الجمعة، 2 يوليو 2010

معالم الخلاف والفرق في تأرجح الخلق بين الغرب والشرق


معالم الخلاف والفرق في تأرجح الخلق بين الغرب والشرق

بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله

يعرف المطلعون والمتابعون لقضية القضاء في عالمنا العربي بالصلاة على النبي أن قيام القضاء بالقضاء على قدر العباد في مايسمى بالحريات ولقط الأنفاس والشهقات قد أصبح معلما عالما في عالم عربي يصارع فيه نزهاء وشرفاء القضاء العالي كل أنواع الضواري والحيتان والسحالي التي تتناثر وتتطاير مندسة بين الصفوف والرحالي متمثلة بأقنعة الأحبة والغوالي مايجعل مجرد تذكر وذكر عز وكرامة واستقلالية االأيام الخوالي تماما كتذكر الماء في ظمأ صحارى الربع الخالي وخليها مستورة ياغالي .

المهم وبلا طول سيرة وزفة ومسيرة

ولعل المتابعين من المتسمرين اللاصقين والملتصقين خلف شاشات وفضائيات عالمنا العربي بالصلاة على النبي يذكرون مسرحية شاهد ماشفش حاجة حيث هب محامي المتهم وقام حتى تصنبع واستقام -ومنه والله أعلم يأتي مصطلح -حقوملك أجدع محامي- معرفا عن مهمته واسمه ولقبه

كان اسم المحامي ومن باب الفكاهة والمازية خلف خلف الله خلف خلاف المحامي يعني متخصص وخمسة وخميسة في حلحلة الخلافات والقضايا والآفات

منوها دائما الى تضامني مع جميع المحامين العرب وخاصة الشرفاء منهم انسانية ومهنية في نضالهم للحصول على استقلالية وحرية القضاء في بلادهم وكل على طريقته ومسيرته من باب أهل مكة أدرى بشعابها.

منوها الى خلاف واختلاف القوانين والتشريعات في عالمنا العربي بالصلاة على النبي باختلاف المتصرفين والمتصرفيات واختلاط الطبول بالصاجات واختلاف تفسيراتها وتحليلاتها بل وحتى طرق فهمها وبلعها وهضمها مع أو بدون مشروبات غازية وطرق تقلبها وتشقلبها بل ومتاهات شقلبتها على المقاس حسب قياس ومقامات الناس أشكالا وأجناس

وعليه ان أخذنا بعين الاعتبار أن استقلالية القضاء في عالم الألف باء هي استقلالية نسبية تتقلب وتتشقلب كما تتقلب حبات الفول والطعمية بين صحون الكشري والملوخية ليس نقصا في نزاهة القائمين عليها انما خضوعا وخنوعا لمايسمى بحكم القوي على الضعيف بنوعيه الثقيل أوالخفيف سواء أكان الحكم عنوة يعني بالجزمة وصولا الى تحكم من النوع الأخوي يعني وحوي ياوحوي احنا بتوع النووي.

المهم وبعد طول اللعي عالواقف والمرتكي والمنجعي

حقيقة تعرض الأنام بشكل عام والباحثين والمقلبين على الحريات وأصناف الحقيقة بأشكالها العامة أو الدقيقة الى هجمات ضاريات وضربات هابطات تتساقط كالطائرات على أعناق وقفا ممتهني القوانين من الأمام والقفا بحيث يتم لجم كل من بحث واقتفى آثار الحقيقة في متاهات الحكم والحلم بجلسات الاستقلالية والصفى.

الهجوم على المراسلين والمحللين والصحفيين ونتر الصحف والجرائد والمجلات والفضائيات بفرمانات قضائيات وغرامات هابطات أدهشت مقدمي البرامج والشاشات وحششت أهل النت والشات قد تكون حلقة من حلقات اتفاقيات وتفاهمات وزراء داخلية مضارب الخود والهات وياخسا وياباطل وهيهات.

حقيقة أن قضاءا من فئة خليها مستورة بطعميك بسبوسة ونمورة بحيث يمكن في العديد من مضارب عالمنا العربي بالصلاة على النبي تحويل وشقلبة الأنام وتدوير قفاهم الى الأمام عبر تلبيس وتدبيس التهم المفصلات على المذاق والقياسات بحيث يمكن انزال فلان وعلتان من على حبال المشانق بشكل أنيق ولائق بينما يتم مرجحة وأرجحة الشريف على أول حبل خفيف يعني بحيث تتحول القضية الى عكس عكاس من باب وكتاب المعين الأساس في تلبيس الناس قضايا على المذاق والمقاس.

وعليه فان سيرة ومسيرة الداخلين والخارجين من النظارات والكركونات والتخشيبات وتختخة الخليقة في البوكسات وتعفنها في القواويش والمنفردات قد تكون من منجزات القضاء العربي بالصلاة على النبي بعد القضاء عليه بالضربة القاضية يعني بفرمانات من السدة العالية بحيث يتحول الأبيض الى أسود والمحفور الى مزفت ومعبد.

ولعل باب الاختلاف وماقد يرافقه من حالات مس واستلطاف مابين شرقنا وغربهم يعني بين مضاربنا وديارهم تفسيرا لفروق القضاء بين مضارب العربان وديار الخواجات حيث قد نتفق معهم في أن أغلب قوانيننا ودساتيرنا قد اشتق أغلبها من قوانينهم من باب الوصاية والحماية وان تم خلطها ومزجها وزجها لاحقا –أي قوانيننا- في متاهات وقصص وروايات لايعرف بلخبطاتها ومطباتها الا الله العلي العظيم والعالم العليم بخفايا ونوايا العباد في بلاد السعادة والاسعاد.

حقيقة استقلالية القضاء في ديار الفرنجة حيث المتعة والبهجة وتبعية قضائنا بعد تلقيه الضربة القاضية بهزيمة من نوع الحشك لبك بعد حشره في خانة اليك هي مايؤرق ويكوبس ويمزق أحلام الانسان العربي في مستقبل أفضل ومنظور بعيدا عن نهشات الضواري ومخالب النسور منوها دائما الى أن محاولات جادة وشريفة ونظيفة نحو استقلالية القضاء بعيدا عن قضاء وقدر الحاكم بالأمر وحاشية الزجر والنهر كانت ومازالت علامة مشرقة في نضال السلك القضائي العربي بالصلاة على النبي.

رحم الله الانسان في مضارب العربان بعدما دخلت الحقوق ومن زمان موسوعة غينيس في طي النسيان وكان ياماكان.

د.مرادآغا

www.kafaaa.blogspot.com

ليست هناك تعليقات: