الثلاثاء، 16 أبريل 2013

المختار في تسعيرة الأنفار مابين متعة القبان ومباهج السوق والبازار





المختار في تسعيرة الأنفار مابين متعة القبان ومباهج السوق والبازار

بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله

الرحمة دائما لشهداء بلاد الشام والأمة أجمعين آمين

الحقيقة أن زيادة تعقيد وخطورة وتهديد امتداد ثورة المسحوقين من العبيد في ديار القومي السعيد والتقدمي الفريد او مايعرف تندرا بجمهورية محرر الجولان والفلافل والعيران حيث التصدي بدولار والصمود باثنان وخطورة امتداد النيران الى دول الجيران سيما وان حبايب ايران في العراق ولبنان قد دخلوا الميدان دفاعا عن حديدان وبدلا من تحرير فلسطين والجولان ورفع كلمة الحق والأديان تنتشر ديدان الفتنة والهوان حارقة المكان ومدمرة التاريخ والزمان في ديار الأقداس والأديان وكان ياماكان
وقد يكون ايضا في نبأ الافراج بدون شوشرة أوازعاج عن ريس الفرفشة والابهاج والونس والارتجاج أو الزعيم المخلوع حسني مبارك وكل مين شفط مالي ومالك هو تحقيق وتحقق لماتنبانا به من أن بقاء الرجل منجعيا ومرتجل ولافا رجلا على رجل في مصر المحروسة بعد تلقي التطمينات وتقاسم البسبوسة يؤكد مزاعمنا هذا والله اعلى وأقدر واعلم وخليها مستورة يامعلم بان صفقة ما جرت ومن زمان بين الاخوان والأمريكان لاخراج الريس المنسي وعاشق الصولجان والكرسي محمد كرسي مبارك على بركة الله  وتحت رعاية وبركات الريس الجديد مرسي ومدد ياكرسي في دلالة على أن صفقات وأنغام وصاجات وأحلام دفع ويدفع ثمنها الغلابة وأهل الطيبة والطيابة من المفعوسين والمدعوسين في مصر المحروسة حيث يقدر عدد من قضوا كضحايا للتلوث الغذائي والمائي والهوائي في الديار المصرية بالملايين ياحسنين ومن المعيب أن يتم الافراج عن رئيس وحاشيته بعدما قتلوا من قتلوا وسحلوا من سحلوا حيث لادين ولاشرع ولاحتى الافتاء مسبق الدفع والنتع يمكنه قبول هكذا مسخرة لادنيا ولاآخرة
المهم ولا طول سيرة ومهرجان ومسيرة
وقد نكون جميعا رعايا وقطيعا قد بدانا نسمع عن تلميحات استعمال الكيماوي  في جمهورية خليك صاحي وواعي حتى ولو طارت الأواعي وتلميحات ومناورات تحويل ثوار الارض سنة وفرض طولا وعرض الى مشاريع لارهابيين ومتشددين ووهابيين بينما لايتم ادخال الميليشيات الشيعية في الحدوتة الأزلية والحكاية الهزلية بأن الكلتحي السني هو ارهابي وان الشيعي هو حباب وصحابي 
بمعنى أن الذقن السنية هي ذقن ارهابية والسكسوكة الصفوية هي طيبة وعصرية.
طبعا لن ندخل هنا في تعريف الارهاب وكيف يمكنك ان تحول الصالح والحباب الى كاس عيران وشيش كباب ولاحتى في تعريف السامية ياحسنية حيث كشفت الثورة السورية عن العورة ياقمورة بحيث بتنا نرى شعبا من الشعوب السامية يتحول تحت القنابل والأعيرة النارية الى كتل لحمية وبقايا بشرية يتبارى الجميع في اظهارها والتشهير بها من باب ان في الشحادة سعادة وفي التسول افادة وفي لعق المؤخرات ريادة مع أو بدون سكر زيادة
لكن ولاختصار الحال والموال ياعبد العال نقول مايلي
ان افترضنا وسلمنا وهذا مايحصل اليوم حصرا أن هناك حرب دينية عالمية يتم فيها التضحية بالبرية على الارض السورية بالنيابة مستخدمين المدفع والدبابة وكل دودة وسحلية وذبابة سيان اكانت صناعة محلية او ببركات ايرانية وسهسكات اسرائيلية وقهقهات فرنسية وامريكة ناهيك عن القرصات والغمزات والهمسات العربية من فئة ادفع لنركع وبخشش لنمصمص ونرضع فان المحصلة النهائية ان هناك حدودا اسرائيلية يجب الدفاع عنها قاتلا أو مقتولا وهو مايفسر بازارات ومناورات عدم تسليح المعارضة الصريح وهو مايفسر كلما اقتربت الحكاية من نهايتها وخطوط سايكس بيكو من زوالها وتبخرها ازدياد المخاوف والتعبير عن القلق البالغ والترقب الحذر واللغة شديدة اللهجة المحذرة من الارهاب والملمحة الى السماح باستعمال الكيماوي في جمهورية الخوازيق والبلاوي ليس حبا في النظام لكن لأنه الوحيد يافريد الذي ضمن ولحد اللحظة ومنذ انقلاب 1963 الخلاب حدود اسرائيل وهدم اي تقارب عربي بالصلاة على النبي بعد طمر البرية بالشعارات القومية والهتافات التقدمية والعراضات الثورية التي أجلست العباد على الحصيرة وادخلت أهل الحكمة في حيرة 
ولنختصر الحكاية تركيزا واعجازا وتعجيزا نقول ان صراع الأديان وفي ثانية وتحديدا الهجمة الصليبية الثانية او سايكس بيكو الثانية هو صراع بالنهاية على مقدسات محشوة ومحصورة في كيلومتر مربع وهو الكيلو المقدس وسط مدينة القدس الشريف ياخفيف وهذا الكيلو متر المربع الذي يحوي المقدسات الاسلامية والمسيحية واليهودية باستثناء مغارة بيت لحم مهد المسيح عليه السلام وضريح أبو الأنبياء سيدنا ابراهيم الخليل عليه السلام في مدينة الخليل 
هذا الكيلومتر المربع والذي يذكرنا -ياعيني- ولو تندرا بمباراة كرة قدم من النوع الثقيل حيث تتصارع الصناديد والرجاجيل ويكثر الشتم والتف والعويل والنتف والولاويل ويسقط فيها ماتيسر من مابين جريح وقتيل بعد رمي الكاز ونزع الفتيل وكأن غزوة بدر قد حانت وموقعة ذات الصواري قد لاحت وكل ذلك بين من بتابعون كرة صغيرة خفيفة وعفيفة صنعت غالبا في الصين ياحسنين لايتجاوز ثمنها قرشين أو في احسن الاحوال درهمين يانور العين.
فان كان هذا هو الحال ياعبد العال في مجرد مباراة لكرة القدم حيث تتحول العقول الى عدم والحكمة الى بجم فماأدراك حين يحول الانسان الاديان الى حلبة صراع وساحة قتال تستخدم فيها كل الاسلحة الفتاكة وتلتهم المليارات بشياكة  فقط لاغير وخير اللهم اجعلو خير لاثبات التفوق والعظمة والغلبة والتخمة في شفط الخيرات وبلع الكافيار واللحمة والكل يعتقد او يحاول ان يعتقد انه يعمل ارضاءا لغايات سامية وطمعا في مرضاة رب العباد الواقف بالمرصاد لكل الشياطين أتباعهم من الأبالسة والأوغاد.
طبعا تلك الحرب الازلية تنبأ بها القرآن الكريم ورسوله الأكرم محذرا من علامات الساعة وتحول الكرامات الى سلع والنواميس الى بضاعة
لذلك فان سمينا تندرا الحرب الدينية التي يفرضها الغرب علينا مجددا باسم حرب الكيلو ياحلو نستنتج انه من اجل كيلو متر مربع نظريا يتم سحل وقتل وتدمير وتطهير دول بكاملها وتشريد شعوب  باسرها وتهجير قوميات بقبائلها وتفنيش طوائف بعشائرها وطبعا لكل  بازار وتسعيرة ولكل دولار او ليرة بحيث يتم دفع المليون او الكيلو لشراء  شعب ما بالكيلو او لذبحه بالكيلو أو لتدمير بلاده ايضا بالكيلو ولاتشكيلو ووتترنح وتبكيلو.
فان افترضنا وبحسب تلك التسعيرة أن يهوديا واحدا في اسرائيل يعادل أكثر من الف عربي بالصلاة على النبي وهذا على الاقل مارايناه في صفقات تبادل الاسرى بين العرب واسرائيل بعيدا عن المهاترات والولاويل والمبالغات والأنغام والمواويل 
لكن مالم نراه حتى لحظة اندلاع الثورة السورية هو الشهداء والقتلى بالجملة وكأن مسلخا بشريا ومذبحا آدميا قد فتح على مصراعيه لترى ياسعادة البيه كيف يتم قتل العباد والخلق بالجملة وبالكيلو وعلى مبدأ من دهنو سقيلو ومن بلاويه اعطيلو بحيث بتنا نرى وبالالوان كيف يقتل السوري أخاه في حقارة وقذارة أدهشت المترنحين والسكارى وحششت رواد كل محششة وماخور وخمارة في حالة غير طبيعية بمقاييسنا البشرية بحيث يمكنك ومع شديد الاسف وتندرا بحرب الكيلو ومن باب المضحك المبكي وضع تسعيرة وبازار لكيلو اللحم البشري بعضموا او مشفى أو شرحات أو ناشف ومصفى وهي قيمة الانسان مع شديد الاسف في جمهورية البازار والميزان ومال الفاتورة والقبان جمهورية فلهويات وشهبندرات الخيط والخرق والشنطة والقشق والكوع مقدم والخازوق غلق 
حيث كان ومازال الجميع يلهث وراء الغنى وتراب الفلوس حتى ولو باع الذمة والضمير والناموس ورهن السراج والفتيلة والفانوس. 
بحيث ان حاولنا تعميم المشهد سنرى جحافلا من السوريين تركض وبالكيلو خلف سراب كرسي اوسلطة حتى ولو أصاب اقرانهم الفالج والجلطة وتحولت بلادهم دمارا الى خرابة او سلطة
بل بتنا نشاهد جحافلا من المرتزقة والمتنفعين والمسترزقين والطفيليات والحرادين والسحالي من ثنائيات الوجهين والتيوس من حملة القرنين 
فهناك تاجر السلاح وهناك تاجر الاعضاء البشرية وهناك تاجر الدواء والماء والغذاء بنار اسعار وغلاء ودهاء هو اصل في البهم وحجة في الغباء من فئة دود الخل منه وفيه. شهبندرات اقل مايوصفون به هو بيت الشعر المعدل وخليها مستورة يامبهدل
رؤوس ان دقت بكعب الحذاء .....صرخ الحذاء بأي ذنب اضرب
المهم وبعد طول اللعي عالواقف والمرتكي والمنجعي
مراقبة الدول العربية والغربية لمواطنيها خشية جمع تبرعات غير مضبوطة منعا للبهجة والفرحة والزلغوطة بمعنى تقنين وترشيد وترشيح مايقدم للثورة السورية بل ومتابعة هؤلاء ان فكروا معونة ذلك الشعب شخصيا حتى في الحملات الاغاثية والانسانية يوحي بان حرب الكيلو على السوري ويانيالو هي حرب شرسة وممنهجة ومرسومة وبدقة بحيث يتحول الحق الى باطل وياخسا وياباطل بل ويتحول الصالح فيها الى طالح بعد تلبيسه وتدبيسه بماتيسر من تهم ارهاب وتحويله -ياعيني- الى طاسة عيران وشيش كباب بحيث وصلنا اليوم الى سماع مواعظ وفتاوي من التي اعتدنا عليها من الثعالب وبنات آوى في تحريم الجهاد او معونة الشعب السوري بنبرة مبطنة وسحنات داكنة ونوايا عفنة ومتعفنة تشير الى حجم المأساة التي يدفع السوريون ثمنا لها اولا على يد ابناء جلدتهم لان من يقتلون السوريين تمت تربيتهم ونفخهم وعلفهم بلا نيلة وبلا غم في الديار السورية ليتحولوا لاحقا الى وحوش بشرية تدفع بالكيلو وتلتهم اقرانها بالكيلو لتقضي لاحقا نحبها بالكيلو او لتساق كالخراف الى سجونها ايضا بالكيلو يعني من دهنوا سقيلو ومن مصايبو اعطيلو لان الجميع في تلك الديار مالم يكن يهوديا لم ولن تخرج قيمته بالتسعيرة وعالقبان عن الكيلو الا اذا تخلى السوريون قبل غيرهم عن العقلية الفردية والالهية والتاليهية وعقلية التجارة والبازارات والموازين والقبانات والمخازن والخانات عقلية تجارية تطبيقا للنظرية التجارية القائلة ان اردت ان تربح وتريش وتفرح فعليك بشراء العربي بسعره الحقيقي يعني بالجملة أو بالكيلو وبيعه بالثمن الذي يعتقد أنه يساويه وخليها مستورة يابيه
وأخيرا نتساءل والسؤال لغير الله مذلة ولغير رسوله بهدلة
ماهو تعريف السامية يابهية وماهو تعريف الارهاب ياحباب
يعني من باب الاستئناس لمعرفة لماذا يتم احترام وتبجيل وتكريم ناس بينما يتم دعس وفعس وتمسيد وكبس ناس هات خناس وخود وسواس
السامية معروفة عامة وعادة في اشارة تاريخية وجغرافية الى شعوب الجزيرة العربية وملحقاتها في اشارة الى بلاد الشام والرافدين هات لاطم وخود اثنين اضافة الى حوض النيل يعني مصر المحروسة هات بسيمة وخود بسبوسة وصولا الى أعالي االنوبة والنيل يعني وصولا الى ديار الزول الجميل
أما الارهاب ايها النشمي الحباب فهو ترهيب ودعس وتقليب كل عدو افتراضي وغريب بماتيسر من طرق واساليب  مابين متفجرات وانابيب ومفرقعات ودواليب وقنص كل آمن ومستطيب وافزاع كل هائم وغائب ومستغيب وخلع سكينة الكبير والصغير وصولا الى أطفال الانابيب
لكن طبعا وتطبعا هبة وهلعا فان المصطلحين مطاطين ومرنين ولهما وجهين بحسب الشاري المتين والمشتري الثخين ومايدفعه من مليارات وملايين من فوق وتحت الطربيزة لتحقيق مآربه اللذيذة وطموحاته العزيزة وتطلعاته الآجلة منها أوالعاجلة والوجيزة
فان كان مصطلح السامية  ينطبق فقط على الثري أوالغني ياعبد الغني فان معاداة ذلك المنتفخ والسمين ستكلف المعتدي الحزين الآلاف والملايين حيث سيتم تلبيسه وطمره وتدبيسه وغمره بماتيسر من تهم في معاداة السامية وسيتكور مستقبله تماما كحبة الطعمية وسيصبح بقدرة قادر معلما من معالم الحقد الارهاب وهذه بدورها ستحول بركاتها النفر الحباب الى لقمة سائغة وشراب في فم الاحباب طبعا بعد تعليقه كالقميص أو الشراب على أول سيخ كباب هات دولارات وخود أعراب
لذلك فان مصطلح السامية المطبق على اليهود ياعبد الودود يعني دوما شعب الله المختار مادام يشتري كرامته باليورو ويدافع عنها بالدولار. 
أما مصطلح السامية في ديار الحزانى من الانفار يعني مضارب المعتر والمحتار والمفعوس بالجزمة والمدعوس بالبسطار ديار الأخوة الاشرار فان معاملة السامي معاملة الحردون والجردون والفار هي الصحيح والمنهج المختار نظرا لأنها سامية من النوع المجاني يعني البلوشي من فئة عتريس بعض اشي اللي يخاف ومايختشي فهي سامية بخارية وتبخرية تصلح زينة في الفترينة أو فاسوخة على باب النملية.
لذلك فان مصطلح السامية المطاط هو الذي يجعل خلقا تسكن العروش والبلاط وخلقا تجلس على الحصيرة في حذاء الشحاط وهو الذي يجعل نفرا يدعس غيره بالجزمة وآخر بالصباط ونفرا يعاني الفالج والرعشة والانجلاط وهو مانراه اليوم في حساسية اليهود المفرطة تجاه قتلاهم وأسراهم بينما يفرط عربرب المهم بلا نيلة وبلا غم بالاحباب واولاد العم عارضا صور الدمار والاشلاء والدم من ليتسول وليشحد على المنظر ويتسول على جثة الشهيد المكور وجثمان الطفل المدور وأشلاء الشهيد المعتر من باب في الشحادة افادة وفي التسول سعادة وفي الاستجداء زيادة ظنا طبعا بأن ذلك قد يحرك في ضمير البشرية قيد أنملة او قد يلحلح في ناموس الحضارات الآدمية بالمفرق او بالجملة طاعجا التألولة وباعجا الدملة يعني بالمختصر وفي جملة فان نفرا من فئة الخمس نجوم يعادل كيلو من الساميين من فئة النص نجمة مع أو بدون صاج ودف ونغمة وهذا المعيار ياعبد الجبار لايطبق فقط على الصناديد والأنفار من فئة السوري المحتار من فئة هاتوا بالكيلو هو سوري ويانيالو لكنه مطبق على كل من هب ودب ممن يدعون ويتشبثون بالسامية الجغرافية والتاريخية دون ان يبيضوا الفال ويصرفوا من ملايينهم السخية دفعا للبلاء والبلية ودفعا للعربون والدية فالحكاية حكاية فلوس فاما الفلوس ياموكوس واما النفوس هات مدعوس وخود منحوس.
أما الارهاب هات عيران وخود كباب فهو ايضا مصطلح مطاط  وسحاب يعني سوستة بأستك يتبع ايضا القدرة الشرائية والوحدة الاقتصادية والقوة العسكرية والسياسية والمالية لاي امة تريد أن تخرج من الملامة وتطفش بعيدا عن المذمة بعيدا عن قرصات كل جوقة ولمة هات عربون وخود لمة.
لذلك نلاحظ ان دولا بعينها لايتم ابدا تلبيسها او تدبيسها بتهم الارهاب ولاحتى من باب البهجة والترنح والاطراب بينما يتم تعليق النفر الحباب أو الشعب المستطاب كالقميص او الشراب على اول سيخ كباب بعد نعته بالخراب وتحويله الى بوم وغراب تلاحقه السهام والحراب محولين حاضره الى قلاب ومستقبله الى شبشب مهترئ وقبقاب.
لذلك ومن باب المحبة وشرحا للحكاية المستحبة وبعيدا عن تحويل الحبة الى قبة نضرب مثلا في كيفة تحول الرئيس الفلسطيني الراحل ياسر عرفات من راع للارهاب الى رجل محبة وصداقة ووئام واستلامه التمام لجائزة نوبل في السلام ومن ثم وبقدرة قادر ياعبد القادر تحول الرجل مجددا الى ارهابي بعد ان خلعوا عليه سابقا رداء القديس وعباءة الصحابي.
طبعا لن ندخل في سيرة وحكاية تدبيس الاسلام بالوصف التمام في ارهاب الانام بعد انتهاء الحرب الباردة بعد سقوط الشيوعية الماردة وعيني عليك ياعربي باردة بحيث تحولت تلك الحرب وبقدرة قادر الى حرب على أتباع الديانة الاسلامية وكيف تحولت اثرها الديار الأمريكية من ديار أمن وأمان الى ديار من فئة الداخل منبوش والخارج منفوش ومقفوش بمعنى أن الداخل يخضع لكل انواع التفتيش والبحبشة والتنبيش بحثا عن مابجعبته من حرافيش ومايخبئه تحت مقعده من خرابيش من باب وكتاب الطريقة الواعدة في نبش المقاعد القاعدة بحثا عن مشتبهي الارهاب وانصار القاعدة بحيث تحولت ديار الامريكان والاوربيين بعد سقوط جدار برلين الى حواجز وجدران وأسافين في وجه المسلمين  سيان اكانوا من الاعاجم القادمين أومن العربان المتسلحبين بحيث يتم قفشهم شمالا وقفرهم يمين حتى ولو قطعوا الظن باليقين وشلحوا الحجاب والجلباب والسلطانية والألاشين ولبسوا المايوهات والفيزونات والكلاسين وحلقوا الذقون بالموس والسكاسيك بالسكين وقاموا بطعج حنكهم الدفين ولسانهم المرين مسابقين المتعثرين والمتلعثمين بلغات الفرنجة الميامين في محاولة اندماج فاشلة ورقصات حنجلة مائلة ارضاءا لأهالي المجتمعات المتسائلة حيث النتيجة في النهاية واحدة فالارهاب المدفوع الثمن ومنظر الجهادي الذي يحمل الكفن وراعي الارهاب والمحن قد تمت صياغتها وفبركتها تمهيدا لحصد ثمارها وجني بركاتها وشفط خيراتها وبلع منجزاتها.
ويذكر الجميع ياعبد السميع كيف اتهم الاعلام  الامريكي المدفوع الثمن والموجه باراك حسين اوباما أمل الصناديد والنشامى وحامي الارامل واليتامى اتهمه حين ترشحه الاول وبشكل مبطن بحكاية الارهاب نظرا لاصله الاسلامي الخلاب بل وصوروه على أنه بن لادن الجديد لكن مشيئة  الحنان المنان وعباده من الامريكان كانت اقوى من الملايين الغلاظ والمليارات الثخان  فدب  الفزع وشاع الرعب والهلع في ديار العم سام فتطايرت المليارات التمام من تحت الحصيرة ومن جوف الحمام الى ملاذات المحبة والسلام وهو مايفسر الازمة الاقتصادية العالمية التي دشنها واعلن صافرة بدايتها بنك فيلتمان اليهودي وهو الاعرق في ديار العم سام حيث تبخرت في ثواني المليارات كتبخر الكحول  في البطحات وتبخر العوالم والغواني والهزازات من غياهب المحاشش ودهاليز الخمارات.
حقيقة ان الثورة السورية تظهر تخبطا واضحا في حرب الكيلو على السوري ويانيالو لأنها تعقب فترة سماح وجيزة باعادة انتشار وتموضع للدين الاسلامي من قبل الغرب الحبوب حيث عقدت الصفقات مع الاسلاميين من الراكعين الجدد بعد حلفانهم وبكسر الياء ان يكونوا حبابين واوفياء لاسيادهم العظماء وهذا مايفسر الابقاء على جميع الزعماء سيان منهم الطافش او المخلوع او حتى المحروق والمفزوع  لذلك فان الحرب السورية هي محاولة لضرب عصفورين بحجر وصنديدين بنفر 
فهي محاولة لتربية وافزاع وترهيب وتطرية من تبقى من العربان ممن يريدون التغيير في ديار المعتر والمفعوس والفقير لكنهم بعد رؤيتهم وبالالوان الطبيعية كيف تقتل البرية وتتحول الديار الى خرابة وبرية سيحسبون الحساب ويضربون الاخماس بالرقاب والاسداس بالقبقاب لألا يدخلو في خانة الدمار وساحات القتل والخراب.  
وهي من باب آخر محاولة تريث عسى وعل ان تفرغ سوريا وتستفرغ الى أن تنفشخ وتفقس وتفرخ جوقا او رهطا من اسلاميين مخلوطين على كمشة علمانيين يعني خلطة ومزيج من النوع المخفف يعني اللايت يشبه خليط مزيج الخل بالزيت يمكن الاعتماد عليه كخليفة أمين وعبد تابع ومستكين لاسياده الميامين بحيث يتم احالة نظام صبي الحمام دبكة من ورا وفركة من قدام الى التقاعد والسكون بشكل آمن ومضمون بحيث ينتعش الشرع ويفرفش حسون وحتى تجد القوى الكبرى ضالتها فانها ستمعن قتلا عبر آلتها وعبيدها وتبعتها من باب وكتاب حاكم في اليد خير من كم على الشجرة.
ولعل في حركة تلبيس وتلفيق وتدبيس تهم الارهاب بالثوار الملتحين من السنة واعفاء الملتحين من الشيعة من النعت والصفة نفسها يشير بدوره هذا والله اعلم الى ان الذقن السنية يختلف مفعولها وتتفاوت بركاتها  عن اللحية او السكسوكة الشيعية بمعنى ان الذقن المتروكة السنية اكثر خطورة من اللحية والسكسوكة المقلمة والمفروكة والمحشورة في السوكة الشيعية وخليها مستورة ياولية وهو مايفسر تحول السني حصرا الى قاتل وارهابي والشيعي المقابل الى آية الله مع كم صحابي.
لذلك وفي نهاية الحدوتة والحكاية نقول انه ان كان في ترويع بعض من البشر والحيوان والحجر مايمكن تسميته بالارهاب فان قتل اكثر من 6 مليون عربي بالصلاة على النبي بشكل مباشر في حروب ماانزل الله بها من سلطان وأكثر من 10 ملايين نتيجة غير مباشرة لتلوث الماء والهواء والغذاء والدواء وطفشان وهروب وزوغان اكثر من 15 مليون من بدو وحضر وبدون من ديار عربرب الحنون وفعس ودعس وتمسيد ومعس وكحش وكنس اكثر من 150 مليون عربي بالصلاة على النبي في الدول المحيطة باسرائيل فقط ناهيك عن ملايين المساجين والمكبوتين والمكتومين من نزلاء القواويش والزنازين في مضارب العربي الحزين الذي تحول جله الى قوافل وقطعان من مشردين وطافشين وهجيج من الخليج البهيج وصولا الى محيط النشوة والاهازيج ان لم يكن كل ماسبق ارهاب ايها المحترم الحباب فماهو تعريف الارهاب هات عيران وخود كباب.              
رحم الله عربان آخر زمان بعدما دخلت حقوق البشر والانسان ومن زمان موسوعة غينيس في طي النسيان وكان ياماكان
مرادآغا
www.kafaaa.blogspot.com
www.facebook.com/murad.agha
      

            
 

ليست هناك تعليقات: