الخميس، 12 يناير 2012

روايات


بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله

بحسب روايات من رافقوا الصحفي الفرنسي الضحية -ياعيني- في مايسمى بالجمهورية السورية
فان هناك من ألح على ذهابه الى حمص بالرغم من رفضه وأن هناك من أخبره أنه عند الساعة كذا  ستنفلت الأوضاع فسمع الرجل النصيحة وأطاع
وبالفعل في مكان ما وساعة ما انفلتت الأوضاع وقتل الرجل وضاع
وهنا نتساءل والسؤال دائما لغير الله مذلة
هل رجال أمن النظام يقرأون الفال ويفتحون المندل ويضربون الودع والصندل ليعرفوا بتحركات من يسمون بالمندسين أو أن الحكاية مفبركة منذ حين لاستهداف هذا المسكين
وهل ذهب الصحفي المذكور ضمن صفقة تخلفها كم زعقة على بعقة تماما كما حصل مع الراحل الحريري والذي توقفت محكمته عند آخر خط باصات ايران لبنان 
وعليه ان عرفنا من قتل الصحفي الحالي سنعرف من سيقوم بالتفجير التالي  يوم الجمعة الغالي في جمهورية الضمير الخالي بحيث نربح المليون ونكحش القناص من البلكون 
يظهر أن نظام محرر الجولان والهند وأفغانستان وأحبابه من عربان الكان ياماكان بايعاز من رعاتهم من مسيري الانس والجان أدخلوا سوريا ومن زمان البازار والديوان ولن يرضى هؤلاء عن النظام الا  ان قام بالمهمة  وحول السوري جلدة على عظمة وفتت الصف واللمة بعد تبخر الشفقة وتطاير الرحمة وبيع الخال والعمة من قبل معدومي الضمير وفاقدي الذمة من طوال العمر وذوي الهمة
الرحمة لشهدائنا والحرية لأسرانا

ليست هناك تعليقات: