الخميس، 23 يونيو 2011

المعجم القريب في تفسير الحقائق والأكاذيب


المعجم القريب في تفسير الحقائق والأكاذيب

بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله

أبدأ بالترحم على شهداء سوريا والأمة أسكنهم الله فسيح جناته وألهمنا وذويهم الصبر والسلوان آمين
بداية لابد من التأكيد ومن باب منكم نستفيد الى أنه في عالمنا البشري منذ بدء الخليقة والى يومنا هذا وخير اللهم اجعلو خير حيث دخلنا بعون الله وقوة لااله الا الله عالم الانترنت أو ماأسميه تندرا الانترلت وعجن وماتبقى من وسائل تواصل واتصالات ومايرافقها جميعا من ضروب للخود والهات في أبواب التغيرات والتحولات فان هناك أمرين لاثالث لهما ثابتان وماعداهما فهو من المتحركات وغير الثابتات
أولهما هو حقيقة وجود الخالق سبحانه وتعالى وثانيهما وهو ماسنتطرق الى ثباته مقارنة بماحوله من متغيرات ومتحولات ومتقلبات ألا وهو القرآن الكريم والذي لم ولن يتغير أبدا الى أن يرث الأرض ومن عليها تسليما بالآية الكريمة
إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ
ولعل شغف الفقير الى ربه باللغة العربية المحافظ عليها والمحتفظ بها في كتاب الله المكنون وهو القرآن الكريم أثابنا الله من بركات قراءته والتمعن في معانيه وأخذ العبر من قصصه والسير على هداه ومقاصده هو شغف مرافق لثوابت الأمور وحسناتها وبركاتها ووضوح الرؤية وشفافيتها والسعي لحصاد ثمراتها سيما وأن اللغة العربية وتنفيذا للرغبة الالهية العليا هي لغة متواصلة منذ اعتمادها لغة للقرآن الكريم الى اليوم الآخر حيث سيتم التعامل بها حصرا في جنات الخلود رزقنا الله شرف دخولها آمين.
ولأنها -أي اللغة العربية- قلبا وقالبا هي الأمر الوحيد الثابت في عالمنا العربي بالصلاة على النبي اضافة الى وجهه سبحانه.
المهم وبلا طول سيرة وعراضة ومسيرة
وقد يكون ثبات القرآن العربي لغويا المعاكس تماما لتأرجح وتمرجح الانسان العربي منذ بدء الخليقة وعدم ثباته على شيئ الا على كونه مختلفا ومخالفا ومتخالفا مع نفسه ومن حوله في سلوكيات وضروب فلسفيات وفقهيات ونفاقيات ومناورات وقفزات بهلوانية تذكرني بمقولة أحد الأخوة الأتراك من الذين عانوا الأمرين من قنصات وقرصات الأحباب ووخزات ولسعات الأصحاب ونقرات ووكزات كل بوم وغراب من الناعقين في خراب ديار الأعراب أستذكر مقولته الشهيرة أنه ومن باب الاحتياط فانه حين دخوله الى الديار العربية باستثناء المقدسة منها يستذكر مقولة الرسول الأكرم عليه وعلى آله أعطر الصلوات والبركات حين دخوله الخلاء بقوله -اللهم اني أعوذ بك من الخبث والخبائث- وحين يخرج منه يقول -غفرانك اللهم-
حقيقة أن الهجوم على كل ماهو عربي بالصلاة على النبي لايأتي بشكل عفوي أو عرضي انما هو ارادة الهية تجعل من الصراع بين الثابت والمتغير وبين الصالح والطالح وبين المحللات والمحرمات هو الأشرس نتيجة لثبات اللغة العربية والتصاقها بجوهرها وعمودها الفقري وهو القرآن الكريم وعليه فان هجوم جحافل العشوائي والعفوي في مضارب الوحوي ياوحوي على الثابت أو الثوابت كما هو حال القرآن العربي واللغة العربية والدين اجمالا يجعل من هجوم الأعراب والأغراب وكل بوم وغراب على هذا القرآن وما حوله بسبل وطرق عديدة ومديدة وغريبة وجديدة يتقنن مبدعوها في اركاع واخضاع الانسان العربي عبر التلاعب به وبعقله ومصيره عبر استغلال تارجحه العاطفي وتمرجحه المزاجي بحيث تتراكم أكوام الخبث والخبائث والخبثاء وجوقات الحاقدين وجحافل الحاسدين وفيالق القناصة والمتربصين والذين يمتعض أغلبهم لرؤية الفقير يبتسم وينطمز أغلبهم لرؤية الجراح تلتئم بعد سقوط الضحية في الفخ الذي رسمه الأخ بعد هجمات الطخ والزخ مناورات طبخ ونفخ الدسائس والمؤامرات ونفث السموم والآفات في عادات وعاهات ظاهرات وباطنات يعرفها القاصي والداني وخاصة من الدارسين للحالة والعقلية العربية المخملية.
وقد يكون تلاحم وتناغم نخر الآفات الداخلية المرافق للهجمات الخارجية هو مايجعل الديار العربية تخضع وتخنع للفرنجة من الخواجات بحيث تتحول العباد أمامهم الى دجاجات اما لعقد نقص يعرفها الكبير والصغير والمقمط بالسرير أو تنفيذا لأمر مرسوم بعد بلع المبلغ المعلوم وحفظ المخطط المفهوم والتحفظ على السر المكتوم.
وهنا وذكرا للفرنجة من حملة المتعة والبهجة أنوه الى الآية الكريمة التي يذكر فيها رب العزة مقولة الشيطان الرجيم وتوعده للعباد
-وعزتك وجلالك لاحتنكنهم الا قليلا منهم-
وهو مايذكرني برؤية أعداء الثوابت والثبات من لبسة البذلات ورابطي الأعناق بالربطات أو مايسمى بالكرافات أو الكرفتات المتدلية منها أو الفراشات من فئة البيبيرون ذات الجناح البرلون تصفق على كل صنف ولون حول رقاب ساسة ومرسلين من حملة المتعة والبهجة من فرنجة يهبطون ويتساقطون على ديارنا بردا وسلاما مربوطين ومتلولحين ملجومين ومتأرحجين خلف ربطات عنقهم تمثيلا لأتباع الشيطان من المتحنكين والذين يظنهم المرء من المحنكين يأمروننا ويربطوننا ويشحطوننا ويشنططوننا خلفهم قابضين ومقبوضين جارين ومجرورين وكأننا جوقات مالك الحزين تسير الى قضائها المبين.
وعليه فان شغفي حصريا باللغة العربية يوازي كرهي الشديد لربطات وبذلات جوقات لأحتنكنهم الغربية التي سادت وطفحت في ديارنا العربية تماما المرافقة لتسونامي المخططات المخملية تنفيذا لأوامر وتمنيات افرنجية قد تختلف بحسب لون وشكل المستعمر فالانكليز مثلا سمحوا ويسمحو ن للملابس التقليدية والفولكلورية أن تتداول بحرية في مستعمراتهم السابقة لأن مايهمهم هو الخلاصة أو الزبدة يعني الفلوس حتى ولو طمس النشمي في قطرميز مكدوس وهو مانراه مثلا في الخليج البهيج بينما الفرنسيين من دعاة العلمانية أو مايسمى باللاييك حيث تزدهر فنون اللحمسة والتفريك واللمس والتدليك فهم من هواة شلع الطربوش والدشداشة والبابوش وتشليح النقاب والستيان والحجاب وعرض كل مالذ وطاب فرفشة للنشامى والأحباب وتكفي نظرة على الحريم العاملات في الأقنية العربية التي تبث وتنفث من لندن ومقارنتها بنظيراتها التي تبخ وتزخ من باريس لترى الفرق النفيس والحس الأنيس وأحاسيس ماخلف الكواليس وخليها مستورة ياعتريس.
دراسة الغرب للعقلية العربية وللخلافات الأخوية وللدسائس المخملية ومن باب دود الخل منه وفيه وتأرجح هذه وتلك في عالم من العواطف عالمليان والناشف حيث تتلاشى العداواوت والمواقف بعد نشر المناسف والمعالف عالمايل والواقف ثم لاتلبث تلك الخلافات أن تدب من جديد وتهب بلا مواعيد بحيث تنطبق معادلة اتفق العرب ألا يتفقوا الا في حالات حصرية تكون عادة خلف الولائم أو في اثر الحريم والمغانم بحيث حصر أحد الكتاب الغربيين القصة والرواية في مقولة أن العضوين الهضمي والتناسلي هما الأكثر نموا في الحال العربي من نواكشوط الى أبو ظبي.
وعليه فان عدم ثقة العربي بنفسه وبمن حوله وبكل ماهو عربي بينما يخر صريعا وصاغرا ومطيعا أمام الخواجة حيث يتحول الديك الى دجاجة هي ظاهرة لايحتاج فهمها ولايتطلب هضمها حتى ابسط درجات السذاجة
المهم وبعد طول اللعي عالواقف والمرتكي والمنجعي
من الواجب هنا وقبل الاسترسال في سياق المقال التذكير أنه لايمكن تعميم جميع ماسبق لان لكل قاعدة استثناءات كما ان لكل دربكة صاجات.
وعليه فان تنغيمات وتقسيمات سايكس بيكو لتنغيم وتقسيم وتنعيم عالمنا العربي بالصلاة على النبي درست ومن زمان عقلية العربان وعواطف الكان ياماكان فأدخلوا لكل ربابة كمان وأمعنوا في الديار أنغاما والحان مازلنا ندفع ثمنها وقد نستمر الى فترة طويلة مالم يتم التهامنا -والله أعلم- من قبل فاتح وموحد مسلم عربي أو غالبا أعجمي ينهي الحكاية والدوبارة والرواية وينهي فصول الآلام ومعاناة الأنام.
نهب وسلب خيرات العربان منذ قرن من الزمان عبر مخططات بدأت على مايبدوا تدخل في طول العصرنة بعيدا عن العفويات والولدنة بحيث بدأت بعض الاقنعة في التطاير تحت وطأة الفيس بوك والويكي ليكس حيث بدأت صحوة ومكافحة النحس ومطاردة الوكس في ديار اشتهرت بمقولة حشش وخليك ريلاكس وابعث للدنيا فاكس وخود وعطي وخود وهات فان لم تجد الحشيش فعليك بالقات .
وعليه فان الثورات العربية الحالية والتي وان بدأت أغلبها ظاهريا بطريقة عفوية وخجولة وارتجالية بدأت اليوم تدخل في منعطف حرج ومسار خطر تزداد فيه المطبات والحفر والمنعطفات نتيجة لدخول المليارات ومايرافقها من مخططات على تلك المسارات لحرفها وتطويعها وهو مايفسر عدم محاكمة أو حتى المساس باي من الزعماء المخلوعين الموجودين أو الهاربين بل اكتفى الغرب بقنص ثرواتهم تحت بند التجميد وخليك صابر ياعبد الحميد ومقابل ذلك يتم ادخالهم في خانة الرئيس السابق وتتم احالته الى تقاعد مريح بين الوسائد والطراريح حيث تتحول لأجلهم الزنازين والسجون الى فيلات وقصور مع بلكون فيها الانترنت والتلفزيون والثريا والتلفون يلعبون الشطرنج مع بان كي مون ويتسهسكون ويتسامرون غمزا وهمزا على شعبهم العاطفي الحنون يعني لاعقاب ولا من يحزنون.
الأدوار الهزلية والمناورات الورقية والكرتونية الاعلامية والديباجات والدبكات الدبلوماسية بين القوى الهابطة كالانكليز والفرنسيين والصاعدة كالروس والصينيين على تقاسم خيرات ديار وبلدان عربان آخر زمان هي المشهد الأبرز اليوم على الساحة طبعا بعد الموافقة والمباركة الاسرائيلية
بمعنى أن الروس والصينيين سيعارضون مواقف الانكليز والفرنسيين الا وخير اللهم اجعلو خير اذا سمحت القوى الهابطة للصاعدة بنفوذ أكبر في ديار الخيرات والبترول والدولارات يعني بالمشرمحي العريض لامانع لدى الروس والصينيين مثلا من التضحية بنظام الأسد وصالح والقذافي وكحشهم في الوقت الاضافي ان سمح الانكليز والفرنسيين لتلك القوى الصاعدة - والله اقوى وأقدر - بمزيد من النفوذ وشفط للخيرات وبلع للدولارات والثروات وهضم للموارد والآثارات في العراق وليبيا والسودان ومن باب خود وهات اشفط يورو وابلع دولارات تقسيما وتنغيما لمضارب الخود وعطي رحنا وطي والله غالب خلينا حبايب.
طبعا يبقى العربان في المعادلة حكاما ومحكومين متل الأطرش بالزفة مع مايرافق النهفة من صاجات وناي ودفة
بحيث أن الحاكم الظريف ذو الظل الخفيف تتم تنحيته واكرامه وتنقيته الى قصور عاجية يقضي ماتبقى له من صلاحية في هذه الدنيا الفانية شافطا ماسيرميه الغرب له وملتقطا ماسيتكرم عليه الفرنجة من مغانم وبهجة مكافأة له على خدماته وهباته ونهفاته طبعا وكما ذكرنا بعد محاكمات هزلية واستعراضات بهلوانية يقنعون بها العربي المسكين بأن النصر المبين والفوز اليقين هو قاب قوسين أو على بعد اصبعين وخليها مستورة يانور العين.
وعليه فاننا لم نرى أو تتكحل أعيننا -ياعيني- برؤية أي زعيم عربي من الهاربين أو حتى من المقيمين بعد اختفائه المبين وغيابه اليقين بحيث لانعرف كيف وبقدرة قادر تختفي الموبايلات والثريا وتنطفئ الكاميرات وتنطعج الهوائيات وتخمد الفضائيات منعا لتصويره وتمريره وتدويره وكأنه قديس حتى بعد تحوله من تاكسي الى سرفيس بينما تتناثر تلك الأجهزة الاعلامية في خضم الثورات العربية في كل حدب وصوب حتى في باصات الهوب هوب وتعشبق ياحبوب وبصبص عالمقلوب.
لكن وعلى مايبدو أن هناك من فهم الطبخة وهناك من يشك في نوايا وفرك الفرنجة بحيث أن كابوس وصدمة نهاية الرئيس العراقي صدام مازالت تخرج للحكام في المنام من الخلف ومن الأمام بل حتى باتت تنبع لهم من صنابير الحمام ضاربة الحسابات والارقام طاح من طاح ونام من نام.
وهنا قفز ثم ارتكى وقرفص في مخيلة الفقير الى ربه سؤال والسؤال دائما لغير الله مذلة
هل سيسمح الغرب وخاصة من صمموا ورسموا خطوط سايكس بيكو وقسموا البلاد والعباد الى جمهوريات من فئة الزكزك وزكازيكو والتوكتوك وتكاتيكو هل سيسمحون وتحديدا في الحال السوري أن يتم تحطيم تلك الخطوط والارقام بعد شق الصور وتحطيم الأصنام وأن تنهار مخططاتهم في أيام بعدما دام تنفيذها وتجهيزها حوالي القرن من الزمان سامحين للعربان بالتنعم من خيراتهم الحسان
الحقيقة المرة أنه من المستحيل السماح بذلك الا ان ضمنت تلك الدول استمرارية للمخططات البهية عبر استبدال الجوقة الحالية بجوقة أكثر ديمقراطية ظاهرا وأشد تبعية باطنا سيما وأن حدود اسرائيل مع سوريا الساكنة والآمنة بفضل النظام الحالي قد تدخل في حالة من الغليان والفوضى والفلتان وتدخل الدولة العبرية في متاهات وترنح وهذيان وكان ياماكان
وهو مايفسر الى حد بعيد الوحشية المستعملة من الجوقة الحاكمة في دمشق ضد شعبها والتي لم تكن لتحصل لولا تأييد واسع ومتين عربي وأعجمي سرا وتمنيات ومناشدات غزلية علنا من دول وضعت أسس ومخططات تخشى أن تنهار بانهيار أكثر الأنظمة قمعية وتقنية وتنفيذا لمخططات فرق تسد واضرب لتقعد ويعرف الفلسطينيون واللبنا نيون والعراقيون من الذين اكتووا اضافة للشعب السوري بالنيران الثورية والقومية والتقدمية من مفرخة السيارات المفخخة ونظام الألغام والخوازيق التمام وأكمام العدالة والسلام وسياسة تفرقة الأنام وتسييرهم كالأنعام تماما كماتسير المسيرات السورية والمدرسة الاعلامية المخملية في جمهورية باب الحارة ووادي الذباب وخليها مستورة ياحباب.
هل ستتفق القوى الهابطة مع القوى الصاعدة على مقايضة آخر حلقات سايكس بيكو بنفوذ وتوازن قوى مشابه لبريسترويكا غورباتشوف يعني تقسيم العالم العربي عالمكشوف وتقاسم الانسان العربي المنتوف والخير العربي المشلوف بعد تحويل الجدي الى خاروف وتحويل الميجنا الى أوف أوف.
شخصيا وكما هي ثقتي بثبات وجود الحي سبحانه وثبات القرآن العربي فان الصورة أولا وآخرا ستنتهي وبارادة الهية مكتوبة وأزلية شاء من شاء وابى من ابى الى مواجهة بين عالمية وقومية اسلامية وعالمية وقومية صليبية من نوع جديد ستكون بلاد الشام مركزها وموقعها وسيكون للعثمانيين الجدد -الأتراك - اليد الطولى في ادارتها وحماية العباد من فلول حكام سايكس بيكو ومخططات الزكزك زكازيكو والتكتك وتكاتيكو وهو مابدأ بالحصول فعليا عبر احتواء وايواء المشردين والنازحين السوريين خوفا من تحولهم الى قرابين على يد الجيش المتين حيث نجد وبالخط العريض أن تمركز الجيش السوري بات على حدود البلاد الشمالية بدلا من موقعه الطبيعي على حدودها الجنوبية في تصويب ونيشان أذهل الأحبة والخلان وحشش العدوان والدشمان وهو مايوحي بأن العدو الحقيقي للنظام الحالي هم بني عثمان وليس بني صهيون وخليها مستورة ياحسون وقد يكون الدور التركي حاسما في تخفيف وتقليص عدد ضحايا الثورة السلمية ضد بطش الآلة العسكرية بحيث تنتهي حالة فرفش أمام الرصاص وابتسم في وجه القناص والتي وصفتها صحيفة هآرتس تعقيبا على ارسال سوريا لقرابين الى حدود الجولان واصفة ماقام به الجيش الاسرائيلي من قتل للمتظاهرين هناك بالمهزلة سيما وأنه هبط الى مستوى الجيش السوري في قتل المدنيين بدم بارد بمعنى أنه من العار على المارد أن ينخفض الى مستوى القزم حتى ولو باس القدم وأبدى الندم على غلطته بحق الغنم .
رحم الله الانسان في مضارب عربان آخر زمان وتغمد الله برحمته الديار والأكوان بعدما دخلت الحقوق ومن زمان موسوعة غينيس في طي النسيان
مرادآغا
www.kafaaa.blogspot.com
www.kafaaa.maktoobblog.com
www.facebook.com/murad.agha

ليست هناك تعليقات: