الأحد، 29 يوليو 2012

مناف طلاس خليفة على الناس



بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله
مايطالعنا به سوء الطالع بعدما طلعت أرواح عشرات آلاف السوريين من المعذبين والمساكين  انتظارا لذلك النصر المبين هو أن مناف طلاس وهات بطحة وخود كاس ومنذ خروجه الميمون والمأمون والمضمون من جمهورية عم يتساءلون وتزامنها مع تصريحات  ميشيل كيلو والتي طمرنا بها بالمتر وبالكيلو بحيث نحفنا على أثرها وخسسينا خمسة كيلو نتيجة للقاءاته المكوكية مع القيادات الروسية بأن مناف طلاس هو الأكثر حظا أو على الاقل الأكثر رضى من قبل قوى الخير والشر وألف الحمد لله وبعيد الشر يعني بلا منقود وبلا سر هو المرشح ليكون المرشح السني لرئاسة ماقد يتبقى من سوريا بعد تقسيمها عالوحدة ونص واوعى تغص بمقتضى اتفاقيات سايكس بيكو وهات زكزك وخود زكازيكو سيما وأن لقاءاته مع أطراف كبرى كوزير الخارجية التركي داوود أوغلو يعني لحالو من دون ماحدا يصحلو يجعل في الحكاية ان وليس ولعل ولكن
بمعنى أنه ان تصورنا سيناريو أن الثنائي يعني الستيريو  رفعت أبو ذقن  ومسبحة شفير التركتور والمصفحة أو أحد ورثته سيمثل الطرف العلوي ووحوي ياوحوي وأن طلاس وهات بطحة وخود كاس سيمثل الناس في الطرف السني وهات مطعوج وخود محني  
 فاننا نتساءل هنا وخير اللهم اجعلو خير  بدل السؤال سؤالين وخليك معي يانور العين وياأيها السوري الزين والسؤال دائما لغير الله مذلة ولغير رسوله بهدلة
1- ماهو مصير جوقات المطبلين والمزمرين من فئة محرري سوريا وفلسطين من أعضاء مجالس وهيئات وتجمعات ومنظمات مايسمى بمعارضة الخارج والتي أولها هارج وآخرها مارج والتي ظن كل من دحش نفسه فيها والتحش على أكتافها  ومشى في حذائها أنه قد يكون الزعيم المنشود زالمخلص الموعود ذو الذكر المحمود قاهر الحاقد والحسود محولا  بقدرته الضباع والاسود الى سلاحف وقرود تطارد الدود بالحجر الممدود.
يعني من جوقات غليون قضماني واخوانهما المسلمين ووصولا الى فرقة هيثم مناع الحزين وجوقات المتخصصين  بتلحين البتاع وفنون الفرفشة والامتاع والذين قاموا فيها بتقمص الدور والوقوف على الدور علهم يزيحوا العجل ويطيحوا بالثور بالزوق أو بالزور وهات كنافة وخود بيتيفور.
ويذكر الجميع أننا نوهنا أنه ان لم ترض اسرائيل على نفر أو جوقة أو مسطرة فالطرق جميعا ستبقى مسكرة والديار مدمرة والعباد معترة
وحينها ومن باب من دهنوا سقيلو ومن لحنو غنيلو ومن شحاطتوا اديلو اقترحنا كأهون الشرين وهات حسن وخود حسين أن يتم تعيين الهمام عبد الحليم خدام رفيق الرفيقين حافظ والحريري وحليف الاخوان المصيري تعيينه بمنصب ودور رئيس انتقالي قد يرضي اسرائيل باعتبار أن خدام يعرف الحكاية بالتمام ويفهم السر باحكام وأنه كاسم على مسمى خدام يعني حباب خدوم وضرغام يذهب الى الخلف ويمشي للأمام تأمره الأسياد قم فيقوم ونم فينام.
ونعتقد أن المقترح قد لاقا قبولا من طرف العدو الحبيب فبدأ بعضهم بتلميعه ونفضه وتنصيعه اعلاميا وسياسيا لكن على مايبدو أن مافعله بحق رفاق الطريق بعد بطحه للمناضل ونطحه للرفيق عند انشقاقه عام 2004 عن نظام الحبايب والخلان مؤخرا بعملته تحرير الجولان وواضعا النظام على السندان وكاشفا السر والعنوان  ماأدى الى وضع اعتراضات من قائد الوطن الحالي وزعيم العراضات الخيالي على شخصية الخدام الانتقالي فتمت الاستعاضة عنه ياخالي برفيق الرفيق الحالي طلاس الغالي هات كباريه وخود ليالي.
هل ستسارع جوقات هلا والله وابشر وحيالله من فئات منحبك طعمينا الله يسترك بالتجمع والتكاثر والتقوقع والتناثر خلف القائد المحتمل بعد ضرب الودع ونحر الجمل سيما وأن تعيين طلاس هات بقجة وخود سفرطاس قد يضرب التخمينات ويطعج القياس وقد ينتر لاسمح الله عالمقام والقياس مخططات عباس وأحلام فرناس بشبرية زان وموس كباس بحيث سينشق المعارضون عن بعضهم التحاما بالمنشق الجديد وهات طرحة وخود عيد.
2- وبناءا عليه وحوله وحواليه هل كان اقتراح طلاس فجائيا أم أنه كان معدا مسبقا وبموافقة الروس وهات معتر وخود منحوس بحيث أدى اختياره بموافقة رأس النظام الحالي كخليفة احتمالي يعني طبخة داخلية بحته ادى الى نوع من الهارج والمارج وحالة من الهياج والفلتة وتطاير للشحاحيط وكاسات المتة في نظام الفلافل والفتة بحيث هب الكثيرون ممن مايسمون بالحرس القديم معارضة لزعيم جديد قد يقضي على أرزاقهم بل قد يرمي بهم وبطموحاتهم خلف القضبان أو يرميهم في الميدان رمي الدجاج والصيصان ليأكلهم فلان ولينهشهم علتان من ضحايا الذل والهوان متحولين ببلاش يعني بالمجان الى صحن كفتة  وكاسة عيران.
ولعل تلك الخلافات الشديدة والهبات العنيدة في وجه تعيين السحنة الجديدة والقامة العتيدة مناف ابن سطيف في عز الصيف وياهلا بالقادم وحيالله بالضيف جعل من امكانية التخلص من الجوق المعارض مجرد حقيقة بعيدا عن الوهم وتمنيات اولاد العم في جمهورية الغدر والدم
انفجار دمشق الذي أدى بحسب الاعلام الرسمي السوري الى مقتل أعتى وأكبر مخططي وراسمي ودارسي وباصمي مايسمى بالأمن القومي بلمح البصر يعني بطرفة عين في جمهورية العينتين هات رفيق وخود اثنين لايمكن لمن يعرف تصرفات وختلات وفزلكات نظام الخود وهات أن يبلعها بسهولة حتى ولو كانت كنافة أومعمولة الا ان افترضنا هذا والله أعلى وأقدر وأعلم أن النظام الهمام شحاطة من ورا ومطاطة من قدام قد أرسل أحدا من مخلصيه ليدعوا الجيش الحر الى فرصة العمر بمعنى أنه قد يكون تم الايحاء وبكسر الهاء بعيدا عن الفزلكة والدهاء الى الجيش للمشاركة في العملية بحيث يتوزع دم النشامى على القبائل بعيدا عن عيون الحساد وفضول السائل.
بحيث يتم ضرب عدة عصافير بحجر وبطح عدة نشامى بنفر
فهناك حسابات مايسمى بالمحكمة الدولية المختصة بملف الحريري والتي على مايبدو لم تكتفي برأس كنعان ومحمود سليمان وهات كبة وخود عيران بل مازالت تقول هل من مزيد يعني كمان فكان ماكان حفظا للسر ياطويل العمر وقصاصا من النوع المؤلم يعني المر 
وأن الشعب السوري المعتر والأندبوري سيرى في الحادث والمنعرج فرحا مابعده فرح نظرا لكم من انبطح وانطرح وانشلف وانشلح وسيرى فيه بصيص نور وبعضا من فرج بعيدا عن مصائب الهرج ومقالب المرج التي يتخبط فيها سوريو الخارج فتظهر بطولات الداخل وتختفي الحقيقة خلف سيخ الشاورما وسندويش الفلافل
وأن تصفية من سبق ستكون رادعا لمن لحق في أن يعترض أو حتى يخمن أو يفترض أنه قد يكون خليفا أو حليفا لأسياد المكان ورفاق أيام زمان فمن انقض على صلاح جديد سينقض كل يوم ومن جديد على كل نشفر وصنديد يحاول ولو من بعيد أن يدندن بألحان وأناشيد ليش أبو سطيف ولماذا أبو فريد.
حقيقة تصفية من سبق والتي نعتقد أنها تدخل في مدرسة الانتحار على الطريقة السورية كما حصل مع الرفاق كنعان والزعبي وسليمان من رجاجيل وأعوان نظام محرر الجولان والفلافل والعيران بحيث يقصف المنتحر نفسه فداءا لربعه وخدمة لوطنه وشمعة لعشيرته بثلاث رصاصات وأربع نقافات وخمس مصاصات.
ولعل ترجيح حكاية التصفية بعد التفاهم والتحلية طبعا بعد الباس التهمة للجيش الحر  وتبرئة المسؤولية والذمة من العمل المر مع المحافظة على أدق مفاصل التحكم بالجيش والقوات المسلحة دون أية تلبك أو ارتباك بحيث يبدوا المنظر هزليا بخروج النظام من الباب ومن ثم عودته من الشباك
نظام الكتم والتكتم مابين الحاشية والمعلم ليس من عاداته ولاحتى من عباداته التصريح المريح وعلى المستريح عن مايتم طبخة ولا نفخه ولادفشه أو دفعه اللهم فقط لاغير الله تعالى وماتيسر من أجهزة استخبارات ومخافر وعراضات كل عدو وحبيب وهات عنب وخود زبيب فأسرارنا تماما كخيراتنا هي عند أعدائنا وأحبابنا ممن لايفوتهم مافاتنا ولاتنسحب عليهم أفلامنا ولاحتى خزعبلاتنا وآفاتنا.  
أساليب النظام السوري في قتل القتيل والسير في جنازته يعرفها الكبير والصغير والمقمط بالسرير وباستثناء أفراد العائلة الواحدة اسما ومسمى فان التضحية والمصمصة والتحلية باي قربان وخائن وجبان هي  اجمالا من طباع العربان وخص نص في جمهورية هات مؤامرة وخود ثعبان.
ماسبق وماقد يلحق سيبقى سؤال من سيربح المليون وهات مسطرة وخود زبون وهو برسم الشعب السوري ومسلسل نظام باب الحارة وثورة العباد المحتارة في جمهورية المحششة والخمارة وهات حكاية وخود دوبارة
الرحمة لشهدائنا والحرية لاسرانا            




ليست هناك تعليقات: