السبت، 11 أغسطس 2012

خير اللهم اجعلو خير




بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله
تناهى الى  مسامع وعلم وماتبقى من حكمة وفهم لدى الفقير الى ربه عبر مصادر من ثوار الداخل أنه وخير اللهم اجعلو خير أن رهطا من معارضي الخارج ممن ادرجت أسماؤهم وأذكارهم وسحناتهم وأقدارهم على مايسمى بالقائمة -الآئمة- التي يتم تزويقها وتلميعها وتقديمها لاسرائيل وللفرنجة ومن لف لفهم من عربان السرور والبهجة على أنها تمثل مايمكن تسميته بالمبشرين بحكم المساكين والمدعوسين من الصابرين من السوريين في ديار محرر الجولان وفلسطين وبوركينا فاسو والأرجنتين
الرهط المذكور وأغلبه من الفحول يعني الذكور وصلوا الى ديار الرحمن في رمضان ضيوفا وخلان حاملين المسابح والقرآن بعد ترك الصاجات والكمان ليغرفوا من الحسنات الحسان ويتنعموا بأفضال الايمان ومباهج الأمن والأمان بعدما فتحت في أبوابهم طاقات القدر والحصالة فدخلو مرحلة التلميع والغسالة بعد تحولهم الى حالة تماما كمافعلوا بالصالح طلاس هات مسبحة وخود أقداس
غسيل ذنوب الرهط الحبوب والجمع المطلوب بعد مرحلة لملمة التبرعات من مضارب الخود وهات وديارالخود وعطي رحنا وطي كان لابد من تزيينه وتزويقه وتحسينه بماتيسر من بركات تهطل مجانا صلاحا وايمانا على الجوق المذكور المكلل بالغار والمبلل والمبلول بالمسك والعطور بعد زيارته للقصور وتبادل البسمات والحبور والبهجة والسرور بحيث خرج ليلف ويدور حول البيت المعمور عليه وعلى رسول الأنام وخير البرية أعطر التحيات وأسمى السلامات
غسيل وتلميع جوق المعارضة السورية والله دائما أعلى وأعلم بالمقصد والنية أضحى مصدر تندر وسهسكة وتكركر ومضحكة في الداخل من باب وكتاب هلا والله نعيما ياعبد الله بمعنى أن حكاية حركات التلميع من النوع الفظيع ونهفات الغسيل البديع التي تم فيها استخدام بيت الله والديار المقدسة أصبحت جميعا ذكريات مكدسة ونهفات مستأنسة وحركات مسيسة 
فمنذ سياحة رفعت الأسد أبو ذقن ومسبحة وتدافعه بين الصالحين ودورانه مع المتقين ولفاته على الشمال واليمين بين معشر المولوية والمتصوفين وكحشه علما وفهما لجهابذة الفقهاء  والمتدينين ودفشه للزهاد والمتنسكين و ودفعه للممسكين والماسكين بحبال جنات العرين مرورا بالزاهد في مناكبها والمتصوف في مباهجها عبد الحليم خدام درة النظام وشمعة الأنام في ديار اتفرج ياسلام على الشاطر حسن وعروسة الأحلام ووصولا الى طلاس هات سجدة وخود قيام في محاولة لاقناع الأنام والحي الذي لاينام أنه هو الفرد التمام والصالح الهمام وهو الخير المستدام والمجاهد الضرغام محرر فلسطين والفييتنام صحا من صحا ونام من نام.
 طبعا هنا لايمكننا أن نتغافل عن هبات الصالحين والنساك والمتعبدين من مسائيل ومسؤولين وكبار القادة والمناضلين والرفاق المترافقين والمرافقة والتابعين والجمع الأمين من القادة الميامين لجمهورية محرر الجولان وفلسطين والبرازيل والفلبين 
الحقيقة أنه وبرغم من تنويهنا دائما وأبدا أن العلاقة بين العبد وربه هي بالنيات والأعمال الصالحات لكن تكرار المشهد بالجمع وبالمفرد وكل منبطح وممدد سيما وأن الأموال التي تستخدم في تلك الزيارات  المقدسة هي في الغالب هذا والله أعلى وأعلم هي من عرق ودم السوريين سيان أكانت من مشفوطات الداخل أو كانت من مبلوعات الخارج بعيدا عن التنميقات والتزويقات والمسرات والمباهج
وان كنا لنقترح من باب وكتاب أن خير الفقهاء والصالحين هم العلماء والمتعلمين من دروس السلف والسابقين فاننا نقترح بعد التضرع والآمين أن يتوجه الرهط الوزين لزيارة درة العارفين وزين العابدين وخير الزهاد والصالحين ودرة النساك والمعتكفين العالم العلامة والفهيم الفهامة وخير من وضع العلامة والعمامة زين الهاربين بن علي الذي تحول من علي الى متصوف وولي بعد منعه المساكين من التونسيات والتونسيين من الحج المبين وأداء مناسك رب العالمين بحجة الاصابة والعدوى والأمراض والبلوى التي قد تصيبهم من ماسمي حينها بانفلونزا الطيور التي تحولت بعد الحج المذكور والنسك المبرور الى مجرد حكاية ونهفة بعدما عرف السر وفاحت الوصفة 
زيارة زين العابدين وخير النساك والمعتكفين في مقامه الرزين ومعتكفه الرصين هي زيادة في  الدين والصلاح والايمان والفلاح للمتعبدين الأصحاح من طلبة المغفرة والرباح طفش من طفش وراح من راح
رحم الله بني عثمان ورحم العباد من المذلة والهوان والنفاق والعصيان بعدما دخلت العربان ومن زمان موسوعة غينيس في طي النسيان  وكان ياماكان
الرحمة لشهدائنا والحرية لأسرانا
     

ليست هناك تعليقات: