجرد تكهنات وتحليلات وتخمينات ولن تخرج أبدا عن كونها بعض من ترهات وعراضات ومهرجانات تهبط على رؤوسنا مع الفضائيات وتغمرنا لعيا ولكلكا وترهات وتطمرنا نقاشا وتفصيلا ونظريات وتغرقنا نعيقا وبعيقا وصدامات في حين أن جميع ماسبق لم ولا ولن يخرج عن كونه محاولات لفهم حقيقة أن الخالق تعالى قد وعد وقضى وقدر  وأمر في شأن تلك الديار ومصيرها الأزلي بلاءا وابتلاءا عبر عنه في قرآنه وأحاديث رسوله ونبيه وعبده وانسانه سيد المرسلين وخير الخلق والعالمين محمد الأمين عليه وآله وأصحابه الصلوات والبركات أجمعين.
ولعل هبوط أسعار النفط والبترول واشتعال جمهوريات الفلاف والفول ودخولها في غياهب المجهول وترنحها بين مطرقة البلطجية والحرامية وسندان الشبيحة والمندسين والفلول هات دهشة وخود ذهول يدفع المنطقة الى حالات من ذعر وفوضى  وهلع وخبول أدهشت أهرامات الجيزة وحششت الهكسوس ونفرتيتي وابو الهول.
لذلك ورجوعا دائما الى مقترحنا بانشاء اقتصاد اسلامي موحد خلف بنك واحد وعملة اسلامية موحدة والذي يمكن اعتباره الخطوة الأولى والكبرى بلا منقود ولامؤاخذة وبلا صغرا لمحاولة لملمة ماتبعثر من الأمة على الاقل اقتصاديا بعد محاولة لملمتها دينيا وأخلاقيا ومحاولة اعادة اللحمة والتلاحم والذمة والتصميم والارادة والهمة بعد لملمة ماتقهقر من الأخوة والجماعة واللمة بدلا من جلسات النواح وبعقات المذمة وهبات ذوي العواطف والعواصف والهمة سيان أكانو من فئة طوال العمر هات لعي وخود شعر وصولا الى زعماء البهجة والمسرات والسمر والمؤامرات تحت ضوء القمر هات خدمة وخود دولار. 
الوحدة الاقتصادية هي السبيل الأساسي لجبر الخواطر وتدارك البلاوي والمآسي والمخاطر باعتبار أن جميع المؤامرات والمخططات والخطوط والرسمات التي رسمت لحاضر ومستقبل الأمة لها دوافع اقتصادية بحتة تهدف الى بلع الخيرات وشفط الثمرات مقابل أطنان من الأسلحة والمفرقعات والقنابل المنشطرات والبراميل الهابطات والصواريخ العابرات التي تهبط بردا وسلاما على عربان أشبعوا الأمم حتى درجات الصمم عواطفا وأنغاما ورايات وبيارقا واعلاما بعدما نزعوا قمصانهم سلاما وكلاسينهم استسلاما وقضوا على ماكان يسمى عندهم اسلاما ليبقى دينهم تماما ككراماتهم وذممهم وضمائرهم بلا نيلة وبلا هم عبارة عن شبح من الماضي أو خيال أو في أحسن الأحوال مجرد صفر على الشمال يعبر عن حالة منبوذة أو في رواية أخرى نكرة بلا منقود ولامؤاخذة وبلا صغرا لتعم ديارهم بلاءات ربهم وابتلاءات خالقهم وباريهم.
لذلك وبناءا على ماسبق فان بلدا مثل تركيا بني عثمان الذي فرض احترامه على الجميع جملة وزرافات وقطيع حضرا وبدونا وبقاقيع هذا البلد الذي تحاربه روسيا بوتين بعد فشل النظام الزين وفرس ايران الحالمين ولاطمي بلاد الرافدين الهائمين في المساس بها نيابة عن اسرائيل التي تسارع اليوم ومن وراء الكواليس والمواويل الى التقارب مع تركيا بني عثمان ليس حبا بها أو حبا في الغاز الطبيعي الذي ستشفطه ان تمكنت رفقة أحبابها الروس بعد رمي السكرة الى الفرس والمجوس والبسبوسة للسيسي المفروس بعدما فعس ودوس عربرب المنحوس والطافش والمتعوس والخانع والمكبوس والراضع والموكوس والخاضع والمنحوس لكن لأن مكان اليهود الطبيعي والتاريخي على الاقل بالنسبة لحكمائهم ومتدينيهم والعارفين بالامر هو في جوار الديار التي خرجت منها ديانتهم وانتشرت انطلاقا من أحضانها غربتهم لذلك فان بلدا مثل روسيا تقوم اليوم بمافشلت فيه ايران وجوقات العربان هات بوم وخود غربان لاتعطي الكثير من الطمئنينة لليهود نظرا للمعاملة التاريخية والعبودية السوفييتية الماثلة لحد الآن في مخيلتهم بالرغم من التهامهم الحالي لمعظم الاقتصاد الروسي بمافيه القيصر الملهم بوتين هات رفيق وخود اتنين لذلك فان باب ضرب العصفورين بحجر والقيصر بنفر عبر التقرب من تركيا بحجة مؤازرتها في محنتها والوقوف الزين والاصطفاف المتين في وجه الحبوب بوتين هات فودكا وخود لينين يهدف الى الابقاء على الطريق مفتوحا أمام هجرات اليهود الجماعية المحتملة بعد افراغ ديار العربان من ساكنيها بحيث تتحقق مقولة اسرائيل من الفرات والنيل بعد حفلات التأهيل والتسهيل التالية لهبات وقمزات وقفزات عربان المؤامرات والمؤتمرات والمواويل التي تحاك نهارا وتطبق بالليل تحت ضوء القمر الجميل وأحضان الأشجان والتساهيل والنوق المسومة والخيل هات قهوة وخود هيل وهلا والله بالضيف ويامرحبا بالدخيل. 
كما لابد لنا من باب وكتاب دليل السائل وحجة المستأنس وبهجة المتوجس في أي من الأكمام يبلع أو يفترس أو على أي خازوق يرتكي وينجعي ويجلس أو على أي لغم يضغط ويقرفص ويكبس فان سؤالنا والسؤال دائما لغير الله مذلة ولغير رسوله بهدلة
ماهو التعريف النهائي والموحد والبقائي لمعنى مصطلح الارهاب ياأحباب  سيما وأن هذا المصطلح الخلاب والمتلولح والهزاز والقلاب والذي أدهش الأعاجم واذهل الأعراب لم يعطنا تفصيلا دقيلا بشأن تعريف الخلق والكائنات البشرية التي تعتنق الديانة الاسلامية والمنتمية  حصرا وبالمعية الى الطائفة السنية التي تسقط عليها القذائف الروسية والبراميل الذكية فخر الصناعة السورية بعد نصف قرن من الصمود والتصدي الحسان وتحرير القدس وفلسطين والجولان نبت فيها للخلق بدل القرن مئتان وبلعت من الخوازيق ألفان ومن الأكمام أطنان.
بمعنى أنه وبالرغم من جميع التحالفات المحلية والعربية والدولية سيان أكانت من فئة عواصف الحزم أو كانت من صنف أعاصير البساطير والشحاحيط والجزم فاننا لم نرى أحدا لاجمعة ولاسبتا ولاأحدا قد استطاع ايقاف هطول البراميل والصواريخ والقنابل المستقيم منها أو المائل على تلك الكائنات البشرية وهو على مايبدوا ياعبدو أن مصطلح وتعريف نظام محرر الجولان والفلافل والعيران لهذا الشعب الغلبان غلمانا وولدان وحريما ونسوان ومسنين وشيبان هم جميعا حتما وقولا واحدا من الطابور الخامس ومن المندسين وكتحصيل حاصل ياحسنين فانهم جميعا من الارهابيين وخليها مستورة ياحزين.
.وعليه فان سلمنا وأسلمنا واستسلمنا لتعريف الارهاب هات بوم وخود غراب على أنه مصطلح ينال وينقف ويطال أهل السنة على أنهم أصل الفتنة وسبب كل بلاء وابتلاء ومحنة فاننا يمكننا أن نوصي ونتمنى على جميع المسلمين السنة يعني مليار ونصف من الأتباع والتابعين بأن ينهضوا أي المسلمين السنة جحافلا وحشودا وجماهير بجمعهم الغفير وعددهم الخطير وتعدادهم الطمير لافرق ولاتمييز ولا تعزير بين كبير وصغيرومقمط بالسرير وأن يهرولوا فزعا وهلعا ونفير الى أول مرآة يرون فيها وجوههم الناهضة من غفوتها ومنامها وغفلتها ويقولون مخاطبين صورتهم في الطرف المقابل بمقولة ..نحن ارهابيون ...نحن ارهابيون ...نحن ارهابيون وهكذا لأربعين مرة ثابتة ناصعة وناجزة بعد كسر الهاء وطج  اليمين وطبش الجرة من باب أن الاعتراف بالذنب فضيلة وبكل مصيبة منيلة بستين نيلة ودخولا في باب جلد الذات وطلب الغفران ياحسان عليهم أن يقوموا فحولا وغلمانا وشيبانا وحريما ونسوان بجلسات جلد وبعيق وتصويت ولطم بالشبشب والشلاليت والجزم على غلطتهم بحق الغنم كما يمكن لمن نقفته حقا كرامته ونطحته مشاعره وبطحته ألما ذمته أن يكفر عن غلطته اما على طريقة الساموراي القبضاي شبرية طالعة وسيف جاي أو على الطريقة السورية بأن يقصف المنتحر نفسه وبالمعية بعد جلد الذات وتصفية النية بثلاث رصاصات وأربع نقافات وخمس مصاصات.
يعني بالمشرمحي بات اهل السنة هم وبحسب مانراه من نتائج لما تيسر من مؤتمرات ومارشح من اجتماعات وولائم ومناسف وعراضات وماينتج عنها من أحلاف وتحالفات وتوافقات وتفاهمات باتوا هم أصل المحنة والفتنة والداء وهم أصل الخداع والخيانة والدهاء يعني داء بلادواء من فئة فالج لاتعالج فان لم تظفر بالسلمكي فعليك بالسمبادج وماعلينا الا أن ننتظر أيها النشمي المبجل أن يحصل النظام المدلل والتابع المنزل على جائزة نوبل من النوع المكرر أوالدبل أو في رواية أخرى المدوبل في السلام والبهجة والوئام بعد ترويض معشر الأنعام وقطعان المندسين والأغنام وادخال الارهاب التمام في غياهب النملية أو في رواية أخرى في الحمام ايد من ورا وايد من قدام.
بل انه لابد لنا من ابداء سعادتنا وامتناننا لكل من يحاربون الارهاب والعيران والشيش كباب على تحويلهم لمعشر الأعراب الى حشد متلولح وهزاز وقلاب بحيث تكون الأعراب أصل الارهاب قولا وفي الوقت نفسه هم من يحاربونه فعلا صبحا وظهرا وعصرا لامؤاخذة وبلا منقود وبلا صغرا يعني حشود من ذوات الوجهين أو بالانكليزية دوبل فيس بلا نيلة وبلا هم وبلا وكس.     
المهم وبلا طول سيرة ومهرجان ومسيرة
وتعقيبا على ماسبق فان أحد أخوتنا نحن معشر المهاجرين والمهجرين والطافشين والفاركينها بعيدا عن ديار العربان ومصائبها والبلاوي التي تجري في مناكبها والنكبات التي تعصف بمضاربها وكان اسمه بالخير ودائما خير اللهم اجعلو خير كريم وكان يطلق عليه اسم كرمو أو أبو عارف وكان أخونا كرمو أبو عارف شهبندرا في خانات المالفاتورة والمطمورة والمصارف وتاجرا فحلا في بازارات وكار المناشف والأقمشة والملاحف.
وكان كرمو أبو عارف مولعا بالنظريات والتحليلات والسوالف فكانت له نظريات من فئة النظرية النسبية التي طحشت وبالمعية نظرية أينشتاين النسبية بعد طحش البديهيات وكحش الفرضية 
بحيث تنص نسبية أخونا كرمو أبو عارف هات لعي وخود سوالف على أنه ان اجتمع فحلان يعني نفران فان المحصلة هي نفر + نفر = نفرين يعني1+1=2 
أما ان اجتمعت انثى مع فحل أو ذكر أيها النشمي المعتبر فان المحصلة ودائما حسب التساهيل قد تصبح ثلاثة أو اربعة أو خمسة أو حتى دزينة أو درزن بحسب نوعية وصنف ومعدن الفحل الهمام وخليلته وحلاله سيدة الحسن والجمال والقوام يعني بالمشرمحي فان النظرية النسبية لاينشتاين التي اعتمدت سرعة الضوء سبيلا تم كحشها ونتعها ودفشها وطحشها بنظرية أخونا كرمو أبو عارف عالمبلول والناشف وعالمايل والواقف هات نظريات وخود سوالف.
كما أن من نظريات أخونا كرمو أبو عارف هات مناشف وخود ملاحف هي نظرية الاس اس... السلام عليكم المشتقة من أغنية المطرب القويم والصييت الفهيم حكيم حيث يفترض أخونا كرمو أبو عارف أن اسم ومختصر الدولة الاسلامية أو داعش بالانكليزية
ISIS
يأتي من لملمة اسمي الدولة العبرية أي اسرائيل وتبدأ دائما بحرفي الآي والاس الانكليزية 
IS rael
والدولة الاسلامية 
IS lamic state
بمعنى ان جمعت مقدمتي اسرائيل او الدولة اليهودية مع مقدمة الدولة الاسلامية ينتج لديك خليط يفوق مقدمة ابن خلدون ياحنون يعني خليط من النوع العجيب وخليها مستورة ياحبيب بعد نطح الدولتين وتناطح التيارين والدينين والعقيدتين هات مخطط وخود اثنين.  
لكن وبغض النظر عن نظريات وتكهنات أخونا كرمو أبو عارف هات لعي وخود سوالف وهات عراضة وخود ملاحف فانه كانت له جملة من ماتيسرمن أسئلة وتساؤلات والسؤال دائما لغير الله مذلة ولغير رسوله بهدلة.
أول أسئلة أخونا كرمو أبو عارف هات مناشف وخود ملاحف كان حول الحدود الجنوبية والشمالية لدولة اسرائيل فان افترضنا أن الفرات يحدها شرقا والنيل غربا فماهي حدودها الشمالية يابهية وتلك الجنوبية يافوزية سيما وأن تقسيم السودان الى اثنين والزول الى زولين واقامة سد النهضة الحبشي أو الاثيوبي وخليها مستورة ياحبيبي يعني وصول اسرائيل الى منابع النيل الجميل هات ولية وخود ولاويل ناهيك عن أن جنوب مايسمى بالجزيرة العربية هات سرفيس وخود هدية قد دخل المعمعة والبلية بعد تطاير وتبخر اسعار البترول وحروب مكافحة الارهاب والعيران والشيش كباب شمالا ومايسمى بعاصفة الحزم جنوبا ومطامع الفرس في بلع والتهام ولحس جاراتها الخليجية هات لاطم وخود حسينية يدل على ان الحدود الجنوبية باتت شبه مرسومة ومفهومة ومقضية.
أما الحدود الشمالية وتعني بلاد الشام وصولا الى الأناضول العثمانية فهي حدود أثبتت وعورتها وضراوتها بشريا وتضاريسيا فشعوب تلك الديار وبارادة الهية هي شعوب ذات بأس شديد وصبر مديد ومراس صعب وعنيد في اشارة الى الشق العثماني أو التركي الحالي لذلك فان فشل العربان والفرس لحد اللحظة والاستعانة لاحقا بالروس هات روبل وخود منحوس يدل على أن الاستعانة بصديق وقت الحرج والضيق هو دليل على الحرج وفشل الخطط والمخططات والحجج انطعج من انطعج وانفلج من انفلج.
طبعا لن نتطرق هنا من باب  ريتو يسلم لأمو الحال موجايب همو فان تحالفات بين دول عظمى لامؤاخذة وبلا منقود وبلا صغرا كما هي الحال بين جمهورية النفر سيسي أومحروسة عبدو بامبرز حياتك من دون هز ألذ الذ ثم ألذ مع دول عظمى ودائما لامؤاخذة وبلا منقود وبلا صغرا مثل قبرص الجنوبية ودولة اليونان الغنية هات مفلس وخود هدية هي تحالفات من فئة جبتك ياعبد المعين لتعين فانبطح بعد خراب مالطا والبصرة والفلبين ودائما بعد الصلاة على النبي الزين خاتم الرسل والأنبياء والمرسلين.
أما السؤال الثاني ودائما السؤال لغير الله مذلة ولغير رسوله بهدلة بعد هضم الحدوتة وفهم المسالة فهو
لماذا وعلى خلاف العصور التاريخية القديمة التي كانت تحمل فيها الدول أسماء عائلات وقبائل وعشائر حكامها كالدولة الأموية والعباسية وبني الأحمر وغيرها لماذا لاتحمل المتصرفيات أو الدول العربية الحالية اسماء عشائر أو قبائل حكامها باستثناء حالتين ياحسنين هما الحالة السعودية والحالة الاسرائيلية فالأولى اي السعودية والتي سميت فيها المملكة باسم قبيلة وعشيرة وعائلة مؤسسها عبد العزيز آل سعود مع التنويه دائما الى أن أكبر وأهم مقدسات المسلمين جميعا الا وهي مكة المكرمة والمدينة المنورة تقع فيها.
أما الثانية وهي دولة اسرائيل القائمة حصرا على اساس ديني يهودي فتسميتها تعزى الى اسرائيل أو نبي الله يعقوب عليه وعلى جميع الرسل والأنبياء المرسلين وآخرهم النبي الأمين المرسل رحمة للعالمين عليهم صلوات وبركات رب الخلق والبرية أجمعين. بينما لم يسمح لماتبقى من دول وممالك ودويلات وامارات وجمهوريات وسلطنات باطلاق اسماء مؤسسيها أو قبائل وعشائر حكامها ومتصرفيها.  
بمعنى انه لماذا لم يسمح حتى لتلك الامارات السبع الصغيرة التي سمحت لها بريطانيا يوما في أن تجتمع معا على شكل دولة واحدة لتشكل لاحقا دولة الامارات العربية المتحدة بينما لا تحمل اي منها اسم عائلة مؤسسها أو قبيلته او عشيرته او عائلته وكذلك الأمر بماتبقى من امارات ودول وسلطنات في خليج البهجة والمسرات والتي تم تقسيمها وتحديد معالمها ودائما  وحصراعلى يد الانكليز بعد اكتشاف النقط اللذيذ لايؤمر عليكم ظالم ولايفجعك الله بعزيز. .بل ولماذا لم يقم مثلا القذافي الذي قضى لاحقا في الوقت الاضافي عاريا ووحيدا وحافي بتسمية جماهيريته العظمى لامؤاخذة وبلا منقود وبلا صغرا بالجماهيرية القذافية الثورية العربية الاشتراكية الموحدة الابدية بعد كيد العدا والحسود وكل ذو نية سوداء ودنية وخيلها مستورة يابهية  بدلا من مصطلح الجماهيرية الليبية هات تحليل وخود هدية.
هي بعض من أسئلة وتحليلات ونظريات وفرضيات كان أخونا الجهبذ ذو الفكر النير والخيال الفذ كرمو أبو عارف هات مناشف وخود ملاحف يقصفنا بها عالمايل والواقف وعالمبلول والناشف قاطعا تسلسل الافكار وطاعجا الخفايا والنوايا والمواقف بسيل من عواصف وعواطف وسوالف أدهشت الفاهم والعارف وحششت كل باحث ومحلل وواصف.
الحقيقة انه وبناءا على مبدأ وبديهية الفعل وردات الفعل وأن عبرة الأمور والأشياء هو في خاتمتها وخواتمها فان الحال العربي بالصلاة على النبي ودائما بحسب أخونا كرمو أبو عارف هات لعي وخود سوالف يوحي بأنه ان كان للخلق والبرية عند خالقهم حساب واحد فان للعربان -ياعيني-  حسابان واحد في الدنيا والآخر يوم القضاء والقيامة والحسبان.
 ولعل بلاءه سبحانه في خلقه من العربان جاء حاضرا ومن زمان جزاءا على طعنهم لبعضهم البعض بالطول والعرض سنة ونوافلا وفرض وصولا الى طعنات الغدر والتصميم والامعان بالميامين من بني عثمان فارسل عليهم في دنياهم وفي ثوان بدل البلاء اثنان واحد اسمه اسرائيل والثاني اسمه ايران
البلاء الأول أو الدنيوي يرونه في ثانية في هذه الدنيا الفانية على يد أعدائهم وأتباع هؤلاء من اقرانهم حيث ينالهم من الخوازيق اثنان ومن القرون قرنان ومن الأكمام كمان وخليها مستورة ياحسان بينما يلاقيهم الثاني يوم الحساب والحسبان فاما الجنة والغفران أو جهنم والنيران يوم لاتنفع شفاعة ولا وساطة ولا اثنتان ولاتنفع الخلق ماجمعوه من مليارات سمان أومابلعوه من ملايين حسان أو مااجتروه من قناطيروأطنان فلكل حسابه ومصيره وكتابه ويقينه لايظلم ربك منهم أحدا لاجمعة ولاسبتا ولاأحدا كما أن لكل مجتهد نصيب يصيب عباده من المؤمنين الصابرين لينعموا بجنات ونعيم آبدين خالدين مخلدين على عكس ظلامهم ومفسديهم ومتكبريهم وفاسديهم ممن يسمون بكبارهم  بلا نيلة وبلا هم  ممن يشكلون وسيشكلون وقود النار خالدين فيها أبدا وعدا حقا وواسعا سرمدا ممن خلق الكون وحده ويملك الخلق والقضاء واحد أحدا بعدما فشلت وستفشل عراضات ومهرجانات القائد الابدي والخالد السرمدي المصمود كالعود في عين الحسود وخمسة وخميسة بعيون الحاقد والمتربص والحقود على ديار التصدي والعنفوان والصمود ديار الداخل مفقود والخارج مولود وخليها مستورة يامحمود.
لذلك وعودة الى بداية المقال وتحليلا لماتيسر من اقوال وأفعال مع كل نغم وموشح وموال في ديار النوق والابل والجمال والصابرين من حملة الهموم والغموم والأثقال فان دخول بوتين الهمام على والى بلاد الشام هو تماما كدخول صبي الحمام ايد من ورا وايد من قدام لأنه أتى بناءا على طلب اسرائيل ليدخل السيرك الجميل ليجرب فيه حظه بعدما فشلت ايران وأحبابها من العربان في مستنقع ونيران الحبايب والجيران نظرا لقدسية الارض والمكان سيما وأن روسيا التي تتبع اشارات ومواويل وخطط وأقاويل بني اسرائيل لن تصمد طويلا نظرا لان التكاثر البشري والديمغرافي الحقيقي والصافي للخلق والبرية في الديار الروسية هو تكاثر معدوم ومفهوم ومهضوم لذلك فان الخسائر الفادحة بين الروس ستفوق نظيرتها بين الفرس والعربان والمجوس ان امعنت الدخول والارتخاء والجلوس في ديار المعتر والمفعوس والمنحوس لأن الواحد القاهر القدوس هو الذي يأمر ويقضي ويدوس فوق الخلق والعباد والرؤوس هات معتر وخود موكوس.
وبالتالي ان لم تحقق روسيا الهدف وتشد الرحال والطرف فان الخسائر والهزائم والقرف الذي سيفوق أشواطا مقادير وحسابات الجسامة والفداحة والترف سيقضي على امبراطورية بوتين المنزل والهابط المدلل هو ومن ورائه من حملة الدولار واليورو والروبل نظرا لأنه لن يصل أبدا الى كسر معادلة نقص وشح التكاثر والذرية والنسل  تطبيقا لباب وكتاب المعجم الكامل في تحويل العذارى الى حبالى والأرامل الى حوامل بعد فك الفال وضرب الودع وحلحلة المسائل في اشارة ودائما بحسب أخونا المبجل الكامل كرمو أبو عارف هات نظرية وخود مناشف الى استخدام التكاثر الاصطناعي عالمنبطح والواعي مع أو بدون شيالات وحمالات وأواعي في مايسمى بمخازن أو بنوك الحيوانات المنوية ونظيرتها بنوك البويضات الانثوية حيث يتم لملمة خلايا المتبرعين من الجنسين لاخراج ذرية وخلقا ورعية بطرق اصطناعية عبر الحمل بالأنابيب ليخرج لنا ديمتري انبوبوف ونتاشا انبوبوفسكا وفلاديمير ماسوروف واليكساندرا بواريفسكايا وجوزيف بلاليعوف بعد دق طبول الحرب ونقر الصاجات والكمنجات والدفوف.
حقيقة أن الحدود الشمالية للدولة الاسرائيلية وبارادة أزلية الهية لن يكون تحديدها ورسمها وتقييدها على نفس سلاسة الحدود الجنوبية باستثناء المقدسات الاسلامية التي لها رب يحميها وملايين من المؤمنين خلفها ومن حولها وحواليها فلكل حضرة مقام ولكل قضاء موعد ولكل ساعة قيام والكل خلائق ومخلوقات وأنام بيد الواحد القيوم  الذي لاينام وهو وحده بالتمام والقدرة والانعام من يحدد المستقبل والمصير وتعاقب الأكوان والأزمان والايام.
رحم الله عربان آخر العصر والأوان بعدما دخلت الحقوق والذمم ومن زمان موسوعة غينيس في طي النسيان وكان ياماكان.
مراد آغا دفتر دار
www.kafaaa.blogspot.com
www.facebook.com/murad.agha
Twitter  @muradagha1     

ليست هناك تعليقات: