الخميس، 27 سبتمبر 2012

صمود الخير ياطير





بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله
عندما كان أحدهم يسأل والسؤال دائما لغير الله مذلة  النظام القومي والعروبي نظام الشعلة اللهلوبة والراية المقلوبة والنوايا الحبوبة والضمائر المضروبة والأسرار المضبوبة نظام البلع والسبوبة أو ماكان يحلو لمنظريه وبالعي الكنز بمافيه  اطلاق مصطلح  الصمود والتصدي والنضال والتحدي عندما كان يسال عن أسباب صموده البعيد المدى وسعيد الصدى وحول أسباب هدوء حدود الجولان طوال ذلك الزمان بعدما طالت المدة وتبخرت كاسات المتة وبردت صحون الفتة ولسا صمود الفلتة ومخططات السلتة  شغالة على مبدا التكتم والسكتة بعدما اصاب السوريين  داء الرعشان والفالج والسكتة وطفشت العباد المنفلتة وفركتها الأنام المنبحتة الى كل صوب وديرة وحتة
كانت الأجوبة عادة تنحصر في حكايا وروايا التوازن الاستراتيجي والنصر ان طار بكرا بيجي
يل كانت هناك ديباجات تحول فيها التوازن الاستراتيجي الى السلام الاستراتيجي وبالعراقي ستراتيجي يعني السترة بتروح والستر بيجي
الى أن وصل الشعب السوري بعد تلك الحقبة من الانتصارات الاستراتيجية أو الستراتيجية الى حالة ماعاد يبحث فيها الا عن الستر والسترة بعدما هرهر القناع وطارت السكرة
حقيقة صمود الانسان السوري على عذاب وتنكيل هؤلاء المساطيل كل ذلك الوقت الطويل وصولا الى اليوم الذي باتوا يقصفونه فيه بالبراميل متذكرا -ياعيني- هبات الرد المناسب في الوقت المناسب وكل شي بوقتو حلو ويسلملي ماأجملو
قفزات نظام الهبات والمصائب والآفات متحولا من مسلسل النضال بالميجنا والموال الى النضال بالنت والجوال متلولحا ألوانا وأشكال كالحية والحردون والسحلية بستين لون من قفزات وهبات القومية العربية الى صولات وقمزات الطائفية وقتل البرية بالمعية عالهوية وعالريحة وعالنية تمهيدا لتدويل الحالة السورية تيمنا بشقيقتها الفلسطينية بتحويل البالع الى اثنين والشفاط الى زوجين بحيث يكون هناك طرف محتل ومعارض مختل يرقص كالقرود ويقبض من الكل
ادخال الحال السوري في ابواب السياسة والديباجات الدساسة والمشاعر الحساسة وجوقات القرود والنسناسة ومخططات الطهارة بعد النجاسة بحجة الحوار مع نظام محرر الجولان والفلافل والعيران  سيكون عادة متزامنا مع انحسار قوة جيشه السوبرمان أبو شحاطة ودان وزوال الهدوء والصيصان من حدود الجولان فتكثر الديدان وتتناثر الصئبان المحلية والعربية والدولية المطالبة بالسلام وهات دولارات وخود أنغام بحيث تتم لفلفة الحالة عالحارك وفي عجالة وتدارك فتدك الضحايا في الغسالة بينما تنتفخ حسابات وحصالة القتلة والزبالة متحولين الى سياسيين من دعاة للسلام والمحبة والوئام بل قد تهبط عليهم بالكمال والتمام جوائز من فئة نوبل وعرابين من فئة صلح ثم دوبل بعد بلع القضية ولفلفة المسائل
لذلك فان الحل العسكري الداخلي فقط لاغير هو من سيحرر العباد في جمهورية  الخير ياطير ليش ماشي بعكس السير والمتاخمة غربا واستراتيجيا -ستراتيجيا- لجمهورية الله بالخير والمحاذية شرقا وشمالا لجمهورية فنص ياطير والمقسمتان طائفيا ومن زمان وتعجان بكل أنواع الحيتان والديدان بحيث تندرنا سابقا بمقولة أن جمهورية محرر الجولان يحدها خازوقان خازوق اسمه العراق وآخر اسمه لبنان حيث الطائفية اثنان واللطمة لطمتان والالغام بالمجان بحيث ستتجسد الحالتان في الحالة السورية ان تمت جرجرة ثورتها الأبية صوب المناورات السياسية بحيث يتم تقسيم البلاد والمواقف والاقليات والطوائف عالنايم والواقف وعالمليان والناشف بعد دعك البلاوي بالليفة وتجفيف الدماء بالمناشف 
فقط لاغير الحل العسكري الداخلي ومصادرة سلاح مايسمى بجيش ابو شحاطة وتنورة وخراطة واجلاسه على البلاطة هو الحل الأمثل والحال الأكمل هذا ان اردنا لبلادنا أن تنعم بالحرية وغلبة البرية على البلية وكحش الشياطين البشرية والديدان الانسية سيان أكانت أعجمية أو أذنابها من السحالي السورية والثعابين العربية هات يورو وخود عيدية.
الرحمة لشهدائنا والحرية لاسرانا
   
   
   

ليست هناك تعليقات: