الاثنين، 6 فبراير 2012

كل يوم شبيح


كل يون نكتشف شبيحا جديدا ممن كانوا للامس معارضين
وكل يوم نخسر نفرا ممن كانوا للأمس مناضلين
هل أصبحت بلادنا مصنعا لدود الخل والتين ايها السوري المسكين
وهل يجب علينا أن نعد أصابع اليدين والقدمين كلما تعرفنا على نشمي أو زين ممن يدعون النصر المبين والعتق من الظالمين
وكم سيبقى من الثوار الحقيقيين الى أن نحقق النصر ويأتي اليقين
الرحمة لشهدائنا والحرية لأسرانا

ليست هناك تعليقات: