بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله
انتقال الحال السوري من حضن التعريب الى أحضان التدويل حيث يباع السوري العليل وهيكله النحيل بعد الرقع بالصوت وطرق الولاويل بعد اجلاسه على بازار الأمم وبيعه بالرقم مشفى شرايح أو متلم يدل على أن السوري بعد جلسة البازار مازال سلعة والتجارة بدمه أصبحت صنعة
تحرير سوريا بأياد سورية هي من سيجعلنا نحوز على اعجاب الامم وهي من سينشلنا من العدم
جحافل المحللين وجيوش المعلكين وأفواج المتفزلكين المتحلقين حول بازار السوري المسكين بالع الموس عالحدين لن تنفع أيها الحزين تماما كما لن تنفع أهل فلسطين منذ الأزل والى يوم الدين
ماأخذ بالقوة لايسترد الا بالقوة بعيدا عن هبات الأخوة وفزعات النخوة والتي لم تتجاوز في أحسن الأحوال شفطة متة أو رشفة قهوة
ساهموا بدعم الجيش السوري الحر بالمال والرجال
الرحمة لشهدائنا والحرية لأسرانا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق