الأربعاء، 14 سبتمبر 2011

سوريا للمخلصين من أبنائها


تحاشيا لخلافات ومناوشات نحن بغنى عنها مع محبي وعشاق الكراسي والمناصب فان أول خطوة على طريق تحديد الصفات والملامح لمن سيتولون مناصب حساسة مستقبلية في أي حكومة سورية منتخبة ديمقراطيا تعقب انهيار النظام الحالي والقصد بالمناصب الحساسة مناصب المراحل الانتقالية والدائمة من رئيس ورئيس وزراء ووزراء هو أن يكونوا حاملين فقط للجنسية السورية بحيث يجب على من يحملون أية جنسيات أخرى التخلي عنها قبل توليهم أي من تلك المناصب الحساسة
لسنا بحاجة الى علاوي وبرادعي جديدين على الساحة السورية.
سوريا فقط لأبنائها ولمن ضحوا حقا وحقيقة من أجلها وليست لمنظرين ومناظرين وناظرين ومنتظرين لمناصب يتولونها بطرق مشبوهة ومدفوعة الثمن مسبقا لايرضى عنها الشارع السوري
لكل ماضيه وحاضره المعروفان وهما القياس والحكم في مصداقية أي مرشح وتطلعاته .
الرحمة لشهدائنا والحرية لأسرانا
مرادآغا

ليست هناك تعليقات: