الاثنين، 27 أغسطس 2012

مغامرات سلاحف النينجا فاروق راح والشرع اجا




بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله
بالنسبة لمغامرات سندباد وسلاحف النينجا وفاروق راح والشرع اجا ورؤيتنا للقصة والحكاية بعيدا عن مسلسلات أبو عصام وأم عبدو الداية
ذكرنا سابقا بان مايسمى بحركات ومغامرات فاروق الشرع ضمن مسلسلات باب الحارة وهات بطحة وخود خمارة هي مسلسلات محبوكة ومرسومة ومدعوكة
وعند ذكرنا للشرع سيان اكان جذعا أو فرع من باب انه يعد على الاقل من قبل اسرائيل وعراضتها من أبرز المبشرين بحكم المعترين والمدعوسين في جمهورية محرر الجولان وفلسطين وجزر المدغشقر والفلبين
وغيابه المفتعل بعد الاتفاق المرتل والأمر المنزل كان حقيقيا وكان الترتيب لغيابه المريب وتأكيد العدو وتكذيب القريب من باب مناورات الخود وهات فان لم تجد الحشيش فعليك بالقات
غياب الشرع ثم ظهوره فجأة بعد ايام عن عجز النظام ظاهريا عن اخراجه على مراقه ومزاجه كان من باب تغيير التكتيك وبطح الدجاجة بالديك
بمعنى أن خروجه على طريقة طلاس كما أوردنا قد لايقنع بالنهاية أحد لاخميس ولاجمعة ولاأحد بل قد يكون تقديمه و بعد تلميعه وترميمه من داخل النظام قد يعطي مصداقية أكبر هذا والله أعلى وأعلم وأقدر
لست هنا في باب التكهنات وضرب الودع وتبييض الفالات ونبش الاسرار وكحش الشائعات لكن عجز اسرائيل وأتباعها  تحت الطلب من فصيلة الأعاجم وصنف العربرب المتعمد حينا والعفوي أحيانا عن العثور على نفر قمور قد يسعد الجمهور ويخرج المطمور ويحيي من في القبور سيان اكان لغرض في نفس يعقوب أومرضاة لبني اسرئيل -يعني يعقوب- من باب كسب المزيد من الوقت لتدمير البلاد وتشريد العباد وتقسيم الأعراق والطوائف والافخاد بحيث يكون لكل عشيرة حظيرة ولكل قبيلة زريبة بعد أن تدفع الخلق الضريبة وتقسم الكعكة والزبيبة
شائعات غياب الشرع التي أكدها -ياعيني- ناطق باسم الجيش الحر وآخر يمثل مجلس الكر والفر لم تكن من باب النار من غير دخان ولا من باب تحضير الارواح واستخارة الجان 
كان هناك تسريبات وتلميحات من التي اتفق عليها مسبقا بحيث تظهر الحبكة وتختفي التجاعيد والدعكة وتدق الصاجات والدربكة معلنة ظهور النشمي الشطور في مكان منظور ووقت مشطور
وخلاف ذلك مع أو بدون نظارات وكزالك سيوحي بان الجيش الحر ومجلس الكر والفر واللعي والقر واللوص والحر مخترقان من قبل الانس والجان من فصيلة هات شبيح وخود اثنان من التابعين لمحرر الجولان والفلافل والعيران.
مايهمنا أخيرا في القصة والرواية والحدوتة والحكاية هو أن تنتهي معاناة الشعب السوري والذي نعتقد انها تزداد مع زيادة تعقيد وفرد وتمسيد القضية السورية على الطريقة الفلسطينية بعد زيادة عدد الطباخين وتزايد التابعين من المهرولين شمالا والزاحفين على اليمين من فئة المهرجين سيان أكانو من السوريين أو من لفهم من فئة الناصح الأمين من صنف عربرب الحزين
بحيث بتنا اليوم نتحدث عن حكومات انتقالية وعن تشكيلات وزارية وخطط خمسية وأنطمة مستقبلية تقبض الخرجية بالجمعة أو باليومية من جوقات علنية يتم اختيارها بالمعية بالنفر أوبالدرزن أوبالحبة للقيام بالمهام الصعبة من قبل الدول الصديقة أو المحبة بعد بلع الشاورما والكبة وحشو الجيوب المنكبة بالدولارات المنصبة وماتيسر من ضبة وغبة لماتيسر من عملات سهلة وصعبة للقيام بالقفزة والهبة من باب وكتاب هات نكسة وخود نكبة بحيث تكون تلك الهبات والقمزات ومايرافقها من غمزات ولمزات من باب التمهيد لقدوم الصنديد والنشمي الفريد والمبشر العتيد خير الأكارم والأجاويد والمكلف من جديد بتحرير العبيد في جمهورية محرر الجولان والسودان من اليهود والجنجويد
لكن على مايبدو يازين الحضر وياخيرة البدو أن اسرائيل في خضم ماترسمه من ألحان وتحيكه من مواويل قد نسيت -ياعيني- أو تناست أن مايسمى بالجمهورية السورية لها حدود مع الدولة العبرية يعني وعلى خلاف الجمهورية العراقية التي تم تقاسمها بالمعية وتفتيتها عالنية فان الحالة السورية تشكل خطرا كبيرا وبالمجان على مايسمى بحدود الجولان
بمعنى أنه وبلا منقود ولامؤاخذة وبلا صغرا ان تصورنا أن االأتراك من بني عثمان وردا على تحريض اسرائيل وسوريا لحزب عمال كردستان وتأجيج ماتيسر من نيران في ديار بني عثمان ومن باب وكتاب هات مصيبة وخود اثنان قام الصناديد من بني عثمان بادخال المقاتلين الافغان والألبان والشيشان والباتان والتركمان عبر جسور طيارة وبضربة معلم وشطارة وايصالهم بالعبارة عبر أراضي جمهورية باب الحارة الى حدود الفلهوية والشطارة في مايسمى بمرتفعات الجولان بحيث يتم رد الصاع صاعين والفركة بفركتين سيما وأن النظام الزين بالع الموس عالحدين وقاتل الشعب الحزين قد انشطر نصفين واحد من فئة أبو شحاطة وأستك ومطاطة وآخر حر طعمه مر وقرصاته أمر ترعاه ارادة المنان وجهود الأجاويد من بني عثمان ومن لف لفهم من مقاتلين ومتطوعين بالمجان من بلاد الافغان وصولا الى ديار الالبان مرورا بمضارب الباتان والشيشان 
بمعنى أن فرط وبعزقة وتفتيت جمهورية محرر الجولان والفلافل والعيران ليست مريحة كعملية تفتيت وتقسيم بلاد الرافدين وهات لاطم وخود اثنين
وعليه من باب النصيحة ياسميحة فان استتباب الامن السريع ونقل السلطة الفظيع  في جمهورية عبد السميع اللميع هو أمرملح وضروري ومطلب سريع وفوري ليس حبا في الشعب السوري وكل مدعوس ومشرشح وأندبوري لكن من باب حماية اسرائيل من نهشات حدود الجولان وقرصات الجليل.
وعليه ايا كان المخلص المنتظر لذلك الشعب المنتوف والمعتر فان وضعه وتنصيبه ورفع مكانته ومقاديفه هو أمر جد حتمي وحيوي بعيدا عن مناورات السني والعلوي والشيعي والصفوي والكردي الحبوب والمنطوي او حتى افلام الكيماوي والنووي أو مسلسلات الوحوي ياوحوي
الرحمة لشهدائنا والحرية لاسرانا 

ليست هناك تعليقات: