الاثنين، 16 مايو 2011

العجب المتنامي في مغارة علي بابا والأربعين حرامي


العجب المتنامي في مغارة علي بابا والأربعين حرامي

بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله
أبدأ مترحما دائما وأبدا على أرواح شهداء الحق والحرية في سوريا وباقي ديار الصابرين والمعذبين آمين
كثيرون يعرفون المثل الشعبي المتداول في بلاد شام شريف والذي يقول في وصف نفر ما أو حال ما مختلف عن ماحوله بالقول -نيقة عن الخليقة -والذي يوازي مقولة خير ياطير ليش ماشي بعكس السير
وعليه فانه قد أدهشنا وفرفشنا الى أن جلطنا وحششنا نبأ أن مايسمى بالجمهورية السورية احدى جمهوريات البسكوت والقمع والسكوت كانت على قائمة أو بالحلبي المدوزن على -آئمة- الدول المرشحة وخليها مستورة بلا شرشحة الى عضوية مجلس الأمم المتحدة لحقوق الانسان والتي أجبرت على سحب ترشيحها نتيجة لشرشحتها اثر سقوط القناع عن القناع وسقوط الرصاص على رؤوس المقهورين والجياع .
وهنا قفز الى ذهن الفقير الى ربه سؤال والسؤال دائما لغير الله مذلة
هل كانت دول العالم ناسية أو متناسية غافلة أو متغافلة عن انتهاكات حقوق الانسان في جمهورية الفلافل والعيران أم أن الانسان وبحسب التعريف الاسرائيلي -الغير معلن طبعا- للعرب حكاما ومحكومين بأنهم من فصيلة الحيوان سيان أكان النفر درويشا وغلبان أو حتى منتفخ ومنفوخ من سكنة القصور وراكبي الكراسي وحملة الصولجان يعني من ذوات الاربع ارتكى من ارتكى واضطجع من اضطجع.
وان بلعنا أننا وبحسب التعريف الاسرائيلي المذكور ننتمي الى فصيلة أدنى وأصغر من باقي الكائنات التي تسير على قدمين ممن لهم قدمين ويمتطون شبشبين ويركبون شحاطتين أويجرجرون صندلين وان هضمنا مع أو بدون مشروبات غازية أن من انقضوا وبلعوا وشفطوا البلاد والعباد في مضارب الناطقين بالضاد وتحديدا في جمهوريات الخود وهات قد تمت برمجتهم منذ صغرهم وخاصة الجياع منهم على مبدأ ابلع ماتيسر فان الفرصة لن تتكرر وادعسهم بالصندل والصباط ترى منهم القنوع والانضباط كما يخضع العسكر للضباط فانه ومن باب وكتاب المفيد في كرامات ونواميس الأعراب فانه ان سلمنا أن المواطن المقهور يقوم بالدور صاغرا ومطمور تحت ضربات الهراوات والمدافع والدبابات لكن هؤلاء أصحاب الأموال والصولجان والمراتب الحسان هل يرتضون أن يقومو بالدور حتى ولو وقع على رؤوسهم الطابق والدور.
وتجاوزا لطرح بديهية من فئة الهية هية حول من يتقاتلون ويتناطحون ويتباطحون لأجل حفنات من دراهم وليرات ودنانير وريالات وجنيهات ودرولارات حيث قد تصل الأمور في العباد الى حد القتل والنشل والسحل والفعس والدحل من أجل قرشين يانور العين فانه من المؤكد أن من انفتحت له طاقات القدر وأصبح وليا للأمر وشافطا للبلاد كالسحر ومفترسا للعباد كالنمر متنقلا من قصر الى قصر وخاصة الن كان من فئة محدثي النعمة يعني من الطين الى الليموزين ومن الدفش الى البورش ومن المجاري الى الفيراري منوها دائما الى أن الفقر ليس عيبا لكن العيب هو افتراس البلاد والعباد عالخفيف ومن غير ميعاد وبيع الناموس بصحن مكدوس.
المهم وبلا سيرة ومهرجان ومسيرة
ومن باب ماكذب خبر ولاحرمة أو نفر وبناءا على مخططات وخطوط ومؤامرات من فئة القضاء المستعجل هبط نفر من النوع الطيار التهم كالنار الديار والأنفار زارعا الآفات والمصائب والحشرات بحيث هبط هبوط الطيارة على أعناق الأنام في جمهورية باب الحارة.
أربعون عاما من الحكم وأربعون عاما من الصمت والقهر والكبت تمت بمباركة داخلية وعربية ودولية بدءا من مجازر حماه وباقي ديار الذل والهوان مرورا بلبنان ومخيمات النسيان بحيث تكون لدى نظام من سمي بمحرر الجولان خبرة وارث تاريخي وحقد وراثي وتفريخي في كيفية قهر المسكين والضعيف وكيفية الهروب وعالخفيف أمام العدو المخيف باعتبار أن البرمجة يعني البروغرام تكمن في دعس الأنام وفعس أحلام الرضيع والطفل والغلام ومسابقة النعام هروبا من العدو التمام وهو ماتتندر به العباد في مضارب الذل والأصفاد بمقولة أسد علي وفي الحروب نعامة يعني علينا معارك وبالجبهة بارك.
ورجوعا الى الوصف الاسرائيلي السابق لنا حكاما ومحكومين يانور العين وتطبيقا لمثل حاكم في اليد خير من شعب على الشجرة فانه كلما زاد الحاكم بطشا ودفشا ونكشا وكحشا لشعبه منكلا ومحللا المحرمات وهاتكا للأعراض والحرمات وداعسا للشرائع والديانات وفاتكا بالضمائر والكرامات وشافطا للخيرات والثروات كلما ازداد أمن اسرائيل ثباتا واستقرارا باعتبار أنه ان لم تقم بافتراس سكان الحظيرة فانهم سيجلسونك على الحصيرة وهو مايفسر في يومنا هذا قيمة ومقدار الكائنات من ذوات الساقين في مضارب العينتين مقارنة بالكائنات في ديار اليهود وخمسة وخميسة بعيون الحسود والخسيس والحقود وكل متآمر ومندس من فئة الروبين هود بحيث نجد أنه بينما يحاكم رئيس اسرائيل السابق موشيه كاتساف وهو من أصول ايرانية بسبع سنوات سجن نافذة لمجرد اغتصابه لفتاة اسرائيلية بينما يغتصب ويفترس الرئيس السوري البلاد والعباد في ديار الذل والأصفاد لمدة سبع سنوات يتم تجديدها تلقائيا وبنسبة 99.99 من عدد المصوتين والباعقين والزاعقين بنعم للزعيم المفدى بالفول والفتة والشاي والمتة وأوراق الكوتشينة والشدة.
المهم وبعد طول اللعي عالواقف والمرتكي والمنجعي
قد يكون من البديهي بعد أ ربعين عاما أمضاها وقضاها نظام قضى على مكونات وخيرات سوريا الحديثة البحث عن سبب طول تلك المدة التي قضاها نظام بالرغم من معرفة الكبير والصغير والمقمط بالسرير بالانتهاكات الصارخة لحقوق الانسان في جمهورية الكان ياماكان.
ان بدأنا بالداخل فمن المعروف أن ديار جمهورية باب الحارة حيث التجارة والشطارة هي تاريخيا ديار فينيفية تكثر فيها ضروب التجارة والفلهوية وعليه تكثر فيها مقولة مادخلنا ويصطفلو ولاتشيلو من أرضو فخار يكسر بعضو حيث الاهتمام فقط وفقط لاغير بالصالح الشخصي يعني الذاتية والأنانية المصلحية هي ماتفسر ادخال الديار السورية اسوة بالعديد من الديار المتوسطيةفي خانة وتصنيف البلاد الفقيرة الكثيرة الأغنياء بمعنى أنه لايوجد مايسمى بالاحساس العام عندما تتعلق الأمور برأس المال والمصالح المادية حيث تطغى الفردية على التعددية وهي عقلية متوارثة وأزلية تمنع عادة من أن يتفاهم نفران أو يتفق صنديدان وهو مايفسر سهولة السيطرة على العباد ومعاملتهم معاملة الديدان تطبيقا لمقولة دود الخل منه وفيه حيث تزدهر عادة اللهم اسألك نفسي والتي قادت في العديد من الحالات الى ازدهار عادة الاضرار بالآخرين حفاظا على المصالح الشخصية اما ذعرا او حسدا وحقدا وعليه فقد ازدهرت عادة الوشاية والفساد والاخبار عن خفايا وأسرار الأخ والجار بسهولة شديدة سيما وأنها مرفقة عادة بعادة البصبصة ومصمصة الأخبار والأسرار والتي تهدف عادة وبارث أزلي الى معرفة مايملكه الجار مابين درهم وليرة ودينار تمهيدا لنتره عين حسد من كعب الدست تجعله يبحت بحت أو لشفط طريقة وسر حصوله على رزقه لتقليده ومن باب مسبع الكارات وشيخ التجار والشهبندرات واحنا اللي دهنا الهوا دوكو ورقصنا فيفي وشكوكو .
طبعا لايختلف المشهد بين السوريين داخلا عن أقرانهم من الطافشين والهاربين والفاركينها بحيث تتكاثر بين صفوف المهاجرين والمشردين جوقات المندسين والمدسوسين من مخبرين ومستخبرين من رافعي التقارير والاضبارات الى سفارات الخود وهات حيث تحولت هذه الى أوكار لجمع ولملمة الملفات وصناعة البلاوي والآفات المرفقة بالاضبارات والمستندات التي تستعمل عادة لتصنيف وتنشيف وتجفيف المواطن الخفيف بعد هروبه الظريف من بطش النظام المخيف اضافة لاستعمال تلك الملفات في لف سندويشات البليلة والفلافل في سفارات أصبحت مطابخ تطبخ فيها المؤامرات النافذات والأكمام المرتبات والخوازيق القائمات والألغام الجاثمات اضافة لطبع التأشيرات والجوازات من فئة أوراق الكلينكس التي تستعمل -أجلكم- للمسح والكنس واللحمسة واللمس بعد جلسات الضغط والكبس.
لكن مايبسط ويفرفش الى أن يجلط ويحشش في المشهد السابق أن العديد من الهاربين والطافشين والفاركينها من أهل المهجر لايكتفون بالصمت والكبت مواكبة لأقرانهم في الداخل لكن يزاودون عليهم أحيانا في تمجيد وتأليه وتعظيم القائد العظيم والنشمي الفهيم والقائم المقيم على كرسيه المستديم بل هناك من يسابقون القافزين ويطحشون القامزين ويكحشون المطبلين ويدفشون المزمرين مسابقين القردة والسعادين في تاليه القائد الأمين وكل من لف لفه وأتى من طرفه وانجعى بمعيته ونام بحذائه.
وهي حقيقة تجسد مقولة كما تكونوا يولى عليكم وكما تنبطحوا يولول عليكم ومن باب وكتاب دود الخل منه وفيه وهالطينة من تلك العجينة والبطحة من تلك القنينة والشحاطة من تلك السكربينة وهي الحقيقة التي تجعل من تخاذل وترنح وتمايل شهبندرات التجارة وفلهويات الشطارة من فئة المال فاتورة وصرة ومطمورة وتجار الخيط والخرق والشنطة والقشق الذين ينبطحون خوفا وينطرحون طمعا فجرا وغسق ويركعون كيفما اتفق للاله المصمود كالعود في عين الحسود بل ويسجدون لصور لاصقات لأحياء وأموات من أصنام وتماثيل باصقات على ضمائر وكرامات العباد في جمهورية الخود وهات في تخاذل عرفه الشعب السوري ابان مجازر حماه 1982 وهو تخاذل يعيد نفسه اليوم ومن باب يصطفلو مادخلنا وشرشحهم ولاتشرشحنا.
لكن ان بلعنا أن سكان الداخل يتأرجح أغلبهم بين الكبت والصمت بعد تناول ماتيسر من طاسات خضة ورعبة لمجرد رؤية صورة الحاكم الضرغام مكيع النعام والحمام بينما يتمرجح ماتبقى في مسيرات وهبات التملق والهتافات خوفا وطمعا ومن باب الف كلمة منافق ولا الله يرحمه وهذا مانجده عادة عند استماعنا وترهيف آذاننا بمايلقيه علينا أبواق نظام من فئة ازلام صبي الحمام من ديباجات ايد من ورا وايد من قدام طبعا مع التماس العذر لتلك الأبواق بدءا من الثنائي الحنون البوطي وحسون وصولا الى طالب ابراهيم وكل فلهوي وفهيم لأن هؤلاء عند خروجهم الميمون على شاشات التلفزيون يكون مسلطا على رقابهم شبريتين وعلى رؤوسهم مسدسين وعلى خاصرتهم بندقيتين وعلى رؤوسهم قرنين وعلى أكتافهم شحاطتين وتحت مقعدهم خازوقين وخلف مقعدهم لغمين وأمام مخبرين وخلفهم جاسوسين يعني النفر مكبل عن طاقين يانور العين بحيث لايستطيع أن يخرج عن النص الزين الذي تلقمه من مخابرات خليك هون رايح لفين.
اضافة الى أن مهاجري ومهجري وطافشي الخارج وخاصة منهم النوع الحنون الذي يزور البلاد في حزيران وكانون والذي يخشى أن يقوموا ينتره كفين متل فراق الوالدين وتحويله الى مسكين من فئة مالك الحزين ان تفوه ولو بكلمتين في حق وطنه المسكين
أما موقف مايسمى بالجيش العربي السوري سيما بعد اجلاسه على البلاطة وتحويله -ياعيني- الى جيش أبو شحاطة وأستك ومطاطة فهو جيش داخل جيش بحيث يراقب ثلاثة أرباعه الربع الباقي خوفا وحذرا من أي انقلاب حباب قد يحول النظام الى شيش كباب.
لكن ان فهمنا وبلعنا وهضمنا أن السوري له أسبابه وأعذاره في الحفاظ على هدوئه الغريب وصمته المريب الذي أدهش العدو وحشش الحبيب لكن ماهو سبب صمت العالمين العربي والغربي عن مايجري ويحبي في مضارب تسلملي ياقلبي حاكينا بجاه النبي.
الحقيقة لكل أعذاره ومعاذيره ولكل هفواته ومحاذيره لكن الاجماع والاجتماع على أن نظام محرر الجولان ومكيع العدا والدشمان هو نظام مفيد وحارس عنيد لحدود الجولان بحيث يمنع الانس والجان والحشرات والديدان والنمل والصيصان من عبور حدود الأمان بحيث وبحسب هدنة 1974 مع اسرائيل يمنع اقتراب أية قوات مسلحة ويسمح فقط ببعض من دوريات متلولحة وسرايا مشرشحة تستخدم كممسحة لمسح تلك الحدود خشية أن ينتشر الدود في الحجر الممدود وخليها على الله ياعبد الودود وبالتالي فانه ومنذ الهدنة المذكورة لم تطلق أية رصاصة أو حتى شحاطة أو مصاصة باتجاه الحدود المذكورة والتي يمكن استعمالها كمستودع امانات أو مطمورة نتيجة لهدوئها الشديد وأمانها العتيد وخلينا نفرح بكرا عيد.
وعليه فان الصمت الدولي ولحد اللحظة ينبع من أن فوائد النظام قد فاقت مضاره بحيث يتم التغاضي عن مقتل المئات والآلاف من قطعان الخبز الحاف مع تناسي أن الشعب السوري -ياعيني- يدخل وبحسب التصنيف الجغرافي والتاريخي ضمن مايسمى بالشعوب السامية وخليها مستورة ياسعدية ناهيك عن أن مايسمى بجامعة الدول العربية مثلا هي عبارة عن رجل كرسي متروك ومنسي يشفط موظفوها الملايين على شكل مرتبات وبخاشيش وهبات ويتأرجحون بين الولائم والدعوات ويتمرجحون بين المحاضر والاجتماعات أما ماتبقى من متصرفيات عربية فتكتفي بالعض على جروحها خشية أن تطفح جروحها وتفضح جروحها ومن باب موناقصنا مصايب خلينا حبايب وعليه فان تركيا واسرائيل في المنطقة هما الدولتان الوحيدتان والحقيقيتان الفاعلتان في مايتعلق بمصير جمهورية الفلافل والعيران وكان ياماكان.
وبناء على ماسبق فان المشهد السوري سيكون مع شديد الأسف ونتيجة للتخاذل العام الموجود مرفقا بالمزيد من الدماء وقوافل الشهداء مؤذنا نهاية نظام الظلمة والظلام بعدما طال الزمن والأوان ودخل الانسان ومن زمان موسوعة غينيس في طي النسيان وكان ياماكان.
وأخيرا نسأل والسؤال دائما لغير الله مذلة
الى متى سيبقى الشعب السوري وتيمنا بالتعريف الاسرائيلي كقطيع من الصيصان تبعق وتقاقي خلف ديوك تبعق وتزعق في خراب مالطا
وهل تكفي أربعين سنة عاشها وعاناها الشعب السوري في مغارة علي بابا والأربعين حرامي كافية لتشعره بأنه أخيرا يمكنه أن ينتمي الى الفصيلة البشرية بل ينتمي -ياعيني- الى مايسمى بالشعوب السامية أو على الأقل الى مستوى وعبقرية الحضارة الفينيقية وصولا الى الحضارة الاسلامية وخليها مستورة ياعلية.
وهل تفلح ثورته السلمية في اخراجه من الحقبة الردية التي لم تعرفها البرية حتى أثناء تعرض الديار لأطماع وهمجية الوصاية الفرنسية اثر اندحار الخلافة العلية العثمانية.
أما شبع هذا الشعب من ممارسات نظام العلي بابا والأربعين حرامي ونامي ياجياع الشعب نامي وآن الأوان لأن يزحف واحدا موحدا نفر نفر دار دار زنقة زنقة بيت بيت شقة شقة خلف عربة البوعزيزي بعد أن طفح الكيل وطال الليل ولاتشلحو بيشلح لحالو هالدراقن
هذا ماسنراه بعون المولى بعد أن سقط القناع وقامت الجياع بخلع ثوب الخوف والانصياع بحثا عن غد مشرق وحرية طال انتظارها ولكل شريف في هذا الوطن اهدي مايلي هذا والله أعلم
الكل يزقزق ويقاقي.....................خلف جوقة الرفاق
ويسجد لأصنام هبل............... وصور الميت والباقي
فنصف الكرامات هدرت.............ونصف جبل بالنفاق
مابين مطبل ومزمر...............ومبحبش عن الأرزاق
وبين فاسد ومفسد.......................يمعن نهبا باغداق
وبين مذعور وخائف..................من قاطعي الأعناق
فلا مغيث الا تعالى...................على مصيبة الشقاق
ولانصير الا عزائم.....................من ينشد الاعتاق
فكابوس الطغاة قائم................جاثم ومحكم الالصاق
فهبوا بأياد مضرجات.................وكل محب وملاقي
هبوا لبسمات الطفولة..........وحنين المهاجر المشتاق
ولنسمات حرية ندية..............ودموع تغمر الأحداق
فلاخوف بعد اليوم.................ولا قيدا مكبلا ووثاق
ولافاسق بات يفرقنا............أوكيد الأخوة والأصدقاء
ولاعاد الظلم يخيفنا..........ولاظلام الكهوف والأنفاق
لبيك ياوطني عزيزا.................شامخا حرا وراقي

مرادآغا
www.kafaaa.blogspot.com
www.kafaaa.maktoobblog.com
www.facebook/murad.agha



ليست هناك تعليقات: