من الملاحظ أن كما هائلا من الأموال يصب في الاعلام العربي والغربي لصالح المرشحين المصريين حمدين صباحي وأبو الفتوح بينما المال الداخلي المصري يصب بغزارة لصالح مرشح الاخوان مرسي ومرشح النظام شفيق يتلوه عمر موسى
الحقيقة أن المرشح الاسلامي أبو الفتوح سيتجاوز غالبا منافسه حمدين صباحي وبصعوبة لمنافسه الاسلامي أيضا مرسي
وأي اقتراب لنقاط مرشحي النظام من نتائج المرشحين الاسلاميين لأقل من عشر نقاط سيكون حتما نتيجة لتزوير
هذا تصورنا لنتائج انتخابات مصر هذا والله أعلم
ولعل نجاح المرشح الاسلامي أبو الفتوح أو حتى مرشح الاخوان مرسي سيكون حتما تراجعا لأي مخطط اسرائيلي يستهدف مصر وتراجعا وضعفا لنظام محرر الجولان والهند وأفغانستان
ساهموا بدعم المرشحين الاسلاميين للرئاسة في مصر لأن نجاحهم سيعني نجاح الثورة السورية
الرحمة لشهدائنا والحرية لأسرانا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق