الثلاثاء، 9 أكتوبر 2012

بمناسبة ترشح الشرع هات دف وخود خلع




بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله
كما اقترحنا وخير اللهم اجعلو خير ترشيح الصنديد فاروق الشرع هات دف وخود خلع وهات شعر وخود سجع للقيام بدور انتقالي وسياسي خيالي منوهين الى أن الرجل المنتمي للطائفة السنية غير محبوب اجمالا لانتمائه اصلا وفصلا للنظام الهمام خطوتين لورا وخطوة لقدام لكن من باب وكتاب الكحل أحسن من العمى ودخان يعمي ولابرد يضني باعتبار ان جل اعوان نظام محرر الجولان وفلسطين وفييتنام  غير مرغوب بهم من قبل الشعب السوري حتى ولو لم تتلطخ أياديهم بدم ابناء شعبهم باعتبار أن الساكت عن الباطل غير مناسب وباطل وياخسا وياحيف وياباطل
ولذلك فان المقترح بعيدا عن هبات الفرح وقمزات اللطم والترح كان حصرا وخص نص لحقن الدم السوري لان منحى الحرب على البشر والحجر في سوريا بدأت تتخذ منحى حرب اقليمية قد تتبعها حرب دولية ان استمرت القضية تترنح بالمعية على موائد ومجالس مايسمى بالقوى الدولية بعد التفرج بروية على قتل البرية في جمهورية الكبة بلبنية وكأن من يتساقطون مجرد عصافير أو أقراص فول وطعمية
عندما نوهنا مرارا وتكرارا الى عجز مايسمى بجوقة الخصورة والهز أو تندرا بمجالس الشاورما والسجق والبسطرما اشارة الى معارضة الخارج حيث الهارج والمارج والتي لم تقنع جوقاتها أحد لاجمعة ولاسبتا ولااحد معارضة قفز أعضاؤها  وقمزوا كمهرجي السيرك بالخصر والورك وكل يتمايل ارضاءا لسيده ورب نعمته ودافع ثمن وجبته وبطاقة طائرته سيان أكانت بالدرهم والدينار أو باليورو والدولار معتبرين أن الرهط المذكور حريما وذكور لم ولن يقنع اسرائيل مهما تعددت القفزات وتناثرت المواويل والنغمات بافتراض أن من يبيع نفسه مرة سيبيعها كل مرة بسندويش فلافل أو بشفطة قهوة مرة وبالتالي ومن باب وكتاب  عبد في اليد خير من عشرة على الشجرة كان مقترح واستحسان النشمي الطرزان والصنديد السوبرمان والحكيم الفهمان باطح الحيتان ومشرشح الغربان زين العجم ودرة العربان فاروق باشا الشرع هات دف وخود خلع تطبيقا سياسة من تعرفه خير ممن تتعرف عليه ويسلملي طوله وحولو وحواليه
لذلك فلاسبب ولاداعي لطرح القناع وشلح الأواعي فالنظام ومن يسيره من سيد وراعي يقظ وواعي للمسلسل الاصطناعي أو ماسميناه مغامرات سلاحف النينجا الشرع راح والشرع اجا عندما هم بعضهم طبعا برضى النظام بمسلسل اخراج الشرع بشكل ذاتي الدفع ومسبق الدفع والعربون والبلع من سوريا على غرار مغامرات طلاس هات بطحة وخود كاس المتفق عليها ايضا ومسبقا مع نظام اتفرج ياسلام على الشاطر حسن وعروسة الأحلام هذا المسلسل القديم والركيك في ابواب التخطيط والتكتيك والذي نوهنا مسبقا الى فشله بحيث ظهر والشرع وبان بعد ايام من الاختفاء والزوغان تناثرت في اثره  الحكايا والاشاعات وتاهت في سيرته المحطات والفضائيات وداخت في تعقبه التحليلات والتكهنات وادهشت مغامراته المجالس والقناقات
ترشيح الشرع لقيادة مايسمى بالمرحلة الانتقالية في جمهورية الكبة بلبنية قد يكون فيه حقن لدماء وماتبقى من هياكل واشلاء الوطن السوري ليس حبا في النفر المذكور لكن تزايد العنف ومظاهر الدمار والقصف  في جمهورية النتف والشلف وامتداده الفعلي الى دول الجوار وتحوله الى مشروع حرب متكامل ودمار عام وشامل يجعل من الروية والتأمل في المسائل أمرا حتميا لايختلف عليه اثنان ولايتناطح على فهمه فحلان.
أما مخاوف البعض من أن الشرع قد يتعرض للانتقام والخلع والانتحار والشلع على الطريقة السياسية السورية بعد ان يطلق على نفسه ثلاث رصاصات واربع نقافات وخمس مصاصات أو أن تنفجر به عربة مفخخة على طريقة الابهة والفخفخة السياسية اللبنانية أو أن يتعرض لحادث اليم على الطريقة العراقية أو أن تسقط به الهليكوبتر وتتحطم المروحيةعلى الطريقة السودانية فهي حالات وحوادث مستبعدة لأن الرجل قد اتفقت عليه الاطراف واعطت تعليماتها لكل الجوقات والاطياف بل وحتى لوزارة الأوقاف لنتره فتاوى والطاف من فئة اعتمر وطاف بعد أن نال الرضى والاعجاب من الاعاجم والأعراب متحولا الى صالح وتقي وحباب تتساقط عليه الحسنات و وتتهافت طلبات الاعجاب تماما كتهافت المتضور جوعا على سيخ الشاورما والشيش كباب.
وعليه وتسلم يابيه فاننا نقترح وبالالم نشرح على مايسمى بجوقات معارضة الخارج معارضة الهارج والمارج والفالج لاتعالج ان تتاهب لتلقي أوامر اسيادها بأن تقف وتصف بالدور وتلتزم الطابور خلف النفر المذكور حبيب الحريم ومكيع الذكور وأن يبدوا علامات الرضى والحبور والخنوع والسرور خوفا من أن يخرجوا من الطبخة بكفي حنين وأن يتوقف المال الثمين الذي يسقط فوقهم شمالا ويهبط من اليمين فيتحول المعارض الزين الى مجرد غراب فطين أومالك حزين يباع بالكيلو أو يشترى بالدين.
وفي نهاية المطاف وبعيدا عن مظاهر اللطف والاستلطاف فاننا نتساءل والسؤال دائما لغير الله مذلة ولغير رسوله بهدلة
هل سيتمكن الجيش السوري الحر أن يفرض حسما عسكريا قريبا ونهائيا قبل ان يفرض الحل السياسي السابق فتنجو القتلة من المشانق وتتبعثر الضحايا في المناطق والحقوق في المفارق فنرجع الى حالة مشابهة لمحكمة الحريري أنا مادخلني شوف غيري بمعنى ان الدم السوري بعد اي حل سياسي وتعتيري سيضيع بين القبائل بعد بلع العربون عالطالع وشفط الكومسيون عالنازل 
هو سؤال من سيربح المليون والشرع عالبلكون وهات اركيلة وخود غليون
الرحمة لشهدائنا والحرية لاسرانا
مرادآغا          

ليست هناك تعليقات: