الأربعاء، 3 فبراير 2010

المرصاد في أثر العباد من الناطقين بالضاد


المرصاد في أثر العباد من الناطقين بالضاد

بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله

بداية ومن باب الفرفشة فقد أتحفتنا احدى المتصرفيات العربية في مضارب الخليج البهيج بانشاء فرقة عسكرية من الحريم تقوم بالتقسيم والتنغيم من على ظهر الخيل من فئة ياعين وياليل يعني تحمل الحريم المنحشرات في خانة العسكر أبواقا وصاجات لعزف الموسيقا العسكرية تمهيدا لنفخ الهمم والذمم وتحفيزا لهبة الأشاوس والصناديد لاسترجاع ماتبخر وزحط من ماض مجيد وكحش الصهيونية من الديار العربية وبطح الامبريالية والمؤامرات الليلكية عبر نفخ الحريم في ماتيسر من أبواق طاحشة العدا وموقعة الموت والردى مع أو بدون صدى في كل من يترصد بديارنا العربية باطحة اياه بالضربة الموسيقية القاضية ومحولة مؤامراته الى فافوش يعني ناكتة وفاضية.
طبعا أمام المنظر المذكور ماعرفنا وخير اللهم اجعلو خير هل نزغرد ونزلغط فرحا بل هل سيدقنا العزم والحماس حاملين ماتيسر من دربكات وصاجات وننضم الى جوقة العازفات الحسناوات من مجندات الحرملك بعد تجاوزنا حواجز السلاملك في دبكة على كيف كيفك مع زفة من فئة رقص الحنجلة مع شوارب ومرجلة مشاركين في جوقات وهبات من فئة اب اب اب النشامى تستعد للحرب.
أو نلطم ونبعق ونهضم الواقع المظلم ونرقع بالصوت المؤلم على وكساتنا ونكساتنا التي دخلت في باب المثل المصري القائل كل الناس خيبتها السبت والحد وخيبتنا مامرتش على حد بعد وصله بالمثل السوري القائل جمال الناس بتعارك الا جملنا مرتكي وبارك والله يزيد ويبارك.
المهم أن المثل السابق هو مقدمة لباب المقارنة ليس الا في وصف خانة اليك والفرك والدعك التي قد حشرنا فيها بعد دق طاولة زهر من فئة الحشك لبك قد ألبستنا ودبستنا فيه الاستخبارات الاسرائيلية الموساد بعد قيامها بعملية نوعية في المضارب الخليجية اثر اغتيالها للقيادي في حماس محمود المبحوح حيث تجاوزت مايفترض أنها اجراءات أمنية ووقائية فقامت بماقامت به مستغلة حالة الهارج والمارج في مدينة المهابط والناطحات والمدارج ومتسحلبة بين الدبكات والنغمات والأبواق والدربكات وعالناعم ومن سكات في بلد عربي بالصلاة على النبي قد لايختلف عن سواه في أن لديه وحوله وحواليه أجهزة تنصت ورصد من جحافل البصاصة ومصاصة الأخبار والأسرار تسمى بالأجهزة الأمنية والاستخبارية والتي تيمنا بالجهاز الاسرائيلي الموساد سنطلق عليها دلعا وعشان الحبايب اسم المرصاد
المهم وبلا طول سيرة ودبكة ومسيرة
وان كان أكبر المواقع الاسرائيلية المتابع للشؤون الاستخباراتية والتجسسية ونكش مايسمى بالمؤامرات التخريبية بل وحتى شمشمة مايطبخ في مطابخنا العربية من صحون كشري وحمص ومهلبية هذا الموقع تمت تسميته مترجما الى العربية ملفات دبكة
DEBKAFILE
يعني عرف عدونا ومن زمان عقلية من يحيط به من متصرفيات عربية مابين نشامى وخلان -الا مارحم ربي- على أنها عقلية الدف والصاجات والكف والقفز والقمز على الأعناق والكتف يعني مضارب من فئة عالوحدة ونص مابين آهات ونغمات ورقص وحشش وخليك ريلاكس وابعث للدنيا فاكس.
وأنوه بداية أن لأجهزة المرصاد العربية بالرغم من تتالي وكساتها ونكساتها باعتبار أن غالبيتها قد صممت أساسا لحماية أمن الكراسي من ماقد يتربص بها من مآسي من فئة بمسي التماسي أجدع تماسي أحسن تقولو اننا ناسي الا أنه يشهد لبعضها وبخاصة الاستخبارات المصرية أيام الراحلين عبد الناصر والسادات قيامها بعمليات نوعية في الصميم المعادي اعترفت بها اسرائيل وبصمت بالعشرة في قدرة نظام عربي بالصلاة على النبي بالتفوق دهاءا واصطفاءا وتقنية في الوصول الى أهدافه في حرب مفتوحة وعلنية تفترض فيها الغلبة للأقوى وان كانت الغلبة أولا وآخرا لله القوي العزيز فوق قصص وروايات حروب العباد من يهود ومن أحاط بهم من الناطقين بالضاد.
لن أدخل كثيرا في قصص ألف ليلة وليلة في كيفية رصد وترصد أجهزة المرصاد العربية لمواطنيها وكل من هب وانبطح وطار من أفراد وأنفار من مواطنين وزوار في داخل البلاد وكيف تتابع كل من طفش وفركها وزوغ وطار بعيدا عن مضارب وبلاد الداخل مفقود والخارج مولود مع نغم ودربكة وعود طبعا ليس من باب حب مواطنيها ورعاياها من المقيمين والطافشين لكن من باب الخوف منهم خوفا من تغبير وتغيير الكرسي والصولجان وتهديد حالة الالتصاق واللصقان التي يتسم بها ولاة الأمر والسلطان في مضارب الكان ياماكان.
حقيقة اختراقات جهاز الموساد الاسرائيلي وعجز جهاز المرصاد العربي والتي يحاول البعض تحويلها الى انتصارات عبر هبوط سيل من الطائرات واللكمات الهابطات على قفا وأعناق الجحافل المنبطحات من البرية ممن يتم الباسهم ثياب التآمر والخيانة حقا حينا ونفاقا أحيانا في بلاد دخلت فيها الهزائم والديمقراطيات تماما كالجمهوريات في خانة البدعة وكل بدعة ضلالة وكل ضلالة في النار وياساتر وياستار.
يعني عندما يتم اغتيال وخطف ونسف ونتف فلان وعلان ممن تضعهم الموساد على قوائمها مخترقة قوائم وسيقان مؤسسات المرصاد في عالم العربان فان الأمر نظريا لايمكنه أن يتم ان أخذنا الفرضية الأولى وهي أن جحافل البصاصة ومصاصة الأخبار والأسرار وشمامة والأركان والجحور والديار بحيث لايمكن لذبابة أو بعوضة سواء كانت عدوة أو صديقة وحبابة أن تمر الا ويتم رصدها وعدها وادراجها في قوائم الكشف والبحبشة والنتف القابعة المتابعة والتابعة لمؤسسات المرصاد العربية بل انه في بعض المتصرفيات وصلت تلك المؤسسات الأمنية -المرصاد- الى درجة أن نصف العباد في البلاد المذكورة يتجسس ويتنصت ويتسحلب على النصف الآخر وأشتاتا أشتوت لاتواخذونا ياأسياد حتى وصلنا الى أقصاها تعبيرا عندما يقول أحدهم وطي صوتك الحيطان لها ودان يعني بلا منقود ولامؤاخذة حتى الحيطان والجدران في بلاد العربان قد زرعت بالعيون والآذان تقفيا لآثار وبصمات الانس والجان في براعة أدهشت الحية والثعبان وحششت العقرب والسلطعان
وعليه فان نجاحات الموساد في التغلب على أجهزة المرصاد في مضارب الناطقين بالضاد يمكن تفسيرها بعد نقعها وفصفصتها على النحو التالي
1-غفلة أجهزة المرصاد عن تقفي الموساد وهذا شبه محال ان بلعنا وهضمنا ماسبق من مهارة أجهزة المرصاد في كشف النوايا والخفايا.
2-تجاهل المرصاد لعمل الموساد يعني ومن باب ان كنت لاتعرف فهي مصيبة وان كنت تعرف فالمصيبة أعظم.
3-تآمر وتواطئ أجهزة المرصاد مع أجهزة الموساد في قنص ماتيسر من مطلوبين من الناطقين بالضاد.
حقيقة الأمر وبعيد عن النقر والحفر في كل دهليز وحجر فان ماسبق وبغض النظر عن أية اعتبارات وشقلبة للهزائم الى انتصارات يدل على صدق ودقة ومنهجية وحرفية الموساد في مهامها وعجز ماعداها من أجهزة المرصاد العربية والتي أثبتت عجزها لأي سبب كان منوها الى جدارتها وشطارتها في نبش وكشف الجناة والمتعاملين والجباة في قضايا مماثلة مثل سرعة البرق مع أو بدون طرق كما حصل في قضية اكتشاف وملاحقة قتلة المطربة اللبنانية سوزان تميم والتي قضت على بعد أمتار معدودة في نفس المدينة السعيدة وتم كشف ونتف الجناة عالحارك والله يزيد ويبارك.
وأنوه الى أن القصة والرواية في مقالنا هنا هنا تتناول حصرا أجهزة المرصاد الحكومية بعيدا عن أجهزة المرصاد الأهلية والخاصة بعيدا عن الطبخات الحكومية يعني أجهزة مرصاد أهلية بحتة يعني من منازلهم كما هو الحال في أجهزة المرصاد التابعة لحزب الله وحماس والتي أثبتت حرفية ومهنية عالية تضاهي بالرغم من تدني وضعف امكانياتها المادية حرفية الموساد في مراقبة وملاحقة ومتابعة خطوات الأهداف المعادية بافتراض أن جزءا كبيرا من امكانياتها يصب على أمنها الداخلي أيضا نتيجة لكثرة ووفرة الأعداء المتربصين بها مابين أعاجم وأعراب من المنجعين والمرتكين من الأحباب والمنبطحين خلف كل نافذة وممر وباب.
بل يكفي مضاربنا العربية فخرا أن الطافشين منها والفاركينها بعيدا عنها عندما يفكر بعضهم بالرجوع الى الربوع بعد مصارعته الحنين والدموع لرؤية من تركوهم من أحباب وجموع فانهم ومن باب أشتاتا أشتوت ولابتواخذونا ولابنواخذكم يقومون ببلع وكرع وكبع ماتيسر من طاسات الرعبة وحبوب الضغط والمهدئات على ماتيسر من مسكنات ومحششات بعد قراءتهم للطالع والفنجان وضربهم للودع والمندل خوفا من مغبة أن يتم اعتقال أحدهم ويتشرشح ويتبهدل ويتم تعليقه وبطحه ونطحه متحولا من انسان مترف ومدلل الى معلق ومدندل في بلاد ماعرفت عن حقوق الانسان الا ضرب الأعناق والقفا بالشبشب والصندل .
المهم وبعد طول اللعي عالواقف والمرتكي والمنجعي
وان كنت لأترحم على كل من سقط غدرا ومكرا كرا وفرا في معارك الذكاء والدهاء متعددة الأشكال والأسماء فان ماأصابنا ويصيبنا من ابتلاء من رب الأكوان والسماء هو نتيجة طبيعية على اهتمامنا والتهامنا لكل مايضعف الأمة من مهانة ومذمة منحشرين ومنحشكين في ملذات ومطبات مؤسسات فرفش وشيش وحشش وطنش تعش تنتعش في وكسات ونكبات لاينفع معها الا مقولة حسبنا الله ونعم الوكيل في ظلامنا العربي الطويل بعدما دخلت الحريم في جوقات المزيكا العسكرية مزهزهة العسكر ومفرفشة المشهد والمنظر تماما بعد طمرنا بسيول المطربين والمطربات والعوالم والراقصات وغمرنا بماتيسر من خمارات وكازينوهات ومحششات تطبيقا لمقولة أحد الأحباب منوها الى أنه ان فتحت الصنبور والحنفية ستخرج لك وخير الله ماجعلو خير أغنية مخملية أو راقصة من فئة المهلبية كاحشة ودافشة جحافل البصاصة وعين الحاسد تندب فيها رصاصة ونقافة ومصاصة في حال عربي ماعاد ينفع معه حد ودعك وفرك مصباح علاء الدين اخراجا للمارد الجبار ولاضرب الودع والمندل ولاتباطح الشبشب والصندل بعدما خرجت الغانيات والصاجات من ثنايا الصنابير والحنفيات وطفحت مع المجاري الضاربات ضاربة مالذ وطاب من ضمائر وعقول مصيبة الأنام بالفشل العقلي والكلوي مزاحمة النفايات مابين كيميائي ونووي محولة الفرجة والبهجة وبالنحوي الى ربوع فرفشة من فئة وحوي ياوحوي.
لأن الأمة دخلت في مرحلة العوض بسلامتك وتسلملي قامتك وكل من عليها فان ويبقى وجه ربك ذو الجلال والاكرام الحنان المنان في عالم عربان دخل ومن زمان موسوعة غينيس في طي النسيان وكان ياماكان

د مرادآغا
www.kafaaa.blogspot.com

ليست هناك تعليقات: