الخميس، 11 أكتوبر 2012

دهشة الأحرار في سيرة التسعيرة والبازار




بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله
 علامات التأهب والتربص والتذبذب التي يقوم بها حلف الناتو وكل شي معك هاتو فقط لاغير وحصرا يعني خص نص على  حدود وخدود الاردن الشقيق هات رفيق وخود صديق وقت الفرج وعند الضيق يدعونا للتساؤل والسؤال دائما لغير الله مذلة ولغير رسوله بهدلة
1- لماذا لاتنتشر قوات الناتو وكلشي معك هاتو في المستعمرة الامريكية السابقة واللاحقة والمسماة العراقستان وهات لاطم وخود اثنان باعتبار ان هناك للأمريكان وللناتو أبو دان  باع طويل وذيل نحيل ونظر عليل وذراع جليل
2-ولماذا لاينتشر الناتو بكامل معداتو على اراضي الحليف تركيا  تطبيقا للمعاهدة والاتفاقية
طيب ومن باب الالتفاف والهوبرة والهتاف والشوشرة نتساءل ايضا ودائما خير اللهم اجعلو خير والله بالخير ياطير
لماذا لم تطلق اسرائيل لحد اللحظة أية رصاصة ولاحتى بسكوتة أو مصاصة على جنوب لبنان هات فناص وخود اثنان بينما تقوم بقصف الورك والكتف والاضلاع في قطاع غزة حيث التعتير والعزة بعد الهزة واللذة.
بل لماذا لم تتحرك حدود الجولان هات شبشب وخود اثنان لحد الآن  وخليك صاحي بعد الأذان
الحقيقة الواضحة والعلامة الطافحة في تأهب الناتو وكل شي معك هاتو على بعد كيلومترات قليلة وخص نص من الحدود الاسرائيلية يعني حدود الجولان على تخوم جمهورية الفلافل والعيران يدل على أن الانغام والالحان تهدف فقط  لحماية اسرائيل بالمجان ولاطراب اليهود والامريكان وتأخير سقوط نظام محرر الجولان عبر تدويل وتاويل الحال السوري عبر جرجرته الى حلول سياسية ماسية ستباع فيها القضية وارواح البرية بشفطة قهوة أو صحن ملوخية وهات معتر وخود مية سيما  فن اخذنا بعين الاعتبار ايها النشمي الجبار ان قيمة وتسعيرة الجولان في بازارات وأسواق وبورصات الخود وهات  تفوق باشواط ومسافات مالدى العربان من مقدسات وأديان بل ومالديهم جميعا من انس وجان وكل مافي ديارهم من مآبد وعمران
يعني لامانع يارافع أن تقتل العباد في جمهورية المفاجآت والاضداد ولامانع من أن تهدم الديار وتتحول الاجساد الى خيار والرؤوس الى كافيار بل وحتى لامانع من استخدام الكيماوي ومافيه من بلاوي المهم ان يستعمل بعيدا وطافحا وسعيدا عن حدود الجولان حيث تكرم العربان وتهان وتفعس الشرائع وتداس الأديان على يد الاسرائيليين والامريكان وأذنابهم من عربان الكان ياماكان قرضا حسنا وبالمجان وهات ابليس وخود اثنان.
اختيار الناتو بكامل طاقاتو وحكاياتو لديار النشامى وفزعات اليتامى وهات هبة وخود علامة ليس جديدا ولابعيدا ولاخفيا ولافريدا لان الاردن اجمالا بات هشا تحت نيران الربيع العربي بالصلاة على النبي وبات غاصا ومغتصا راصا ومرتصا باللاجئين ومختلف انواع الفاركينها من الطافشين من ديار عربرب الحزين حيث الثورة باثنين والنكبة بنكبتين فهناك جحافل من الفلسطينيين والعراقيين والسوريين مايقلق عددها حسن ويأرق حسنين وهناك جيش حزين مهمته الحفاظ بحنية وحنين على حدود فلسطين من غدر الغادرين ونطح الناطحين وسلحبات المنبطحين وتغلغلات السحالي والحرادين والثعابين بلونين حفاظا على أمان واطمئنان الجار الزين وهات بطحة وخود اثنين
هل سيفلح الناتو باطالة مدة النظام وحياتو والمحافظة على هدوء الجولان من هجمات الافغان والباتان والالبان والشيشان بعدما فتحت ديار بني عثمان لكل راغب وبالمجان بعدما عجز العربان  عن تحرير الانسان وفلسطين والجولان عبر جمهورية الفلافل والعيران وكان ياماكان

هو سؤال من سيربح المليون والناتو عالبلكون وهات أركيلة وخود غليون
الرحمة لشهدائنا والحرية لاسرانا      


ليست هناك تعليقات: