بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله
ان كان ديننا الاسلامي يقول لايلدغ المؤمن في جحر مرتين
طيب ان سألنا اي فقيه متفقه في الدين يانور العين والسؤال دائما لغير الله مذلة
لماذا وقع السوري الحزين في الجحر المبين لأكثر من أربعين عددا من السنين
ولماذا بلع الموس عالحدين وتم لدغه على الجنبين معانيا الأمرين من لطشات حسن ودفشات حسين ونكشات جورج ونهشات كوهين
وان علمنا من باب الاستئناس في فهم مصائر الخلق والناس أن من يسمى بالأعور الدجال ومن لف لفه من رجال سيهبطون خص نص في جمهورية الفلهوية والقنص فلم لم يتعظ الفقهاء والعلماء ومن لف لفهم ممن يكسرون الهاء سيان عن دهاء أو غباء أو حتى لمجرد الخيلاء لماذا لم يصل كل هؤلاء لحد اللحظة وبعد مرور حوالي النصف قرن على الخوازيق والقرون التي خرجت للسوري الحنون سيان ممن يدعون أنهم يعلمون أو ممن يغردون من مساطر الصنف الممنون من فئة البوطي وحسون وصولا الى مجالس الابداع والفنون من جوقات مناع وغليون والفرج دائما لحشة حجر وشدة سيفون
لماذا لم يصل هؤلاء جميعا -ياعيني- الى تلك النتيجة البهيجة ياخديجة
هل لأننا لسنا بمؤمنين وبالتالي لاتنطبق المقولة السابقة ولا اللاحقة في وصف بلاوينا الماحقة ومصائبنا الساحقة
أم لأننا من النوع الذي ينسى من باب طنش وحشش تفرفش وتعش تنتعش
أم لأننا قد سابقنا الأمم في ضروب الفلهوية والفهم بحيث نرى ماخلف السطور وماوراء المسلخ والساطور
أم لأننا من فئة الشعب المختار نبتسم للخراب ونتسهسك للدمار من باب وكتاب من يضحك أخيرا يتسهسك كثيرا والرد المناسب في الوقت المناسب وخليها مستورة وخلينا حبايب
يعني ان بلعنا أن مجالس ومرتكيات ومضاجع وقناقات مناع وغليون واليوم كيلوت وبكرا كلسون وهات كمسيون واشفط عربون وغيرهم ممن يقفزون ويقمزون ويهرولون ويبعقون ويولولون ويصيحون من خلف الموائد والصحون وشاشات النت والتلفزيون لكل هدف وغاية ولكل تسعيرة ومصيدة وصلاية
وان هضمنا أن من يسمون بشيوخ نظام صبي الحمام دبكة من ورا وفركة من قدام من فئة البوطي وحسون ممن يفتون بجواز سكون النفر المفتون لرؤية كلسون وخراطة وفيزون أنثى الحردون لدى تمرجحها على السلم وتأرجحها على البلكون هؤلاء جميعا يانور العيون يتارجحون ويتمرجحون بجرة قلم ودحشة عربون
هو سؤال المليون والفهيم عالبلكون نبثه لمن يعلمون بأصول الدين والحكمة واليقين في فتوى جواز تسمر وتبسمر المتبسمرين من الجالسين والمرتكيين والمنجعيين من السلميين والمسالمين والمستسلمين لنار البطش المبين والخراب المكين منذ نصف قرن والى يوم الدين
ساهموا بدعم الجيش السوري الحر بالمال والرجال
الرحمة لشهدائنا والحرية لأسرانا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق