الاثنين، 23 نوفمبر 2015

المرجع المفتوح في حكاية المستور والمستتر والمفضوح


المرجع المفتوح في حكاية المستور والمستتر والمفضوح

بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله

والرحمة دائما لشهداء الأمة أجمعين والسلام على عباد الله الصابرين
بداية نتمنى على الحكومة التركية وباقي الدول الاسلامية الكبرى التنسيق بينها لفتح أبوابها الكريمة بشكل ممنهج ومنطقي ومدروس في وجه من يرغبون من العرب خصوصا وباقي المسلمين عموما بالعودة أو بالاستقرار الى بلد اسلامي حقيقي بعد عقود من الهجرة في بلاد الغرب فهناك عشرات الآلاف من الذين كانوا يرغبون يوما في العودة والاستقرار في بلادهم لكن الظروف الحالية المعروفة من تفكك وتفكيك ممنهج ومخطط ومدروس لأغلب الدول العربية المفككة اصلا ومنهجا وفصلا ونظرا لغياب الدين الممنهج أيضا عن تلك الديار وهو مايجعلنا نحث تلك الدول الاسلامية الكبرى ونخص بالذكر تركيا واندونيسيا وماليزيا والعديد من دول وسط آسيا والبلقان من التي ترغب في اثراء مجالاتها العلمية والمعرفية بخبرات عشرات السنين التي اكتسبها وراكمها ملايين من المهاجرين العرب في ديار الغرب أو تلك الدول العربية التي هاجروا اليها يوما وضاقت بهم لاسباب يعرفها الكبير والصغير والمقمط بالسرير 
لذلك نتمنى على تركيا وباقي الدول الاسلامية الصحيحة أن تكون سباقة الى الاستفادة من تلك الخبرات والمهارات كما كان يفعل سلاطين بني عثمان سابقا عبر جلبهم للمهارات والخبرات من جميع الديار الاسلامية الى اسطنبول عاصمة الخلافة العثمانية مادفع عجلة التطور والنماء فيها وماكانت دعوتنا سابقا ومازالت اليوم ولاحقا الى اعادة الاعتبار الى اسطنبول كعاصمة ثقافية وعلمية بل ولغوية ودينية في مايتعلق بالدين الاسلامي الحنيف نظرا للخلل الكبير الذي أصاب دور البحث اللغوي ودور الافتاء نظرا لمخططات الدهاء ومهرجانات الغباء العربية تنفيذا لأوامرعليه أولمآرب دنيوية لذلك نادينا بجمع وحصر الافتاء ومتابعته وتدقيقه ومجمع جمع اللغة العربية وتدقيقها وتدقيق وطبع المصجف الشريف وصحيحي البخاري ومسلم وباقي الكتب الدينية والشرعية تحت اشراف المجمعين الديني واللغوي في اسطنبول اعادة لمكانتها واستعادة لبريق وشرف وكرامة الدين الاسلامي منبرا ومنهجا ومسارا .
كما ننوه مجددا الى مقترحنا بشأن انشاء بنك اسلامي عالمي موحد قد يكون من بين أسس وموارد تمويله الكبرى هو توحيد جني وجباية الزكاة في بوتقة واحدة وتنظيمها بشكل شرعي وموحد وممنهج اضافة الى تنظيم الاقتصادات الاسلامية على منهج ومسير واحد عبر ذلك  البنك الاسلامي المركزي الموحد  الذي سيقوم لاحقا باذنه تعالى باصدار عملة اسلامية مؤقتة رقمية وموحدة  لاتصك مبدئيا انما تكون موجودة كمرجعية لتقييم العملات الاسلامية مقارنة بسلة من العملات الرئيسية المتداولة حاليا والمعتمدة كمرجعية كما ويمكن التعامل الرقمي البنكي بها والمبادلات التجارية بين دول العالم الاسلامي وبين تلك الدول وباقي دول العالم اسوة بالعملة الأوربية الموحدة اليورو حين اصدارها قبل صكها لمافيه خير وصالح العالم الاسلامي منعا للمزيد من هدر الخيرات والمضاربة على العملات والأسهم والبورصات وتبعيتها جميعا لنظام غربي ربوي أضر بأصحابه كما أضر بالعالم الاسلامي جميعا نظرا لتلك التبعية الغير منطقية هذا والله دائما هو الأعلى والأقدر والأعلم.
وعودة الى مقال اليوم حيث تذكرنا حالنا اليوم بحكاية أحد أخوتنا نحن معشر المهاجرين والطافشين والفاركينها سعيا في مناكبها والفارين من ديار العربان ومصائبها وكان اسم النشمي بالخير ودائما خير اللهم اجعلو خير حسن أو حسون لكنه كان يسمى مداعبة حسيسون  خمسة عربون وعشرة كومسيون
وكان أخونا حسن حسون حسيسون لبنانيا وتاجرا ملموسا وشهبندرا مهووسا ووسيطا ملبوسا وعربونجيا مكبوسا ومولعا ومجنون بتجارة الوساطة والعربون أو مايسمى بالفرنجية الغربية الموحدة بالكومسيون هات خدمة وخود زبون يعني كان حسن حسون حسيسون نابغة في تجارة الكومسيون وشفط العمولة والعربون خمسة عندك وخمسة هون هات وساطة وخود عربون.
وكان لأخونا حسن حسون حسيسون هات عربون وخود كومسيون مواهب كثيرة في فنون الكلام وتخدير البرية وسطح الأنام وادخالهم في النملية ومن تبقى في الحمام ايد من ورا وايد من قدام فكان خبيرا في الأعراس والعراضات وفطحلا في تنظيم المناسبات والمهرجانات بل وكان خبيرا حتى في تفعيل المآتم ونونحة  المناحات فكان يهبط على الكل كالقضاء المستعجل أو القدر المنزل فكان مثلا يدخل المأتم مخاطبا المرحوم المسجى والمسطوح بكلمات عزاء ونوح وعبارات خارقة وجروح وآهات خانقة وقروح تدهش المفكوح وتحشش المشلوح  فكان يقول مخاطبا المرحوم ...ولك قوم.. لساتك شباب ..ماحلك ...ولك قوم وحط حدا محلك ..طبعا كانت الجملة الموجهة الى المرحوم عامة وعلى الدوم وسيان أكان المرحوم شابا يافعا أو كهلا مسنا وقابعا ومتقوقعا ومطعوجا وفاقعا. فذهبت عبارة ..ولك قوم ..مثلا ومسطرة وفنون في وصف قدرات أخونا حسن حسون حسيسون خمسة عندك وخمسة هون.
المهم وبلا طول سيرة وعراضة ومسيرة
وفي احدى المرات سألت أخونا حسن حسون حسيسون خمسة صالة وعشرة بلكون والسؤال دائما لغير الله مذلة ولغير رسوله بهدلة سالته عن مقدراته الخفية وقدراته الخارقة والقوية في تخدير العباد والأنام وسطح كل من تلحلح وترنح وقام بل ومحاولة احياء الموتى سيان أكانوا من ضحايا الفوالج أو الجلطات أو السكتة بحيث يخيل للجميع بأن المرحوم قد بدا يتنفس ويتحرك ويقوم ويتمايل ويتطاير ويحوم تحت ضربات حنك ولسان وبلعوم التاجر المهضوم والسمسار المرسوم والكومسيونجي المعلوم حسن حسون حسيسون من سيربج المليون والسيفون عالبلكون.
كانت اجابة أخونا الحنون حسيسون هات عربون وخود كمسيون هو أن مايقوم به من ايحاءات وعبارات ونبرات وعراضات ومهرجانات ومايرافقها من غمزات وهمسات ومايصحبها من قفزات وقمزات وهبات وطبات لاتختلف كثيرا عن فنون الايحاء والنفاق والدهاء العربي بالصلاة على النبي. 
فمثلا ومنذ خسارتهم أي العربان لفلسطين هات معتر وخود حزين قاموا بتحريرها بدل المائة مائتين وبدل المرة خمسين وخمسة وخميسة ورصاصة ونقافة وشحاطتين ومصاصة بعيون الحاقدين والحساد والبصاصة.
 طبعا تمت عمليات التحرير الهجومية التي أدخلت العربان عالم النجومية في فنون الانتصارات الوهمية والغزوات الخلبية وأمهات المعارك الكرتونية هات خازوق وخود هدية تمت معظمها على سيرة ومسيرة الايحاء وضروب السحر والمراوغة والدهاء وخليها مستورة ياعلاء.
بل ان خطوط سايكس بيكو هات زكزك وخود زكازيكو لم يستطع تحريكها من العربان أحد  خمسيا أو جمعة أو أحد بل وحتى اللغات التي تركها المحتل لم تتحرك أو تهتز أو تختل بل أصبحت في ديار العربان هات صاج وخود ألحان هي لغات التحرر والحرية والديمقراطية والتقدمية حتى وان ادعت الأنظمة البهية محاربتها للاستعمار والامبريالية ونطحها للرجعية والانبطاحية وبطحها للزئبقية والليلكية وصحون الرز بلبنية.
لذلك فان ماسجله التاريخ لعربان الارض بل وحتى هؤلاء ممن وصلوا بنفس الطريقة الى المريخ بعد تحويلهم للشباشب والشواريخ الى سفن فضائية وصواريخ نزل بعضها على قفاهم المسترخي واالقاعد ومستقبلهم المرخي والواعد وبعضها وخاصة ذلك الصنف المارد والجبار الصاعد وصل بسحرهم النافد الى بلوتو والمشتري والزهرة وعطارد.
لذلك ودائما وبحسب اخونا حسن حسون حسيسون خمسة أسفلت وعشرة سيفون فان مايسمى بالكذبة البيضاء مع حركتين من لسان وحنك وأسنان تدخل معشر البشر وصنف الانسان في أحلام اليقظة وفي غياهب الهذيان بل وحتى موسوعة غينيس في طي النسيان وخليها مستورة ياحسان.
لذلك وبحسب أخونا الفاهم حسن حسون حسيسون هات صك وخود عربون فان من يمتهنون السياسة ممن يسمون ظلما وعدوانا بالساسة من صناديد التياسة والتعاسة والتياسة ونشامى القذارة والشطارة والنجاسة ممن يقنعونك ظنا ويبطحونك فنا وينطحونك لحنا ويسطرونك علنا فهما وفطنة وكياسة وحنكة وفهلوية وفراسة وماتيسر من ضروب وعظ وتقوى وقداسة بعد تحرير القدس بالشبرية وفلسطين بالكباسة هؤلاء جميعا لم يحتج احد منهم تماما كالتجار الشطار وملوك البازار والخان والمزمار لم يحتج اي منهم يوما شهادة أو دكتوراة أو حتى دكتورة في اصول الأخد والعطا والمال فاتورة وحط بالخرج وضب بالمطمورة فهؤلاء جميعا جملة وقطيعا يعتمدون الحنكة والحنك واللسان ليكتمل المشهد وتتم الصفقة والفرجة تحت الطاولة أو الطربيزرة أو الدرج اشباعا لمثلث وثالوث الجوزتين بخرج يعني لسان وبطن وفرج وهو مايميز نهاية وحكاية ومسار المللايين والمليارات التي يشفطها عربان السياسة والمسرات وعربرب التجارة والفلهويات حيث تذهب لشراء المتعة والبهجة والخلعة عبر فرد المناسف والمعالف عالمايل والواقف وخلع الكلاسين والمايوهات والمناشف والفوط والفيزونات والشراشف لتكتمل الفرحة عالمبلول  وتزول الطرحة عالناشف فيكتمل المشهد وتتضح الصورة والحالة والمواقف.
المهم وبعد طول اللعي عالواقف والمرتكي والمنجعي
ودائما بحسب أخونا حسن حسون حسيسون هات زبون وخود عربون فان ماضاع من العرب وانضرب أكثر بكثير مما تم تحريره وانجلب بمعنى أنه ان افترضنا أن ضياع فلسطين كان ومازال كارثة أو مصيبة أوفضيحة سادة أو عالريحة فان تبخر نصف السودان وتحويل الزول الى زولان يعتبر كارثيا بكل ماتعنيه الكلمة من معنى لامؤاخذة وبلا منقود وبلا صغرا.
وبينما تتنازع العربان على قطع من أراض ووديان أو ماتيسر من صحاري وجزر وخلجان تركها لهم المستعمر كمايسمى بمسمار جحا والعمى على هالحالة العمى بحيث يستمرون في الخلاف من الأمام ومن الخلف ومن خلاف بينما يحترمون ويصمتون ويتسمرون أمام رغبة المحتل الغريب أو الفرنجي من باب  التوازن الاستراتيجي أو بالعراقية الستراتيجي يعني السترراح لكن ممكن يجي فان لم تجده في الموصل فسيطالك في بيجي.
بل ان جل ماتركه المستعمر ان تركه يوم تركه  فان ماتركه لأتباعه كان بشروط تعجيزية ومهينة وقهرية تعرفها معظم أنظمة الأعراب هات صاحي وخود قلاب بحيث ترزح ومازالت جميعا على أنغام وألحان واطراب دساتير الأغراب وكل غاز ومستعمر وغراب بينما تكتفي تلك الأنظمة المهمة والجبارة والمحترمة بعبارة الرد المناسب في الوقت المناسب بعد بلع الخازوق وستر المصائب.
لذلك فان العبودية والتبعية جملة ومفرقا وبالمعية وزرافات وآحاد وجمعية هي أمر أزلي وممدد وممتد مادامت الأمة مرتدة وترتد عن دينها ولغتها ويقينها تحاربه طوعا أوكرها تنفيذا لأوامر عليا أو لمآرب دنيا.
وبحسب أخونا حسن حسون حسيسون هات فضيحة وخود كلسون فان مجموع ماقبضه ويقبضه وسيقبضه جوق وشلة وعصبة من يمثلون العربان أنظمة وموالاة وغربان بل وحتى معارضة وعراضات الكان ياماكان والطرنيب والكون كان يمكنها أي تلك المبالغ والمبالع منذ بدئهم بقبضها وجمعها وتكديسها وتهريبها ودحشها في حسابات الدنيا انتظارا لحساب الآخرة تعادل عشرات ترليونات الدولارات مقابل تركهم صنابير خيرات وبلادهم ومواسير بترولهم وغازهم بلا نيلة وبلا هم لأول مستعمر ملهم أو غاز متيم يحمل العقد الملغم والخازوق المعمم والكم المعلم مقابل أن يسمحوا لتلك البلاعات البشرية ذات السحنة الوطنية التي تمثل زعما الشرعية ووهما القومية ونفاقا التقوى والقدسية بأن تقبض الكومسيون وتشفط العيدية.
وهنا يتسائل أخونا حسن حسون حسيسون هات خدمة وخود عربون والسؤال دائما لغير الله مذلة ولغير رسوله بهدلة ماهو الثمن الذي قبضه أو دفعه الزعماء العرب الذين تم خلعهم وعزلهم حتى هؤلاء الذين تم كحشهم بعد حرقهم باستثناء القذافي الذي أبى أن يترك الكرسي والدور فتم التخلص منه على الفور وتسليم التركة الى جوقة وجمهور الوريث المنصور والخلف المسرور وما هو حجم الأموال المجمدة والمنبطحة والممددة لهؤلاء جميعا المخلوع منهم أو الباقي في منصبه تنفيذا لاوامر أسياده ومعلمه 
وماهي نوعية ومهية تلك اليد العجيبة والسحرية التي تجعل الانسان العربي بالصلاة على النبي يتجه لاجئا ومهاجرا وطافشا وملتجئا الى مستعمره الذي هو نظريا وعمليا قاتله وشافط ثرواته وبالع خيراته وكنوزه وممتلكاته بمعنى ماهو ذلك السر الباتع والسحر الناصع الذي يجعل الضحية سيان أكان فحلا أو ولية أن يطفش جملة وبالمعية الى نفس تلك الدول الاستعمارية التي قتلت آبائهم واغتصبت حريمهم وسبت نسائهم بلا نيلة وبلا هم أم أن في الحكاية ان ولعل ولكن بحيث أصبحنا مثلا أوطانا من فئة المليون فيزا والعشرة مليون تأشيرة والخمسين مليون اقامة وجنسية بدلا من ديار المليون شهيد والخمسة مليون مكرسح ومشرشح وقعيد والعشرين مليون طافش ومهاجر وسعيد.
بمعنى أنه لماذا ينفر العربي المحتاج نفرة المعتمرين والحجاج هربا من سيف قرقوش وشهرزاد والحجاج ليصل سالما غانما الى مقدساته الجديدة وأماكن عبادته الفريدة حيث تحولت القبلة بعدما انضربت البوصلة وسقط البرميل والقنبلة ودخلت الخلق المعمعة والسيرك والمهزلة بحيث أصبحت الوجهة ومن زمان هي العواصم المقدسة في لندن وباريس من باب وكتاب المعجم النفيس في جواز العمرة الى لندن ووجوب الحج الى باريس هات خدمة وخود سرفيس.
هل استغنى العربان عن كراماتهم بلا نيلة وبلا هم أم أن هناك حكومات وأنظمة ومتصرفيات حولتهم الى كائنات ترزح وتتمرجح بين نارين نار الحاكم الذي هل وطل وبل وابتل وحل وتحلحل وتجلجل وجل وحاشيته الحبوبة ست الكل التي تمشي كالنمل وتتغلغل كالصئبان والبرغش والقمل في كل درب وناصية ومحل تشفط المعلوم وتبلع الكل ونار ذلك المحتل الحقيقي الذي تحول أو على الاقل الى حبوب وقديس وصديق وصديقي ينشر الحرية في كل مكان ويحترم حقوق الانسان ويعطف على الأرانب والصيصان  وخليها مستورة ياحسان بحيث يجذب بريقه الفتان الفحول والنشامى والنسوان من بلدان العربان المكتوية بنار الظلم والقهر والعدوان والطافية على بحر من الظلام والظلمات والدبان والجارية على بحار من الفضلات وسيول من الصنان ليهرب طافشا باتجاه النطافة والقيافة وفنون المعشر والمخلق والضيافة بحيث ينسى همومه وهموم اللي خلفوه في أحضان مستعمريه ومن بلعوا بلاده وشفطوه.
ودائما بحسب أخونا حسن حسون حسيسون هات مسطرة وخود زبون فان جحافل السوريين الذين هربوا من تحت القنابل الفوسفورية والعنقودية والبراميل المتفجرة السحرية وصلوا الى نفس الديار التي تقوم بتصنيعها وشحنها بعد تلميعها الى النظام الحنون ليقذفهم بها شكلا وجوهرا ومضمونا ولون هات سحلية وخود حردون.
وبناءا على تساؤلات أخونا حسن حسون حسيسون هات مؤامرة وخود عربون فانه ومن باب من سيربح المليون والسكرة عالبلكون فاننا نتسائل بدورنا والسؤال دائما لغير الله مذلة ولغير رسوله بهدلة 
ماهي السكرة أو الهدية أو الارمغان التي ستتقاضاها جوقات الحيتان وقطعان سياسييي عربان الكان ياماكن سيان أكانوا من موالاة النظام الولهان التابع للفرس والروس والأمريكان أو معارضة العراضة والمهرجان التي يمكن شراؤها بدولار والدرزن باثنان  وأغلب هؤلاء سيان أكانوا من صنف الشبيحة والبلطجية والشليحة أو من صنف القديسين وحملة المصاحف والسبيحة أو من ذوي الذقون الفسيحة أو حتى العلمانيين والليبراليين وذقونهم الصغيرة المليحة عالموضة أوعالريحة وسكاسيك السبايكي والصبغة والتسريحة وأغلب هؤلاء جميعا مع الاسف ايضا  من طائفة السنة هات حبة وخود سنة.
ماذا سيتقاضى هؤلاء من هدايا وغنائم وسبايا ان باعوا طائفتهم الكريمة هدية وقربانا وغنيمة عالريحة أو عالناعم أو عالتنعيمة سيما وأن أغلب من يشيطنون المسلمين من المدافعين وكل على طريقته على ماتبقى من طائفته  هم بدورهم من طائفة السنة نفسهم بعد شيطنة أقرانهم وتحويلهم بلا نيلة وبلا غم الى ارهابيين وملاحقين ومطاردين وتحويل النظامين الحلوين في مايسمى ببلاد الشام والرافدين أنظمة الملالي والموالي واللاطمين الى أنظمة محاربة للارهاب هات عيران وخود كباب حيث ستتعاون مع محبي السلام من أهل السنة وسياسة العربون واللبنة وسندويش الشاورما والجبنة على قتل وتشريد من تبقى من السنة هات مصيبة وخود محنة لأنه وبحسب القصف الروسي الذي يطال حتما وخص نص وعالوحدة ونص السنة من المعارضين المسلمين سيان أكانو ارهابيين أو نصف ذلك أو ثلثين وان كان قصفه اليوم يطال فقط وحصرا جمهورية محرر الجولان والفلافل والعيران احتراما لأحبابه الامريكان ولحليفته ايران هات لاطم وخود اثنان وبغض النظر عن اسماء وتسميات تلك الفئات المقاتلة للنظامين الشيعي والرسمي العالمي وتابعهما العربي بالصلاة على النبي فهي بالمحصلة فئات سنية تحاول بعضا أو كلا أن تقول لاهل السنة أو من تبقى منهم بلا نيلة وبلا هم أننا هنا للدفاع عنكم أو حتى لمجرد المحافظة ماتبقى من كراماتكم وماء وجوهكم ومنعا لدس ماتبقى من خياشيمكم ومنع شفط ماتبقى من أراضيكم وخيراتكم وتدمير ماتبقى من مساجدكم وحرابكم وصوامعكم ومقدساتكم ومنع حرق ماتبقى من مصاحفكم ومزارعكم هات مصيبة وخود كم.
وان افترضنا أن الحكاية قد تمت وتحقق الانتصار العظيم على السني المقيم وتحويله الى مشرد ومشرشح وسقيم فهل سيسلم باقي أهل السنة من عربان الكان ياماكان ان تمكنت منهم ايران ومن ورائها الروس والأوربيين والامريكان.
وهل سيتمكن مثلا الخليج البهيج هات بدون وخود هجيج من الدفاع عن نفسه بماتبقى لديه من أسلحة ومن نفط بعد انهيار الطفرة وزوال التحشيشة والسكرة وقبض العربون والسكرة نظرا لأن جل امواله في الغرب وأغلبها ستتحول قريبا الى تسديد ديون السلاح الحنون الذي تم شراؤه من فوق الطربيزة ومن تحت الدشداشة أو البنطلون باعتبار أن أموال النفط المنهار وبحار البذخ الجرار وسيول وأنهار البسط الطيار وأمطار السوبر ستار والسوبر عربرب والاشعار كلها ستتبخر وتتلاشى وتتطاير سيان على شكل دينار أو درهم أو دولار لتعود كباقي ديار العربان ديارا قاحلة وخاوية على عروشها تغزوها الافاعي والحرادين والجرذان لأن المصيبة واحدة والمأساة ممتدة وواجدة وفتيل النار الذي بدأ يوما في تونس البوعزيزي ماعاد بالامكان ايقافه بعدما انهار سقف الكرامة العربي واركانه وتشرد السني عن أوطانه فالحرب اليوم على مايسمى بالارهاب هي حرب بدأت تخطيطا وتنظيما منذ اكثر من قرن عبر ماسمي بسايكس بيكو هات زكزك وخود زكازيكو لتصل اليوم الى حرب عالمية سياسية وعسكرية واقتصادية تم الباسها العبائة الدينية والعمائم الشرعية عبر دب الفتن ماظهر منها ومابطن بين أتباع الدين الواحد عبر مساندة الاقلية ضد الأغلبية من قبل مايسمى بالقوى العالمية سعيا في خراب الديار وتشريد الخلق والأنفار في ديار عربرب المفتخر بدوا وبدونا وحضر لذلك ومن باب النصيحة التي تحولت اليوم الى فضيحة سادة أو عالريحة بعدما كانت النصيحة يوما ما بجمل هات سحر وخود عمل فان مايمكن قوله ملخصا ان مايجري يستوجب أولا وقبل كل شيء محاولة ايقاف النزيف البشري والاقتصادي المفتعل في ديار الناقة والجمل خشية أن يتم  شفط ماتبقى من الجمل وبلعه بالجملة وبماحمل. 
لذلك فان من كانت له ثروات وحسابات ومدخرات في ديار الغرب السعيد هات يورو وخود عيد فانه قد يكون لاحقا مهددا بتجميدها أو شفطها أو الاستيلاء عليها بتهمة مساندة الارهاب والشيش كباب  وتلبيس وتدبيس التهم هات صاج وخود نغم هو امر سخهل ياسيد الكل سيما وأن مايسمى بقوانين الارهاب ستزداد شدة وعنفوانا وصلاحية لشفط المدخرات وبلع الدية هات مخطط وخود هدية وتماما كما تم تجميد أموال ايران ليتم الافراج عنها مقابل غزو العربان ليتم بلعها لاحقا وساحقا وزمان بعد اتمام المهمة بعد انهيار اسعار النفط وزيادة نفقات التسليح المريح فاموال ايران والعربان مصيرها بنوك وحصالات الأوربيين والامريكان هات صاج وخود ألحان وهو حتما ماسيحصل مع العديد من أنظمة وحكام العربان باعتبار أن تجميد أموال من تبقى منهم بلا نيلة وبلا هم هو أسهل اليوم بكثير حيث بدا الغرب حملته المسعورة لملئ الحصالة والمطمورة ومن لم يقم بتسليم امواله من المسلمين والعربان الى الغرب طوعا سيقومون بالانقضاض عليها لاحقا كرها لذلك فان دعوتنا لاقامة بنك اسلامي عالمي وعملة اسلامية موحدة قد تكون حجر الاساس والعضاضة الصلبة في وجه مايتعرض له المسلمون أعاجما واعراب بحجة مكافحة الارهاب هات عيران وخود كباب. 
وسيان أكانت ثورات الربيع العربي بالصلاة على النبي قد بدا بعضها على وقع والحان سندويشات ووجبات الكنتاكي وسيان ان كانت بعض الفصائل الاسلامية المحاربة السنية تفضل البيبسي على العرق سوس وسيان أكان الفيس بوك والتويتر والبلاك أند بلوك صناعة امريكية او بالمحصلة غربية فان آبار النفط بالنهاية تقع في اراض عربية وسندويشات الفول والطعمية وطواجن الحريرة والشباكية التي نشأت عليها البرية في ديار العربان البهية هي ايضا عربية هذا ان تم الاعتراف بها على أنها دول مستقلة اصلا وفصلا وهو ما لم نصل اليه لحد الساعة هات عربون وخود بضاعة وهات دولار وخود طاعة لذلك ولمن اراد العبرة والنتيجة وحسن الخاتمة فان عليه أن يرجع الى ربه ويحافظ على ماتبقى من كرامته ودينه وأن يسعى الى الوحدة مع المسلمين من اقرانه بدلا من الهجرة الى ديار الفرنجة الميامين من مستعمريه القادرين وأتباعهم من حكام وسلاطين فيكون  كالمستعين على الرمضاء بالنار وعلى الخازوق بالرياحين.
رحم الله بني عثمان ورحم عربان آخر العصر والأوان بعدما دخلت الذمم ومن زمان موسوعة غينيس في طي النسيان وكان ياماكان
مرادآغا
www.kafaaa.blogspot.com
www.facebook.com/murad.agha
Twitter @muradagha1    
       



        
  
   

ليست هناك تعليقات: